Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»Categories»Features»سعيد: لا “مُساكنة” مع من اعتبرهُم القضاء الدولي “قتلة”!

    سعيد: لا “مُساكنة” مع من اعتبرهُم القضاء الدولي “قتلة”!

    0
    بواسطة المركزية on 17 يونيو 2022 Features

    هل يرضخ حزب الله لقرار المحكمة ويسلّم قتلة الحريري؟

     

    المركزية – لافتا كان الحكم الصادر عن المحكمة الدولية الخاصة بلبنان في قضية اغتيال رفيق الحريري لا سيما أنه جاء بعد إدانة سليم عياش غيابيا بجريمة الإغتيال إذ فرضت غرفة الاستئناف في المحكمة الدولية بالإجماع عقوبة السجن المؤبد على عنصرين آخرين من حزب الله هما حسن مرعي وحسين عنيسي، بعدما كانت برأتهما عند صدور الحكم في حق عياش لعدم وجود أدلة كافية، كما قررت عدم وجود أدلة على ضلوع كل من “قيادة” الجماعة والنظام السوري في اغتيال الحريري.

     

    عقوبة السجن المؤبد هي الأقصى التي ينص عليها النظام الأساسي للمحكمة وقواعدها. لكن لا سليم عياش الذي أدانته المحكمة الدولية  في آب 2020 سلمه الحزب للعدالة، علماً أنه عضو بارز فيه، ولا يوجد مؤشر لدى الحزب لتسليم كل من مرعي وعنيسي. ولو أراد حزب الله أن يثبت حسن نيته لفعلها وسلم عياش. لكن الأكيد أنه لن يسلم أياً من المتهمين الثلاثة الصادرة في حقهم أحكام عن المحكمة الدولية الخاصة بلبنان.

    والسؤال الذي يطرح، هل ما زالوا على قيد الحياة؟ والأهم كيف تجوز مساكنة فريق متهم بالقتل بتوثيق من أرفع قضاء دولي، وكيف يمكن أن يستقيم قانون عندما لا يخضع حزب يضم أفرادا ومسؤولين مدانين بالقتل؟

    “ما حصل ليس بتفصيل” يقول رئيس “لقاء سيدة الجبل” النائب السابق فارس سعيد، “فالقرار الصادر عن المحكمة الدولية الخاصة بلبنان بالغ الأهمية”. ويذكّر اللبنانيين بالبند الأخير من البرنامج المرحلي لحركة المبادرة الوطنية وتحديدا المجلس الوطني لرفع الإحتلال الإيراني عن لبنان “الذي طرح جملة أسئلة حول كيفية تنظيم المساكنة أو العيش مع حزب لا يحترم القانون اللبناني ولا القانون الدولي وهو قاتل ومدان باغتيال شخصيات وطنية ومواطنين أبرياء في لبنان ويطالبنا بالعيش المشترك طالما ليس هناك مساواة فيما بيننا أمام القضاء؟”.

    هذه الإشكالية طُرحت على طاولة لقاء سيدة الجبل كحركة مبادرة وطنية وكمجلس وطني لرفع الإحتلال الإيراني عن لبنان منذ حوالى العامين، واليوم يعود سعيد ليذكر بها مطالبا الجميع بإعادة طرح هذا الموضوع “وتحديداً المرجعيات الإسلامية والمسيحية وبالتالي إصدار موقف واضح دعماً لهذا القرار، والمطالبة بتسليم القتلة فوراً إنقاذاً للعيش المشترك في لبنان وحتى تكون هناك إمكانية حتى للمساكنة مع هذا السلاح ومع هذا الحزب الذي قتل بتوثيق من قبل أرفع قضاء في العالم”.

    يضيف سعيد: “نعم المطالبة ضرورية بدءا من الكنيسة المارونية والمجلس الشيعي الأعلى ودار الإفتاء وكل الأحزاب السيادية والمدنيين الذين نتحاور معهم بالعدالة والقانون وبالدولة المدنية ودولة القانون، إذ كيف يمكن أن يستقيم قانون عندما لا يخضع حزب أو تنظيم له، في حين تخضع باقي شرائح المجتمع اللبناني للقانون والعدالة؟”.

    إلى ذلك  طالب سعيد لقاء سيدة الجبل والمجلس الوطني لرفع الإحتلال الإيراني عن لبنان تنظيم محاضر ورسائل ووثائق ومذكرات وإرسالها إلى كل سفارات الدول في لبنان تطالب بالتوقف عن اعتبار وجود جناحين داخل حزب الله واحد عسكري وآخر سياسي. ويقول في السياق “هذا توصيف ساقط بدليل الحكم الصادر عن أرفع محكمة في العالم. من هنا لا يجوز تحت عنوان الواقعية الفصل بين جناح عسكري وجناح سياسي. ومن يريد أن يكون جزءاً من المجتمع الدولي عليه أن يحترم القضاء الدولي. خلاصة الكلام هناك حزب قتل ونطالب بتوقف أي إتصال ديبلوماسي مع هذا الحزب طالما لم يتم حتى اللحظة تسليم القتلة”.

    ثلاثة متهمين من كوادر حزب الله أدانتهم المحكمة الدولية الخاصة بلبنان والحزب وحده يعلم أين هم، وإذا أراد أن يثبت حسن نيّته عليه أن يسلمهم… “لكن أكيد حزب الله لن يُسلّمه” قالها النائب السابق مصطفى علوش بعد صدور الحكم على سليم عياش في آب 2020. واليوم نضيف أكيد حزب الله لن يسلم كلا من حسن مرعي وحسين عنيسي، ووحده من يعرف أين هما وهل لا يزالان أحياء؟

    السؤال عن مصيرهما حتمي ومشروع يستطرد سعيد ويضيف: “لكن السؤال المصيري هو كيف يمكن أن يستمر لبنان بعدما اكتشف اللبنانيون وتأكدوا بناء على قرار صادر عن المحكمة الدولية أنهم يساكنون  قتلة شهداء الوطن. أكثر من ذلك هم مطالبون بأن يتعايشوا معهم! فالشهيد رفيق الحريري ليس شهيد عائلة الحريري حصرا، إنما هو شهيد وطن كما كل شهداء 14 آذار وسواهم من الأبرياء الذين اغتالهم الحزب”. ويلفت إلى أن “الإتهام الموجه للحزب لا يعني حكما اتهام طائفة بكاملها،  إنما هناك جماعة قاتلة تتلطى بالطائفة ولا تريد أن ترضخ للعدالة والقانون. وفي هذه الحال إما أن تقرر الطائفة إبقاءها تحت جناحيها وبذلك تُدخل لبنان في تشنج طائفي، أو تبحث عن مخرج فتضحّي بنفوذها وتسلّم القتلة”.

    “المسألة ليست تفصيلا. إنما هي مسألة مفهوم العدالة. وفي حين تغيب العدالة في العراق واليمن وسوريا إلا أن لبنان متمسك بها وكذلك اللبنانيون. فمن دون عدالة لا تاريخ ولا جغرافيا ولا وطن”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقموسيقي إسرائيلي يحظى بشعبية في إيران رغم استحالة زيارته لها
    التالي ما بعد “أبو مازن”
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.