Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سامي النصف وبسام أبو شريف

    سامي النصف وبسام أبو شريف

    3
    بواسطة أحمد الصرّاف on 9 يوليو 2023 غير مصنف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    يعتبر بسام أبو شريف (القدس 1946) من قيادات «فتح»، وعمل مستشاراً لعرفات، ومن مؤسسي الجبهة الشعبية، وله مؤلفات عدة، وسبق أن أصيب بجروح بالغة في انفجار استهدف حياته، ولعب دوراً في رفض اتفاقيات أوسلو، وأصبح تالياً من أنصار حل الدولتين. نُحي عن منصب المستشار من قبل عباس بعد وفاة عرفات.

     

     

    وفي مقابلة تلفزيونية مطولة مع قناة «حوار» (أكتوبر 2022)، كشف أسراراً وأصدر اتهامات بحق أطراف عدة، لكنه تجنّب الخوض في أمور أكثر خطورة، وكل هذا يرشحه أكثر من غيره للرد على ما جاء على لسان الصديق، الكابتن الطيار، الإعلامي سامي النصف، وزير الإعلام السابق، من اتهامات خطيرة للقيادات الفلسطينية، وبالذات بحق «المفتي» أمين الحسيني، والرئيس ياسر عرفات!

     

    ذكر النصف أن ياسر عرفات تفادى طوال حياته الحديث عن سيرته ومنشأه، وبداياته، وعلاقته بأمين الحسيني، الشخصية الأخرى الغامضة في التاريخ الفلسطيني الحديث. فحسب رواية النصف، فإن الحسيني، الذي عرف بمفتي القدس، لم يكن أصلاً رجل دين، بل استدعاه هيربرت صامويل، حاكم فلسطين، من السودان، حيث كان يعمل مخبراً، وطلب منه خلع البدلة وارتداء الجبة والعمامة وجعله مفتياً للقدس، مكان أخيه كامل الحسيني، الذي توفي!

    لم يكن عمر أمين يتجاوز الـ23 عندماً أصبح مفتياً، بل سعت السلطة لتقويته أكثر فعينته رئيساً للمجلس الإسلامي الأعلى، وأعطي حق إدارة الأوقاف الفلسطينية، وأصبح الشخصية المحورية الأقوى.

    ساهم الحسيني في إفشال كل مشروع تقدمت به بريطانيا، بدءاً من مقترح لجنة «بييل» الذي أعطى الفلسطينيين دولة مستقلة على %90 من أرض فلسطين، وإفشال كل الخطط المستقبلية الأخرى، مصراً على مبدأ كل شيء أو لا شيء، وهذا مكّن اليهود، مع الوقت، من الحصول على حصة الأسد من أراضي فلسطين.

    كما كان للحسيني دور في تصريف أو بيع أراض فلسطينية لليهود، وورد ما يثبت ذلك، بطريقة غير مباشرة، في كتاب الباحث الفلسطيني تيسير كاملة، الذي وضعه اعتماداً على الوثائق البريطانية، بهدف تشويه سمعة ملك إمارة شرق الأردن، عبدالله. لكن الوثائق تضمنت، غالباً من دون قصد من الباحث، ما يدين أمين الحسيني لتوسطه في بيع أراض لليهود.

    كما سعى الحسيني إلى التخلص من عدد من القيادات الفلسطينية بعذر «التخوين»، وبلغ عدد من تم اغتيالهم من قبل منظمات سرية تابعة له كالكف الأسود والقمصان السوداء قرابة 6000 فلسطيني، خصوصاً خلال اضطرابات 1936 – 1939، ومنهم أحمد حسن الدجاني وراغب النشاشيبي! في حين لم يزد عدد الفلسطينيين الذين قتلتهم القوات البريطانية واليهود على 1200.

    دلل النصف على شكوكه في نوايا الحسيني بأن الأخير وقف مع هتلر في الحرب العالمية الثانية، والتقى به، وجنّد مسلمين للحرب معه، ومع هذا لم تتعرّض له بريطانيا، التي خرجت من الحرب منتصرة بل أكرمته، وجعلت له دوراً في حرب 1948 وما بعدها، حيث سعى إلى تشجيع الفلسطينيين على ترك أراضيهم، مستغلاً ما حدث في مذبحة «دير ياسين»، معظماً الحدث، بالرغم من أن المذبحة كانت أمراً متوقعاً في «حرب أهلية» بين طرفين، حدث ما يماثله على أيدي مجاهدين عرب في مستوطنات يهودية. وكانت نداءات الحسيني سبباً لأن يترك 200 ألف فلسطيني بيوتهم، ويسكنوا في مخيمات في الأردن وسوريا ولبنان، ولا يزال بعضهم فيها. كما طلب من الدول العربية عدم تجنيس الفلسطيني، وعندما خالف ملك الأردن عبدالله طلبه، أوعز باغتياله.

    كما أضاف النصف أن الحركة اليهودية كانت «رأياً واحداً»، طوال سعيها لتأسيس دولتها، بينما كان الصوت الفلسطيني مشتتاً، والسبب كان في جزء كبير منه يعود إلى مواقف الحسيني.

    وينهي الكابتن النصف لقاءه بالقول إن عرفات تسلم «الشعلة» من الحسيني، واستمر في اتخاذ القرارات الخطأ طوال فترة «حكمه»!

    a.alsarraf@alqabas.com.kw

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحصري: سوريا باغتت “فاغنر” بحملة قمع سريعة خلال التمرد في روسيا
    التالي تاجر من بلدي…
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Farouk Itani
    Farouk Itani
    2 سنوات

    يبدوا أن الإثارة ضد الحاج أمين و ابو عمار مجرد تشويه طالما لم يجر تقديم أدلة.. هي نفس النغمة ،تخوين من لم يخن. أطلق اكاذيبك واهرب….

    0
    رد
    سعد كيوان
    سعد كيوان
    2 سنوات

    بسام ابو شريف لم يكن يوما عضو او قيادي في حركة فتح وانما قيادي في الجبهة الشعبية ثم ترك وانتقل ليصبح مستشارا لابو عمار

    0
    رد
    سعد كيوان
    سعد كيوان
    2 سنوات

    ما هو المقصود من هذا النشر؟
    هل لاستجلاب رد من بسام ابو شريف؟

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz