Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سعد الدين إبراهيم: “الإخوان” ماسونيون لينينيون وهم خطرون حتى في الكويت

    سعد الدين إبراهيم: “الإخوان” ماسونيون لينينيون وهم خطرون حتى في الكويت

    0
    بواسطة Sarah Akel on 14 أبريل 2015 غير مصنف

    اعتبر رئيس مجلس أمناء مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية الدكتور سعد الدين إبراهيم ان «خطر الإخوان المسلمين الكويتيين لا يختلف عن خطر الإخوان المسلمين في مصر»، معللاً ذلك بأن «الإخوان لديهم أجندة سرية غير معروفة، وبالتالي ينبغي أن يفصحوا عن كل ما لديهم وعن أجندتهم أولاً بأول».

    وذكر ابراهيم في تصريح لـ «الراي» أمس على هامش إلقائه محاضرة حملت عنوان «العلوم الاجتماعية وثورات الربيع العربي» في جامعة الكويت ان «الإخوان المسلمين جماعة سرية لا يظهر منها إلا قمة جبل الثلج ومعظم النشاط والعضوية تحت الأرض»، مردفاً بالقول «كون الكويت مجتمعا منفتحا، فإنني أتمنى ان يكون إخوان الكويت أكثر إحساساً بالمسؤولية وأكثر شفافية من إخوان مصر».

    وأردف إبراهيم، الذي يلقبه البعض بمهندس العلاقات الأميركية – الإخوانية، قائلاً «دعم إخوان الكويت للإخوان المسلمين في مصر سيضر بإخوان الكويت وسيجعلهم أكثر عزلة في المجتمع الكويتي، فالإخوان المسلمون الآن محل شك في كل العالم العربي، وبالتالي أنصح إخوان الكويت أن يكونوا كويتيين أولاً قبل ان يكونوا إخواناً، وإذا لم يفعلوا ذلك فسيلفظهم المجتمع الكويتي كما لفظ المجتمع المصري الإخوان في مصر».

    وعن مشاركة الكويت في عملية «عاصفة الحزم» التي وجهت للحوثيين أجاب بالقول: «أبارك هذه المشاركة لأنه مطلوب أن يكون هناك قوى عربية تتصدى لكل الجماعات التي تخرج عن الإجماع العربي العام»، معتبراً ان «ما يحدث في اليمن والدور الإيراني فيه مسألة تحتاج إلى سرعة الحركة والاحتواء»، آملا في انضمام قوى أخرى الى السعودية ومصر في احتواء الخطر الحوثي وغيره من الأخطار.

    وفي محاضرته، أكد ابراهيم أنه فتح بالفعل قنوات اتصال بين الإخوان والدول الغربية عموماً وأميركا بشكل خاص، إبان فترة سجنه في عهد الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، لافتاً في الوقت ذاته إلى ان «أميركا والدول الغربية ليست بحاجة إلى سعد الدين إبراهيم أو غيره للتواصل مع أحد».

    وعن تلقيبه بمهندس العلاقات الإخوانية – الأميركية، قال إبراهيم خلال المحاضرة، «جزء من هذا صحيح، ويعود لفترة السجن إبان عهد الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك، فقد سجنت مع 20 آخرين من مركز ابن خلدون، والتقيت في السجن بقيادات جماعة الإخوان المسلمين المسجونة آنذاك في سجن طرة حيث كان لهم مبنى خاص بهم هو بلوك 3».

    وأضاف «كان يأتيني زوار كثر أثناء وجودي في السجن، وبعد إحدى الزيارات لرئيسة وزراء كندا آنذاك، بدأ أحد القيادات الإخوانية يُقلب علينا بقية السجناء، كون هذه الزيارات تجعلهم يقومون بتنظيف عنابر السجن ويبذلون مجهوداً أكبر، ونحن ـ سجناء مركز بن خلدون ـ السبب برأيه، واتهم هذا القيادي الغرب بأنه يكيل بمكيالين كونه يتواصل معنا ولا يتواصل مع الإخوان المسلمين، فسألته: هل تريد ان أبلغ الأجانب بذلك؟ فأجاب بنعم». وتابع «نقلت رغبة القيادي الإخواني لأول زائر أتاني بعد ذلك، وكان السفير الكندي في القاهرة، وقلت له: الإخوان يشتكون من المعايير المزدوجة لديكم، فأجابني السفير: أنا أزورك بطلب وتكليف من البرلمان الكندي لأنك مهتم بحقوق الإنسان والمرأة والأقليات، فهل للإخوان مواقف مشابهة؟ وبعد انتهاء فترة سجني، وقبيل الخروج طلبت مني القيادات الإخوانية في السجن ان أرتب حواراً بين القيادات الإخوانية خارج السجن والديبلوماسيين الغربيين عموماً والأميركيين خصوصاً في القاهرة».

    وزاد شارحا ما حدث بعد ذلك «اتصل بي الدكتور عصام العريان بعد خروجي من السجن بيومين، وقال لي: بلغني أنك مستعد لترتيب لقاء بيننا وبين الديبلوماسيين الغربيين. فقلت له نعم. ورتبت ثلاثة لقاءات بين القيادات الإخوانية مع الديبلوماسيين الغربيين في النادي السويسري بإمبابة، وبعدها سافرت خارج مصر لتلقي العلاج».

    ماذا قال فيهم جمال البنّا؟

    وشدد على ان الإخوان أساؤوا إساءات بالغة لأنفسهم وللمجتمع السياسي المصري بعد وصولهم للسلطة، لافتاً إلى انه خاطب الرئيس المصري المعزول محمد مرسي مرات عديدة عبر مقالاته بضرورة عمل انتخابات مبكرة إلا أنه لم يستمع. ونقل إبراهيم عن الراحل جمال البنا شقيق مؤسس جماعة الإخوان المسلمين حسن البنا وصفه لجماعة الإخوان بأنها ماسونية لينينية، مشيراً إلى ان جمال البنا علل هذا الوصف بأنها ماسونية كونها سرية في الطقوس مثل البيعة التي تؤخذ في غرفة مظلمة ويتم القسم فيها على الخنجر والمصحف، أما كونها لينينية فلأنها تحكم بشكل حديدي وفق مبدأ السمع والطاعة.

    وفيما عبر عن رفضة لحكم الإعدام الذي صدر بحق مرشد الإخوان وقيادات إخوانية أخرى، كونه حقوقيا ويرفض مبدأ الإعدام بشكل عام، دعا إلى مصالحة وطنية بين الإخوان المسلمين والسلطة في مصر رغم أنه تم انتقاده كثيراً بسبب دعوة المصالحة تلك.

    الرأي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقليتني رصاصكم!
    التالي الشطر الرابع والخامس.. الخ !!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.