Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سخط في الرياض: ثورات مصر وليبيا تؤزّم العلاقات الأميركية-السعودية

    سخط في الرياض: ثورات مصر وليبيا تؤزّم العلاقات الأميركية-السعودية

    3
    بواسطة Sarah Akel on 19 أبريل 2011 غير مصنف

    تمر العلاقات الأمريكية السعودية بأزمة. فالملك عبد الله يعتقد أن غرام إدارة أوباما بقيم الحرية الإنسانية ساذج ولا يناسب الدول الخليجية المحافظة مثل السعودية والبحرين، في وقت تشكل إيران التهديد الأكبر. من جهتها، واشنطن مستاءة مما أشيع عن عرضٍ قدمه العاهل السعودي لدعم مصر مادياً إذا قرّر حسني مبارك التشبث بالسلطة. وثمة، أيضاً، عامل النفط: فمع ارتفاع أسعار البنزين الأمريكي، ورغم وعود الرياض بتعويض مبيعات الغاز والنفط الليبية، إلا أن السعوديين “خفّضوا الإنتاج في منتصف آذار/مارس” وفقاً لـ “وكالة الطاقة الدولية”.

    ولذا، فعندما جلس مستشار الأمن القومي الأمريكي توم دونيلون مع العاهل السعودي المُسنّ في 12 نيسان/أبريل، فقد كان هنالك بالفعل، كما أفادت “وكالة الأنباء السعودية” باقتضاب، “عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك” التي ينبغي النقاش حولها. وفي حين كان الملك عبد الله قد شعر بالود في البداية تجاه الرئيس الأمريكي باراك أوباما — الذي تعامل معه باحترام مبالغ في ما يبدو — فإن العاهل السعودي يشعر الآن أن البيت الأبيض قد خذله في كل شيء تقريباًـ بدءاً من عملية السلام الإسرائيلية الفلسطينية إلى إيران، خصوصاً إيران.

    لقد كان اجتماع دونيلون مهماً على وجه الخصوص بسبب ما قيل عن مشاركة الأمير بندر بن سلطان، الذي كان ذات مرة سفير السعودية في واشنطن ويشغل الآن منصب الأمين العام لـ “مجلس الأمن الوطني السعودي”، مع نادراً يظهر علناً. ولسنوات عديدة، خاصة عندما كان الأمير بندر سفيراً في الولايات المتحدة، لم الملك عبد الله يثق به . فهناك الكثير جداً من القصص الساخرة التي أشاعها الأمير بندر في العاصمة الأمريكية عن العاهل السعودي، الذي كان ولياً للعهد في ذلك الحين، والتي وصلت إلى أسماع المسؤولين في المملكة. ومع ذلك، فالأمير بندر كانت لديه، وربما ما تزال لديه مواهب سياسية ودبلوماسية يحتاج إليها الملك عبد الله، وخاصة الآن.

    في تشرين الأول/أكتوبر 2010، كتبتُ مقالة في “فورين بوليسي” عنوانها “عودة الأمير بندر” تحدثت فيها عن عودة بن سلطان إلى بلاده؛ وكان بندر قد ظهر مجدداً بعد اختفاء غامض عن عناوين الأخبار دام عامين. ومع أن مقالي كان صحيحاً من الناحية الحَرفية، فإنه كان سابقاً لأوانه بعض الشيء لأن الأمير الداهية اختفى ثانية لعدة أشهر. وقد عاد الأمير إلى الظهور مرة أخرى في الأسابيع القليلة الماضية، حيث تم تكليفه بمهمات رفيعة المستوى في باكستان والهند والصين.

    إن مغزى هذه التطوّرات ليس واضحاً بما في الكفاية، لكن ستكون هناك تكهنات حول مستقبل السفير السعودي الحالي في واشنطن عادل الجبير. فهل يمكن أن نشهد تكراراً لما حدث خلال الأسابيع القليلة الأولى من فترة تولي الأمير تركي الفيصل منصب سفير السعودية في الولايات المتحدة بين عامي 2005 و 2006، عندما قام الملك عبد الله بإبلاغ البيت الأبيض بأن مبعوثه الرسمي (الأمير تركي الفيصل) لم يعد يمثل يعبّر عن آراء العاهل السعودي في واشنطن؟

    ولم يتّضح وقتها الخطأ الذي ارتكبه الأمير تركي. لكن يبدو أنه كان قد كتب أثار السخط الملكي. وبدلاً من التعامل مع واشنطن عن طريق الأمير تركي، أعاد الملك عبد الله إلى دائرة الضوء السفيرَ السابق الأمير بندر، الذي بدأ يسافر ذهاباً وإياباً بين الرياض وواشنطن، مُصلحاً ومُغذياً لأهم علاقة خارجية للمملكة، تلك العلاقة التي كانت ما تزال مضطربة بسبب شبهات حول ارتباطات سعودية بـ تنظيم «القاعدة».

    على غرار سلفه تركي الفيصل: عادل الجبير سفير بالإسم فقط؟

    وقد ظلّ الأمير تركي في منصبه كسفير إسمي لبلاده في واشنطن. وأثار ذلك إستياءه، حيث أنه لم يكن يعلم حتى إذا كان الأمير بندر في واشنطن أم لا. ولكي يعرف ذلك، كان غالباً ما يَرسل أحد مساعديه إلى “مطار دالاس” و”قاعدة أندروز الجوية” في ضواحي العاصمة الأمريكية واشنطن، للتحقق ومعرفة ما إذا كانت طائرة الأمير بندر واقفة على مدرج الطائرات أم لا. وفي نهاية المطاف، استقال الأمير تركي وحل محله “الجبير”، الذي شغل ذات مرة منصب معاون الأمير بندر، وكانت مهاراته في اللغة الإنجليزية محل إعجاب شديد من قبل الملك عبد الله. ومنذ ذلك الحين قام عادل، كما هو معروف على نحو واسع، بانتهاز المناسبات في واشنطن لتبادل الكلام [مع المسؤولين الأمريكيين]، لكن على ما يبدو بصورة غير فعالة؛ وفي هذا الصدد، أفضى لي أحد أقرب زملائه بين السفراء الأجانب في واشنطن في الشهر الماضي أن: “هذا البيت الأبيض يبدو عاجزاً عن فهم الوضع.”

    وقد كان عادل حاضراً أيضاً في اجتماع دونيلون في الرياض حيث أدى مهمته المعتادو كمترجم للملك، سواء كانت للمباحثات علاقة بالولايات المتحدة أم لا. وقبل ذلك بأسبوع، قام بنفس المهمة عندما توقف وزير الدفاع الأمريكي روبرت غيتس في السعودية. وهناك ابتسامات في الصور الرسمية لكن لم يظهر ما يوحي بأن الجانبين على وفاق.

    سلطان انتهى ونايف الملك المقبل!

    إن الملك عبد الله يظهر بمظهر يثير الشفقة بشكل متزايد. ففي أواخر العام الماضي أجرى عمليتين جراحتين في ظَهره في مدينة نيويورك، وعاد إلى وطنه بعد رحلة استجمام في المغرب قبل أن يوصي أطباؤه بأن باستطاعته الرجوع إلى بلاده، كما أُخبرتُ، لأنه شعر بقلق بالغ من المزاج الثوري الذي يجتاح الشرق الأوسط. ورغم أنه يستطيع فقط المشاركة في ساعتين أو ثلاث من الاجتماعات الرسمية كل يوم، إلا إنني أُخبرتُ بأنه ليس من السهل تقاسم عبء الحكم. فخليفته المُفترض ولي العهد الأمير سلطان بات عاجزاً عقلياً. إن مظهره جيد، ولكن عقله قاصر — وفي هذا الصدد، قالت برقية دبلوماسية أمريكية نشرها موقع “ويكيليكس” إنه كان “عاجزاً من جميع النواحي العملية.” إن وزير الداخلية الأمير نايف الذي يدير المملكة بصفة يومية هو الأمير الذي يُرجّح أن يصبح العاهل القادم، لكنه يقضي حالياً عطلة في خارج البلاد في جهة غير معلنة، ويبدو أنه واثق من قاعدة سلطته داخل أسرة آل سعود ومن دعم المحافظين المتدينين في المملكة.

    أوباما: تعجّل في مصر ويتأخّر في ليبيا!

    في هذه الأثناء، يشهر الملك أنه محاط بالمخاطر. فلم يسرّه سقوط نظام مبارك، الذي ظل صديقاً لواشنطن لمدة ثلاثين عاماً وأطيح به في غضون 18 يوماً فقط. إن الرجل الذي يرغب الملك عبد الله يرغب في أن يرحل إلى الجحيم هو معمر القذافي — الذي حاول ذات مرة اغتيال العاهل السعودي — إلا أن أوباما لم يتكفّل بذلك. وفي البحرين المجاورة، يعتبر الملك عبد الله أن [أبناء] الأغلبية الشيعية هم دون البشر في أحسن الأحوال، وعملاء إيرانيين على أسوأ تقدير. والآن، يرى العاهل السعودي بأن الرئيس بشار الأسد يواجه تهديداً متزايداً. ويكن الملك السعودي مودة خاصة تجاه سوريا. فإحدى زوجاته السابقات (أكثر من أن تحصى، لكنهن لم يزدن قط عن أربعة في وقت واحد وفقاً للشريعة الإسلامية) كانت من سوريا، وشقيقتها تزوجت عم بشار، رفعت الأسد. إن أحد الذرية من هذا الزواج هو الأمير عبد العزيز بن عبد الله الذي عيّنه والده مسؤولاً عن العلاقة مع سوريا، وقد حضر، هو الآخر، إجتماع الملك مع مستشار الأمن القومي الأميركي، دونيلون.

    عندما غادر مستشار الأمن القومي الأمريكي الرياض إلى عاصمة الإمارات العربية المتحدة، أبو ظبي، ومن ثم إلى بلاده، انطلق الملك عبد الله لحضور سباقات الجمال مع ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة في مهرجان “الجنادرية” السنوي. ولا بد أن ذلك قد وفَّر بعض الاسترخاء من اضطرابات وإحباطات السياسات الحالية في الشرق الأوسط.

    سايمون هندرسون هو زميل بيكر ومدير برنامج الخليج وسياسة الطاقة في معهد واشنطن.

    فورين بوليسي.كوم، 14 نيسان/أبريل 2011

    View in English

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققمة مسيحية في ظل الإنتفاضة السورية
    التالي برافو: المعارض الكبير هيثم منّاع رفض ملايين الحريري وأسلحته!
    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    سخط في الرياض: ثورات مصر وليبيا تؤزّم العلاقات الأميركية-السعودية الاخ سعودي..مين جاب سيره شيعه وسنه ولماذا تركزون في تناول الثورات على اساس الطائفه..يعني ثوره البحرين حرام لان اغلبيه الشعب البحريني شيعي..وبدل ان تقولوا مثلا نظام سوريا لم يفسح الحريات تقولون التظام السوري علوي..لااعرف ماهي عقدتكم مع الطائفه..ثانيا من قال لك ان شعب نجد والحجاز مجمع على ال سعود!!!هل نسيت المليارات التي وزعها الملك عبد الله لاسكات الناس..ام نسيت مئات الحركات ضد حكم ال سعود!! هل تعلم ان السبب الوحيد لبقاء ال سعود هو حمايه امريكا لهم ولولاها لتم ازالتهم من الحكم منذ عشرينيات القرن الماضي!!لكن هي المصالح التي حمتهم ليس… قراءة المزيد ..

    0
    سعودي مبتعث في امريكا
    سعودي مبتعث في امريكا
    14 سنوات

    سخط في الرياض: ثورات مصر وليبيا تؤزّم العلاقات الأميركية-السعودية
    تحلمون انتم لا تعرفون الشعب السعودي و مقدر تقديرة للاسرة اليوم الامير نايف الكل مجمع في السعودية انه من يدير مجلس الوزراء و كل الدولة والقبول له شعبيا كبير ولا تنسي ان الشيعة لايشكلون اكثر من 5 بالمئة حسب كل المصادر حتي الايرانية ان كان هدا يهمك يالربيعي

    0
    احمد الربيعي
    احمد الربيعي
    14 سنوات

    سخط في الرياض: ثورات مصر وليبيا تؤزّم العلاقات الأميركية-السعودية
    الى مزبله التاريخ عائله ال مرخان المسماه بال سعود…بعد ذهاب عبد الله لن يقر لهم قرار وسيتطاحنون من اجل الكرسي في عقاب الهي رهيب

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    • المهدي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz