Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»سلطات السعودية تؤكد جاهزيتها لاستيعاب قرار قيادة المرأة للسيارة

    سلطات السعودية تؤكد جاهزيتها لاستيعاب قرار قيادة المرأة للسيارة

    0
    بواسطة أ ف ب on 28 سبتمبر 2017 الرئيسية

    سعودية تقود سيارة في جدة، في 27 ايلول/سبتمبر 2017

    حرصت السلطات السعودية منذ اعلانها السماح للمرأة بقيادة السيارة في المملكة على التأكيد على ان القرار التاريخي يحظى باجماع ديني واجتماعي، مشددة في الوقت ذاته على المنافع الاقتصادية للخطوة التي تأتي ضمن سلسلة اجراءات اصلاحية تعبر عن بوادر انفتاح اجتماعي.

     

    وكانت السعودية اعلنت مساء الثلاثاء السماح للمرأة بقيادة السيارة ابتداء من حزيران/يونيو المقبل. والسعودية هي الدولة الوحيدة في العالم التي تحظر على المرأة قيادة السيارة ضمن مجموعة اخرى من القيود الاجتماعية الصارمة.

    ويشكل القرار الذي سيبدأ تطبيقه في حزيران/يونيو 2018 محطة رئيسية في سلسلة اصلاحات اجتماعية شهدتها المملكة المحافظة مؤخرا.

    ولطالما عارض رجال دين سعوديون السماح للمرأة بقيادة السيارة. واوقف العديد من الناشطات الحقوقيات بسبب محاولتهن القيادة في المملكة التي تطبق الشريعة الاسلامية بشكل صارم.

    والخميس، اكدت وزارة الداخلية السعودية جاهزية عناصرها للاشراف على تطبيق قرار السماح للمراة السعودية بقيادة السيارات، معتبرة ان هذا القرار سيساهم في “الحد من الخسائر البشرية” الناجمة عن حوادث السير.

    وقال وزير الداخلية الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف في تغريدات نشرها الحساب الرسمي لوزارته على تويتر الخميس ان “رجال الأمن جاهزون لتطبيق أحكام نظام المرور على الذكور والإناث، واتخاذ كل ما من شأنه الحفاظ على أمن المجتمع وسلامته”.

    وأضاف ان “قيادة المرأة للسيارة سيُحوّل سلامة المرور الى ممارسة تربوية تؤدي للحد من الخسائر البشرية والاقتصادية الناجمة عن الحوادث”.

    من جهتها، نشرت وكالة الانباء الرسمية، منذ الاعلان عن القرار، تصريحات لمسؤولين حكوميين ولاعضاء في مجلس الشورى ولرجال دين اعضاء في هيئة كبار العلماء، يؤكدون فيها تأييدهم للقرار.

    ومن بين هؤلاء المسؤولين رئيس هيئة النقل العام رميح بن محمد الرميح الذي اعتبر ان القرار “كفيل بإعادة مليارات الريالات إلى حضن الاقتصاد الوطني، وهي المهدرة على نفقات النقل التعليمي في جانب نقل المعلمات ونقل الطالبات وكذلك تنقّل المرأة العاملة”.

    ونشرت صحيفة “عكاظ” تقريرا نقلا عن الهيئة العامة للاحصاء قالت فيه ان الأسر السعودية تنفق “اكثر من 25 مليار ريال (حوالى 6,6 مليارات دولار) رواتب سنوية على السائقين الاجانب العاملين لديها، الذين وصل عددهم الى نحو 1,38 مليون سائق”.

     

    إزالة كل القيود

    ولليوم الثاني، تواصلت ردود الفعل المرحبة بالقرار السعودي.

    ورات منظمة “هيومن رايتس ووتش” الحقوقية في بيان ان إنهاء حظر قيادة السيارات “يمثل انتصارا كبيرا للمرأة السعودية التي عملت بشجاعة على مواجهة التمييز المنهجي لعقود”.

    لكن المنظمة التي تتخذ من نيويورك مقرا ذكرت ان السعودية تواصل “فرض قيود أخرى بينها “طلب موافقة أحد الأقارب الذكور للحصول على جواز سفر أو السفر”.

    ودعت الحكومة الى “إزالة تلك القيود”، معتبرة ان على السلطات السعودية الآن “ضمان السماح للمرأة بأن تتساوى مع الرجل”.

    وتفرض السلطات على الاناث في السعودية الحصول على موافقة ولي امرهن، الوالد او الاخ او الزوج، قبل السماح لهن بالسفر او الزواج او الدراسة.

    وبشكل عام، لا يسمح للمرأة بالاختلاط مع الذكور من خارج عائلتها، وقد يؤدي ذلك الى توقيفها. وعند انتهاء مدة التوقيف، قد يرفض “ولي الأمر” التوقيع على اخلاء السبيل، ما يعني ابقاء المرأة قيد التوقيف.

    وفي هذا السياق، تعهدت ناشطة سعودية مقيمة في سيدني قادت حملة للمطالبة بالسماح للنساء في المملكة المحافظة بقيادة السيارة، بالعودة الى السعودية لتكون من اوائل النساء اللواتي يجلسن في مقعد القيادة.

    عوقبت الناشطة منال الشريف بالسجن تسعة ايام بعد ان نشرت فيديو على موقعي يوتيوب وفيسبوك يظهرها وهي تقود سيارة في مدينة الخبر بشرق المملكة في 2011 في ذروة حملة تطالب بالسماح للنساء بقيادة السيارة

    وقالت ان مرسوم العاهل السعودي الملك سلمان التاريخي أدمع عينيها.

    واوضحت لصحيفة “ذا استراليان” “لا يسعني وصف الفرح الذي أشعر به. هذا حقا يوم تاريخي (…) أقولها بصدق. بكيت. سرت شائعات لكن لا تجرؤ أبدا على تصديقها”، مضيفة “سوف أعود، سأقود قانونيا!”

    غادرت منال الشريف الى استراليا بعد الافراج عنها من السجن إثر إدانتها بقيادة السيارة.

    واضافت “سيارتي لا تزال هناك، تلك التي قمت بقيادتها. رفضت التخلي عنها. أسرتي تركتها لي. لكنني سأقود بشكل قانوني هذه المرة”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتصفية آثار الانقلاب..!!
    التالي هذيان ثنائي القومية
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz