Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سلام صعدة: هل يكمن الشيطان في التفاصيل الهامشية؟!

    سلام صعدة: هل يكمن الشيطان في التفاصيل الهامشية؟!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 17 يونيو 2007 غير مصنف

    محمد محمد المقالح

    يوم أمس استبشر اليمنيون وكل المحبين لهم ولأمن واستقرار وازدهار وطنهم حين سمعوا وتابعوا تصريحات ايجابية متبادلة من قبل طرفي الاقتتال اليمني في صعدة تشير إلى قرب التوصل إلى اتفاق سياسي ينهي الحرب ويوقف نزيف الدم اليمني المتدفق من صعدة ومن كل أنحاء الوطن ومنذ أكثر من أربعة أشهر متواصلة.

    غير ان هذه الفرحة القصيرة ان جاز لنا ان نسميها كذلك، سرعان ما تبددت بعد أن تبين أن الإرادة السياسية الصادقة والجادة لايقاف الحرب لم تتوفر بعد، وحين دخلت الأطراف المستفيدة من الحروب والصراعات ومن هز استقرار وامن اليمن لإفشال كل مساعي الخير التي بذلت على مدار الأسابيع الماضية .

    من الواضح أن هناك أطرافا لا تزال مقتنعة بإمكانية الحسم و”السحق” العسكري لحل مشكلة صعدة بقدر ما إن هناك أطرافا لاتزال تستخدم الدماء والجراحات في صعدة كورقة للمساومات والبيع والشراء في أسواق النخاسة الإقليمية والدولية ولو لم يكن هذا موجودا لما تعلل البعض بكلمة هنا أو عبارة هناك أمام الانجاز الكبير للسلم الأهلي الذي كنا ننتظر الإعلان عنه بين لحظة وأخرى في الساعات القليلة الماضية .

    إن من سرب خبراً قبيحاً يتحدث عن “نفي الحوثي والرزامي إلى قطر” كمرتكز للاتفاق السياسي حول المشكلة في صعدة، كان يؤكد وبما لايدع مجالاً للشك انه ليس جاداً في حل المشكلة ولا يزال يراهن على أطراف وحلول أخرى غير ما هو مطروح على الطاولة ومنذ أكثر من ثلاث أسابيع.

    يعرف من طرح هذا المقترح “اللغم” بان نفي أي مواطن يمني وإخراجه من أهله ودياره غير مقبول ليس من قبل الحوثيين بل ومن قبل أي وطني آخر لا علاقة له بأطراف الصراع في صعدة وتداعياتها إلا من بوابة المواطنة اليمنية وحقوقها المكتسبة دستوريا ، ثم إن لغة النفي والإقصاء عن الأهل والوطن هي في الحقيقة لغة حرب استئصالية أكثر من أن تكون لغة حوار او سلام وأخوة وتسامح بين الفرقاء، وأكثر من هذا كيف لصاحب هذا المقترح الخبيث أن يتصور ولو للحظة واحدة ان يقبل أي من الحوثي أو الرزامي مشروع إخراجه من بلده والقبول بان يكون رهينة “جواز” سفر يحدد حركته وقضيته بعد أن قدم الغالي والنفيس من اجل قناعاته ومعتقداته.

    التصور الخاطئ بان الحوثي والرزامي يبحثان في الحوار عن وسيلة لحماية رأسيهما مقابل التفريط بالجماعة وتركها عرضة للتشرذم والتجاذب من قبل “الوسطاء” الذين يبحثون عن إملاء الفراغ الذي سيتركانه في صعدة هو الذي عرقل وقد يفشل الوصول إلى اتفاق سياسي للمشكلة ،كما أن الخطأ الأكبر والذي أدى إلى هذا الإشكال هو أن الحوار كان – كما تبين مؤخرا- يدار منذ أسابيع بدون معرفة أو اتصال مباشر بأصحاب الشأن وإذا استمر الوضع متروكا لمقاولي الباطن فلن تنجح الجهود رغم عدم تشكيكنا باهميتها وإخلاص أصحابها.
    يبقى أن نقول بان المطلوب في هذه اللحظة هو إعلان إيقاف الحرب أولا وترك بقية التفاصيل للحوار الذي يجب ان تشترك فيه جميع الأطراف الوطنية لتكون شاهدة عليه ومسؤولة عن تحديد الطرف المخطئ او الطرف الباغي إزائه ، مع التأكيد مرة أخرى بان من لديه إرادة صادقة وجادة لحل المشكلة فعليه ألا يبحث عن بند هامشي هنا أونقطة إضافية هناك.

    …وتذكروا دائما بان الحلول الصحيحة للمشكلة لن تتم إلا بتنازلات متبادلة لصالح الانجاز الوطني الأهم.

    (الإشتراكي نت)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقزكية زكي: اغتيال امرأة شجاعة
    التالي حينما قال الحسن الثاني: لا أَصلَحَ الله المغرب

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.