Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»سعودي ولبناني متهمان بدفع شابة سعودية إلى اعتناق المسيحية

    سعودي ولبناني متهمان بدفع شابة سعودية إلى اعتناق المسيحية

    0
    بواسطة الشفّاف on 2 مايو 2013 الرئيسية

    هل هنالك “جاذبية” جديدة للديانة المسيحية في المنطقة العربية؟ هذا ما يزعمه عدد من المراقبين والمحلّلين في المنطقة الممتدة من السعودية واليمن إلى الجزائر والمغرب (وهذا ينطبق، بالمناسبة، على الصين التي زاد عدد المسيحيين فيها من ٥ ملايين عند إعلان “الجمهورية الشعبية” إلى عدد قد يصل إلى ١٠٠ مليون اليوم). وقد أفادنا أحد المراقبين الموثوقين أن هنالك “شعبية كبيرة” للمسيحية على صفحات “الفايس بوك” اليمني، وأن بعض المثقفين اليمنيين اعتنقوا المسيحية سرّاً!

    يصعب الإحاطة بكل الأسباب التي يمكن أن تدفع “مسلماً” لتغيير دينه واعتناق المسيحية. ولكن قد يكون بين الأسباب صعود ما يسمّى بـ”الصحوة الدينية” أو بـ”الإسلام السياسي” (السنّي والشيعي)، وتصاعد “التعصّب الديني” في صفوف جماعات إسلامية (شيعية وسنية)، وارتباط الإسلام بـ”العنف” و”الذبح” (أسامة بن لادن، الزرقاوي، حزب الله الذي أدخل “كلاشينكوف سوفياتي” في شعاره!)، ومسلسلات “الفتاوى” الدموية (منظّر الجماعة الإسلامية المصرية، “الدكتور فضل”، كتب مقالاً بعنوان “نعم، الإسلام هو الإرهاب”، لتبرير “غزوة ١١ سبتمبر ٢٠١١) و”الإعتباطية” (الشيخ الزنداني نموذجاً! أو قرار المحكمة الماليزية التي “حظرت” على المسيحيين إستخدام كلمة “الله”: ممنوع عليكم أن تعبدوا “الله” لأنهم للمسلمين وحدهم، فتّشوا عن “إله” آخر!)!

    والأهم من ذلك كله مسلسل “العنف” الهمجي الذي مارسته جماعات كثيرة (“سلفية” حيناً، و”كردية” أحياناً، و”صدّامية” أو “إيرانية” أحياناً أخرى، وكلها تحت غطاء “الإسلام”..) ضد المواطنين العراقيين المسيحيين خصوصاً وغير المسلمين عموماً). وما يجري حالياً من تدمير للكنائس في نيجيريا وكينيا (“بوكو حرام” تعني “التعليم الغربي حرام” في دين ينصح أتباعه بأن “أطلبوا العلم ولو في الصين”).

    وطبعاً، فإن موقف “المسلمين” (الحاليين) من “المرأة” قد يكون في طليعة أسباب التحوّل عن الإسلام إلى المسيحية.

    لماذا تبدو “المسيحية” أكثر جاذبية من الإسلام، مع أن “الكنيسة الكاثوليكية” نفسها تقرّ بما يشبه “إندثار” المسيحية في “الغرب المسيحي سابقاً”؟ ليس سرّاً أن المسيحية شهدت حركات إصلاح كثيرة ليس أوّلها “الإصلاح البروتستانتي” الذي عادت الكنيسة الكاثوليكية فاعتنقت جوهر مبادئه بحيث لم يعد هنالك فوارق تّذكَر بين الكاثوليكية والبروتستانتية بأنواعها.

    اليهودية، من جهتها، لم تعرف حركة إصلاح على الطريقة البروتستانتية، ولكنها تعرّضت لعملية “إصلاح واقعي” بحكم تجاورها مع مجتمعات متقدمة (شريعة موسى تسمح بـ”تعدد الزوجات”، ولكن اليهود لا يمارسون هذا “الحق”!).

    ماذا عن الإسلام؟

    هل يمكن القول أن نموذج “الإسلام البيروتي” المنفتح والمتسامح والمتعايش هو نموذج “أقلّي” في العالم العربي اليوم؟ وهل صحيح أن “الإسلام الصوفي” االمتسامح لذي كانت له الغلبة في السودان وليبيا ومصر وحتى في “القوقاز السوفياتي سابقاً، آخذ بالتراجع بفعل الفضائيات الإخوانية والوهابية؟ وأن إسلام الجماعات “السلفية” و”الإخوانية” بات يوازي أهمية “إسلام الأزهر الوَسطي” في مصر؟

    قد يكون من الضروري التحفّظ في إطلاق مثل هذه الأحكام لأن “السلفية” و”الإخوانية” ظاهرة “صوتية” في أحيان كثيرة. ولأن كل فتاوى السلفيين والإخوان لم تؤدي إلى تدمير الكنائس القليلة الموجودة في البحرين والكويت وقطر، مثلاً. وأيضاً، لأن ظاهرةً مثل كتابات الشيخ الشجاع والمتنوّر “أحمد بن باز” تعني أن المؤسسة الدينية الوهابية نفسها يمكن أن “تفاجأنا” بـ”جديد” إصلاحي!

    ولكن، من حيث الأساس، فلا مفرّ من الإعتراف بأن مشروع “الإصلاح الديني” قد هُزِم في الإسلام عموماً.. حتى الآن! إلى درجة أن “الإمام محمد عبده” يُعتَبَر “مشبوهاً” أو “مشكوكاً بإسلامه في نظر بعض “السلفيين”. وإلى درجة أن “الأستاذ محمود طه” أُعدِمَ، في ١٨ يناير ١٩٨٥، في عهد “النميري” ووزيره عدله “الشيخ حسن الترابي”، حينما دعا إلى “تطوير التشريع الاسلامى بالانتقال من الآيات المدنية التى قامت عليها بعض صور الشريعة، الى الآيات المكية التى نسخت فى ذلك الوقت لعدم تهيؤ المجتمع لها، حيث الدعوة الى الديمقراطية والاشتركية والمساواة الاجتماعية، المدخرة فى أصول الدين”، وإلى “المساواة التامة بين الرجل والمرأة”! وهذه النقطة، بالذات (أي مسألة “العنف” و”الفتوحات”) هي التي أثارت ردّ الفعل مشايخ الأزهر ضد واحد من أهم مفكري الإسلام المعاصر، “علي عبد الرازق” وسِفره العظيم “الإسلام وأصول الحكم” الذي لم تقرأه معظم النخبة الإسلامية). والغريب أن الذين هاجموا خطاب البابا بندكتوس الشهير لم يتطرّقوا إلى أن خطاب البابا الكاثوليكي يلتقي، أيضاً، إلى حدّ ما، مع وجهات نظر مفكّرين “مسلمين” بينهم الأستاذ محمود طه وعلي عبد الرازق وغيرهم!).

    جدة (أ. ف. ب)

    تقوم محكمة فى شرق السعودية بالنظر فى قضية مواطن سعودى ووافد لبنانى متهمين بدفع شابة سعودية إلى اعتناق الدين المسيحى وتهريبها إلى لبنان، حسبما أفادت صحيفة سبق الإليكترونية اليوم الأربعاء.

    وذكرت الصحيفة أن “المدعى العام رفع أوراق القضية إلى محكمة الخبر الأسبوع الماضى بعد أن تقدم والد الفتاة ووالدتها بدعوى قضائية ضد المواطن والمقيم”.

    وقام والدا الشابة باتهام السعودى واللبنانى “بتنصير ابنتهما البالغة من العمر 28 عامًا وبأنهما تسببا فى تغيير دينها واعتناقها المسيحية وقاما بتهريبها من المملكة عن طريق البحرين ثم إلى لبنان لتقيم فى كنيسة”. وبحسب المعلومات التى أوردتها الصحيفة فإن الشابة التى اعتنقت الدين المسيحى كانت تعمل فى شركة فى الخبر يعمل فيها المتهمان.

    وأضافت الصحيفة أن الشابة “تعرفت أثناء عملها إليهما واستطاعا إقناعها بالتخلى عن ديانتها قبل تهريبها للخارج”. فيما تمكنت السلطات من إلقاء القبض على السعودى، الذى يفترض أنه أيضًا اعتنق المسيحية، واللبنانى، وتم إيداعهما السجن العام فى الخبر.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقنصرالله يدفع البلاد لـ”الفراغ” وعون “رئيس جمهورية ما بعد الفراغ!
    التالي حادث “العاقورة”: مراكز صواريخ وخطوط عسكرية لحزب الله تتّصل ببعلبك

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.