Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»أبواب»رياضة دوليّة»سلطة رياضية

    سلطة رياضية

    0
    بواسطة أسد تقي on 8 يناير 2017 رياضة دوليّة

     الرياضة الكويتية الآن في مأزق رفع الإيقاف، فبعد صدور قانون 2016/34 وحل الأولمبية الكويتية وبعض الاتحادات ومحاولة الحكومة إصلاح البيت الرياضي، وبعد نتائج انتخابات مجلس الأمة والتهديد والوعيد من بعض أعضائه الذين لا يعرفون ما الرياضة، والهجوم المنظم والمخطط له جيداً قبل الانتخابات كان لأهداف واضحة المعالم، وبدأ بشعار رفع الإيقاف ثم إعادة القانون سيئ الذكر 2012/26 وتتبعه إعادة الاتحادات المنحلة، وهذا هو الهدف الرئيسي.

    هؤلاء النواب لم يذكروا أي إشارة محاسبة من أشتكى وأساء للكويت فكانوا كالأبطال الصامتين، وكأن الكويت ليست وطنهم، وكل همهم ما ذكر أعلاه ومحاولة الإطاحة بالوزير الوطني المخلص الشيخ سلمان الحمود، لكن ملاحظتي هي:

    لماذا خوف الحكومة من نواب قلة معروفة أهدافهم؟ فهل وصلنا إلى مرحلة مقارنة بين أفراد ودولة؟! وهل الحكومة راضية بالإساءة للكويت من بعض أبنائها الذين أساءوا إليها؟

    والسؤال الذي يطرح نفسه لو أن هؤلاء من دولة أخرى وعملوا ما عمله أبناء هذا الوطن، ماذا ستكون النتيجة؟ «أنا أقول لكم وراء الشمس». ثم هل هذا سيكون مبدأ للكويتيين (حق الإساءة للكويت مستقبلاً؟!)، وهل تتم مسامحتهم رغم كل ما فعلوه من «بلاوي» للكويت بسبب نواب لا يعرفون أيام عطل الأسبوع.

    السماح ونسيان الإساءات للوطن، هل هذا المبدأ تريد الحكومة ترسيخه بأن من يسيء للوطن شيء عادي ولا يحاسب عليه، وهل من أساء للكويت عالمياً وجعل اسمها رمزاً للإساءة والسمعة السيئة يمشي فخوراً وهو المزور والمشتكي والمساعد على الإيقاف ثم سيخرج علينا منتصراً وبطلاً على سيادة وقوانين الدولة.

    والحكومة صامتة «ولا كأنه صاير شيء»، هل هذا هو المبدأ الذي تريدون أن تربوا عليه الأجيال، التاريخ لن ينسى وسيسجل عليكم يا حكومة هذه الإساءات للكويت، إن لم تحاسبوا من أساءوا.

    * * *

    حل مشكلة الايقاف هو:

    1 – ان يتراجع من اشتكى على الكويت عن شكواهم عند المنظمات الدولية – «أشك في ذلك».

    2 – ان تتراجع الحكومة عن موقفها وتلغي القوانين التي اصدرتها – واصدار قانون جديد يتوافق مع الميثاق الأولمبي، وسحب القضايا محلياً ودولياً وطبعاً التعهد في كتاب أبيض لمصلحة هذه المنظمات. وأخيراً اعادة المجالس المنحلة، فهل تتراجع الحكومة عن موقفها وتضرب سيادة وكرامة الكويت من أجل التوافق مع مصالح أفراد والميثاق الأولمبي؟‍! فأنا أقول تراجع الحكومة وسمعتها ومصالح شعبها من أجل منظمات موجهة ومصالح أشخاص، قد يخلق نظرية جديدة لم يفكر فيها أرسطو أو أفلاطون، فنحن نريد هيبة دولة ولا نريد رياضة مذلة للوطن. «الحكومة أبخص مني بمصالح الكويت».

    * * *

    يا حكومة ومجلس أمة: وين قانون الخصخصة – «ولا خرعكم بو تاريخ 13/1 الجمعة».

    * * *

    – هيئة الرياضة: نظرت إلى صورة تكريم رجال الصحافة والإعلام، فرأيت بعض صور من ساند البعض ضد مصالح الكويت، هل هذا كان هدفكم؟!

    * * *

    – بعد تخبط لجنة الاتحاد واثبات عدم قدرتها على قيادته لبر الأمان وتناقض القرارات إضافة إلى أمور أخرى، أنصح اللجنة بالاستقالة أو إقالتها من الهيئة، أو عدم التجديد لها، لأن ما أراه قد لا يراه البعض.

    * * *

    لجنة الاستئناف في اللجنة المؤقتة: «أقول عسى ما شر شصاير فيكم».

    * * *

     

    لجنة كرة القدم: انتو الحين حلوا مشاكلكم عدل، وبعدين التفتوا إلى من يستخدم شعار الاتحاد «شي يضحك».

    * * *

    من صبر على المر.. يصبر على أمر منه.

    أسد تقي،  النائب الأول لرئيس الاتحادين الكويتي والآسيوي لكرة القدم سابقا

    القبس

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالأخ النائب عبدالوهاب البابطين
    التالي الترابي: دكتور جيكيل أم مستر هايد؟
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest


    guest

    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    • Ankara’s urgent flight plan: Why Türkiye must modernize its Air Force now 29 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz