Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سعيد جليلي والسفير في دمشق ينافسان “متّكي” على الخارجية والمحافظون ضد سيطرة نجاد على الداخلية والإستخبارات

    سعيد جليلي والسفير في دمشق ينافسان “متّكي” على الخارجية والمحافظون ضد سيطرة نجاد على الداخلية والإستخبارات

    0
    بواسطة Sarah Akel on 13 أغسطس 2009 غير مصنف

    أصدر احمدي نجاد حكما بإبقاء مستشاره الاعلامي في منصبه، بعدما كان قد استقال قبل فترة، ليمنح الفرصة للرئيس في تشكيل الحكومة.
    وأفادت وكالة مهر للانباء انه جاء في الحكم الذي اصدره الرئيس محمود احمدي نجاد مخاطبا علي اكبر جوانفكر: “نظرا لماضيكم وتجاربكم القيمة وخدماتكم اللائقة في الحكومة التاسعة، اعينكم مرة اخرى في منصب مستشار رئيس الجمهورية في الشؤون الاعلامية”.

    من جهة أخرى، نشرت وكالة “مهر” معلومات حول المشاورات والصراعات الحالية حول المرشّحين لتولي وزارات حسّاسة في حكومة نجاد الجديدة.

    وحسب الوكالة، فإن وزير الثقافة والتوجيه الإسلامي الجديد سيكون “محمد حسيني” وكان حتى الآن نائب وزير العلوم (معروف عنه أنه لعب دوراً رئيسياً في “تطهير” الجامعات الإيرانية وفقاً لتوجيهات أحمد نجاد). أما وزير العلوم الجديد فسيكون برفيز داوودي، الذي كان نائباً لأحمدي نجاد في ولايته الأولى (محافظ سياسيا، خريج جامع أيوا في الإقتصاد في 1981، يدرّس الإقتصاد الليبرالي يؤيد الإنفتاح الإقتصادي وحرية الأسواق).

    ووفقاً لمعلومات “حسين سبحانينا”، عضو لجنة الأمن والشؤون الخارجية في المجلس”، فهنالك 4 مرشحين لوزارة الخارجية:

    – برفيز داوودي، أو “حجة الإسلام سيد أحمد موسوي” سفير إيران في دمشق: (له تصريح شهير مفاده أن “إسرائيل في طريق الزوال، وهي تضعف أكثر مع مرور كل دقيقة”، في 13 مايو 2008)، أو الوزير الحالي منوشهر متكي، أو سعيد جليلي، رئيس مجلس الأمن القومي، والمفاوض الرئيسي في الملف النووي، حل محل علي لاريجاني في 2007.
    سعيد جليلي من مواليد مشهد في 1965، دكتوراه علوم سياسية من جامعة الإمام الصادق، محاضر في الجامعة، ثم موظف حكومي صغير قبل أن يصبح “المدير العام لمكتب القائد الأعلى” في 2001، ثم نائب وزير الخارجية للشؤون الأوروبية والأميركية ومستشار أحمدي نجاد في 2005. وهو صديق مقرب لأحمدي نجاد.

    تولى الديبلوماسية الإيرانية، بدلاً من الوزير متكي، أثناء أزمة غزة في مطلع 2009 وزار لبنان وسوريا.

    حسب “راديو زمانه” كان جليلي مرشّح أحمدي نجاد المفضل لمنصب وزير الخارجية (قبل منوشهر متكي)، وهو الذي كتب “رسالة نجاد إلى جورج بوش”. حسب “روجر كوهين” في نيويورك تايمز، فإن البعض يعتير جليلي “المخطط الرئيسي لعملية قمع” الإحتجاجات بعد الإنتخابات الرئاسية.

    وحسب النائب المحافظ “محسن كوخان”، فإن المرشحين لوزارة الداخلية هما المدير السابق لمكتب الرئيس أحمدي نجاد، “عبد الرضا شيخ الإسلامي”، وهو يرأس “مجلس نشر أفكار الرئيس أحمدي نجاد” (شورای سیاست گذاری و نظارت بر انتشار آثار و اندیشه ‌های رییس جمهور)، ونائب وزير الداخلية الحالي، ومسؤول الإنتخابات “قمران داجنشو”.

    وحسب وكالة مهر، فقد أعلن امين سر خط الامام والمرشد “حبيب الله اصغرولادي” أن وزيري الداخلية والإستخبارات (ووزراء الدفاع والخارجية، والثقافة والتوجيه الإٍسلامي، لا ينبغي أن يكونا من جماعة أحمدي نجاد. (أصغرولادي من أغنى أغنياء إيران، عائلته يهودية تحولت للإسلام في عهد الشاه. كان مسؤولاً عن الإستخبارات والأمن الداخلي. أيّد ترشيخ نجاد للرئاسة، ولكنه انتقد بعض تصريحاته).

    أنصار رفسنجاني وموسوي وكرّوبي ليسوا جماعات مناوئة للثورة

    وفي تصريح لاحق، أعلن أصغرولادي أنه “في الوضع الراهن، علينا ألا نسعى لاستبعاد تيارات وشخصيات لعبت أدواراً عظيمة في النظام لأن ذلك ليس في مصلحة النظام”. وقال أنه “من المستحيل عملياً إغفال فئات أو شخصيات معينة”، وأضاف أن “هاشمي رفسنجاني هو رجل دولة كبير وينبغي معاملته باحترام”. وقال أن “المرشحين الرئاسيين وأنصارهم، وكذلك أنصار رفسنجاني، لا ينبغي التعامل معهم خطأ وكأنهم جماعات مناوئة للثورة”. وقال: “مع أن رفسنجاني لا يتفق مع القائد علي خامنئي في قضايا معنية، فإنه يقبل أفكار القائد الأعلى، وينبغي أن يستخدم نفوذه لتخفيف التوتر في البلاد”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمؤتمر أكاديمية الشرطة التركية: من الإتفتاح على الكورد إلى نهضة تركيا
    التالي الصحفيون الإيرانيون انتقدوا بوروجردي وطلبوا السماح لهم يزيارة حجاريان وتاج زاده في سجن “إيفين”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.