Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سوريا غير راضية عن “العهد الصديق”: رسائل تحذيرية قبل.. التصعيد!

    سوريا غير راضية عن “العهد الصديق”: رسائل تحذيرية قبل.. التصعيد!

    0
    بواسطة المركزية on 29 نوفمبر 2016 غير مصنف

    مطالبة رعد باعادة العلاقات اعقبت زيارة مسؤول رفيع في حزب الله لدمشق

    المركزية- أكثر من عامل تجمع في الافق السياسي الذي يحكم علاقة رئيس الجمهورية العماد ميشال عون بالدولة السورية منذ لحظة انتخابه، يوحي بأن الامور ليست على ما يرام او على الاقل كما يشتهي النظام.

    فمع ان الرئيس بشار الاسد كان اول المبادرين الى ايفاد شخصية رفيعة المستوى الى قصر بعبدا لتقديم التهاني للرئيس المنتخب، وزير شؤون رئاسة الجمهورية منصور عزام الذي اعتبر “ان وصول العماد عون الى الرئاسة هو انتصار لمحور الممانعة والمقاومة وللفريق الذي راهن على هذا المحور”، نقل بعض الزوار الذين تسنت لهم زيارة العاصمة السورية اخيرا، اجواء تفيد بأن المسؤولين السوريين ليسوا مرتاحين للمواقف الصادرة عن الرئيس عون منذ لحظة انتخابه، وحتى ما قبل وصوله الى بعبدا من خلال ما عبر عنه في خطاب القسم في المجلس النيابي، ثم ما تلاه من مضمون خطابه السياسي في اكثر من محطة، اذ وجدوا فيه انقلابا على سياسة ومواقف الرابية الداعمة للمحور الذي ينتمي اليه النظام السوري، معربين عن استغرابهم للمسار السياسي الذي بدأ ينتهجه والذي ينتج حالة جديدة عكست طلائعها سلسلة الزيارات السعودية والدعوة التي تلقاها لزيارة المملكة واعدا بتلبيتها، على ان تكون الاولى له رئاسيا خارج البلاد.

    والانكى بحسب ما نقل هؤلاء لـ”المركزية”، واقعة ذكرى الاستقلال، وتصرف الرئيس المكلف تشكيل الحكومة سعد الحريري في القصر الجمهوري مع السفير السوري علي عبد الكريم علي، حيث رفض مصافحته اثناء تقديم المعايدة، الامر الذي لم “يبلعه” النظام، خصوصاً انه استتبع بزيارة لوزير خارجية ايران محمد جواد ظريف الى بيت الوسط مقدماً التهنئة بالمناسبة على رغم الخلاف السعودي- الايراني المستعر والمواقف الانتقادية العالية السقف التى وجهها اركان “المستقبل” والرئيس الحريري شخصياً لايران لتدخلها في الشؤون اللبنانية وتعطيل الانتخابات الرئاسية.

    واذا كان وزير الخارجية والمغتربين جبران باسيل مهد لتحوّل مواقف الرئيس عون بقوله “عون كان حليفا لحزب الله حينما كان رئيساً لتكتل “التغيير والاصلاح” النيابي، لكنه بعدما أصبح رئيسا للبلاد صار حليفا لكل اللبنانيين”، فان اشارات التحول جاءت ربما أسرع من المتوقع، لدرجة احدثت صدمة لدى من راهن على انتصار محور المقاومة والممانعة، وحملته على اطلاق تحذيرات من عيار موقف العضو السابق في مجلس الشعب السوري احمد شلاّش الذي قال”…لاتنسى يا فخامة الرئيس عون أن سوريا عرين الأسود تحمي الحلفاء وتدمر الأعداء …احذر لأن اللعب مع الأسود خطير وانظر إلى مصير مرتكبي القرار 1559 وخذ العبر وقد اعذر من أنذر”، بعدما كان هاجم سابقا الوزير باسيل، معتبراً ان “لعب الكبار ليس للصغار”. وادرجت اوساط سياسية متابعة الامتعاض السوري الى خيبة امل كبرى اصابت النظام الذي اعتقد لبرهة ان الرئيس عون سيكون “أداة طيعّة” في يد المشرفين على المحور المقاوم، غير ان الوقائع خالفت التوقعات، وتبين ان الرئيس عون خرج لحظة انتخابه من بوتقة التموضعات السياسية للانطلاق في ورشة الاصلاح والتغيير التي يصبو اليها بعد الانتخابات النيابية، حتى انه لا يبذل بصفته الرئاسية او عبر التيار الوطني الحر الجهد المطلوب لادخال حلفاء سوريا في لبنان في الحكومة العتيدة لا بل يعرقل هذه المساعي، الامر الذي تتوقع الاوساط ان يرد عليه النظام السوري بتصعيد سياسي من خلال المطالبة باشراك ممثلين عن الحلفاء من احزاب القومي والديموقراطي اللبناني والمرده والمستقلين السنة، بعدما ردّ سابقا بالاستعراض العسكري لحزب الله في القصير ولحزب التوحيد في الجاهلية في “رسائل سورية الهوى” على المعني ان يقرأها جيدا.

    وتكشف في السياق ان مسؤولا رفيعا من حزب الله زار دمشق منذ نحو عشرة ايام على رأس وفد حزبي وعقد اجتماعا مع الرئيس بشار الاسد خارج قصره، فحضر ملف لبنان الى جانب التطورات في حلب طبقا رئيسيا على مائدة المباحثات التي تكتم زوار دمشق عن مضمونها، الا ان مواقف رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد الاخيرة عكست بين سطورها جزءا من هذا المضمون من خلال مطالبة العهد باعادة العلاقات مع سوريا، ما يعني اسقاط مبدأ النأي بالنفس والابتعاد عن الصراعات الاقليمية التي نص عليها خطاب القسم وتأييد موقف الحزب بالحرب الاستباقية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“فتح” لا علاقة لها بـ”فتح”
    التالي مسلمو المجر يحتجون على منع بناء مسجد والاذان والنقاب
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz