Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ساعة الحقيقة لطهران: صادرات النفط تتوقّف بحلول 2014 إذا استمرّت العقوبات

    ساعة الحقيقة لطهران: صادرات النفط تتوقّف بحلول 2014 إذا استمرّت العقوبات

    0
    بواسطة Sarah Akel on 2 ديسمبر 2009 غير مصنف

    تصريح وزير النفط الإيراني، مسعود ميركاظمي، أمس الثلاثاء، حول إمكانية خفض إنتاج النفط في بلاده ليس “إنذاراً” وليس “تحذيراً” للغرب.

    بالأحرى، فتصريح الوزير الإيراني إقرار بأن إنتاج النفط الإيراني يمكن أن يشهد إنخفاضاً حاداً، بحيث تتوقّف معظم الصادرات، أو كلّها، ربما في فترة لا تتجاوز العام 2014 أو 2015، إذا لم تجد إيران الإستثمارات الأجنبية الضرورية لتأهيل مرافق الإنتاج فيها. وهذا الكلام ليس “مفاجأة”، فقد نشرت عدة دراسات حول الموضوع خلال السنوات الأربع الماضية. وليس من الصعب تصوّر نتائج هذا السيناريو الكارثي على الميزانية الإيرانية، التي يمثل النفط ما لا يقلّ عن 60 بالمئة من وارداتها، أو على النظام الإيراني.

    وحسب دراسة وضعها “روجير ستيرن” ونشرتها “الأكاديمية الوطنية للعلوم في الولايات المتحدة” (في العام 2006)، بعنوان “أزمة البترول الإيرانية والأمن القومي الأميركي” (لقراءة الدراسة الكاملة بالإنكليزية، إضغط هنا):

    “.. يتوقّع عدد من المحلّلين في صناعة النفط مرحلة تراجع في صادرات النفط الإيرانية.. وحيث أن حكومة إيران تعتمد على إحتكارها لعائدات تصدير النفط (أكثر من64 بالمئة من مداخيل ميزانيتها في العام 2004)، فإنها يمكن أن تصبح في مهدّدة سياسياً إذا ما استمرّ انخفاض الصادرات. .. أن إنخفاض معدّل الصادرات الإيرانية من النفط يعادل معدلات نضوب الإحتياطات زائداً نموّ الطلب الداخلي على المنتجات النفطية. وهذا الإنخفاض يصل إلى 10-12 بالمئة سنوياً… إن الإستثمارات الضرورية لمجرّد إبقاء معدلات التصدير “على حالها” لم تكن كافية خلال السنوات الماضية. وحتى لو اعتمدنا تصوّراً متفائلاً نسبياً لزيادات الإنتاج المستقبلية، فإن معدّل الصادرات الإيرانية سيكون، خلال فترة 2011-2016، ما لا يزيد على 40،0 – 52،0 من الصادرات الحالية.

    “ولكنن السيناريو الأكثر ترجيحاً هو أنه، إذا لم يحدث تغيير في السياسات الإيرانية العامة، فإن معدّل الصادرات الحقيقي خلال الفترة المذكورة سيكون 33،0-46،0 وأن قدرة إيران على التصدير ستصل إلى الصفر بحلول العام 2014-2015. إن دعم أسعار مشتقات النفط (في السوق الداخلي الإيراني، وقد بدأت حكومة نجاد بخفض الدعم رغم المعارضة الشعبية- “الشفاف”)، والعداء للإستثمارات الأجنبية، وعدم كفاءة النظام الإقتصادي الإيراني الخاضع للتخطيط الحكومة هي المسؤولة عن الوضع الصعب الذي تواجهه إيران..”.

    وتتوصّل هذه الدراسة إلى أن إصرار إيران على الطابع السلمي لبرنامجها النووي قد لا يكون كاذباً بناءً على ما سبق. فالطاقة النووية يمكن أن تكون بديلاً للنفط الذي يُستخدم الآن لتوليد الطاقة في إيران، ولو أنها لن تعدّل كثيراً في الصورة العامة لانخفاض الإنتاج والصادرات.

    أي أن الوزير الإيراني يعترف بأن “ساعة الحقيقة” للسياسة الإيرانية قد آذنت، وأن بلاده قد تخرج من سوق صادرات النفط “مرغمة”، لأسباب “تقنية”، إذا استمر المجتمع الدولي في فرض عقوبات سياسية على بلاده، أو إذا تم فرض عقوبات جديددة على إيران. ومن هذه الزاوية، فإن كلام وزير النفط الإيراني يمكن أن يُعتَبَر تحذيراً لقادة النظام الإيراني من مغبّة إستمرار سياسة المواجهة مع الغرب، أو إعلاناً مبطّناً بأن إيران ترغب فعلاً في وضع حدّ للمواجهة حول الملف النووي لأسباب نفطية.

    ميركاظمي: المطلوب 35 مليار دولار سنوياً من الغرب لمدة 5 سنوات

    فحسب وكالة “مهر” الإيرانية، حذّر وزير النفط مسعود ميركاظمي الدول الكبرى من أن إيران يمكن أن تتوقّف عن تصدير النفط الخام إذا ما استمرّت العقوبات الإقتصادية ضد بلاده.

    وقال ميركاظمي في مؤتمر صحفي عقده أمس الثلاثاء في طهران أن “إيران هي إحدى الدول الرئيسية المنتجة للنفط وأي خفض في مبيعات إيران من النفط سيتسبّب، بالتأكيد، في حدوث إرتفاع حاد في الأسعار”.

    وقال ميركاظمي أن إيران بحاجة خلال السنوات الخمس المقبلة إلى إستثمارات، من مصادر أجنبية ومحلية، بقيمة 35 بليون دولار سنوياً على الأقل في مرافق إنتاج النفط والغاز فيها.

    وقال أن الهدف المحدّد لخطة التنمية الإقتصادية-الإجتماعية للسنوات الخمس المقبلة (2010-2015) هو 35 بليون دولار على الأقل كل سنة، من الإستثمارات الأجنبية والمحلية معاً، وذلك لقطاعات إنتاج النفط والغاز”.

    وأضاف وزير النفط الإيراني أن هذا القطاع نجح في الحصول على استثمارات أجنبية بقيمة تقارب 10 بليون دولار سنوياً خلال السنوات الأربع الماضية، واعتبر أن هذا الرقم كان “مرتفعاً جداً” لأسباب بينها إرتفاع أسعار النفط.
    وتضيف وكالة “مهر” الحكومية أن إيران، وهي خامس مصدّر للنفط في العالم، بحاجة لاجتذاب رساميل وخبرات ومعارف أجنبية من أجل تطوير مواردها النفطية الكبيرة جداً. “ولكن الشركات الغربية تبدي تحفّظاً متزايداً إزاء فكرة الإستثمار في إيران بسبب النزاع حول برنامج إيران النووي. بالمقابل، ما تزال إيران تحظى باهتمام الشركات الهندية والصينية وشركات آسيوية أخرى، حيث أنها أقل تأثّراً بالضغوط الغربية”.

    أخيراً، قال وزير النفط الإيراني أنه “نظراً للظروف الراهنة، فلن تأخذ أوبيك قراراً بزيادة إنتاجها من النفط ولن تسمح لأعضائها بزيادة إنتاجهم”.

    ومع أن وزير النفط الإيراني يبدو محقّاً في الإعتراض على زيادة إنتاج أوبيك نظراً لمستوى الأسعار المتقلّب، فقد يكون بين الأسباب أن إيران قد تكون عاجزة عن زيادة الإنتاج للإستفادة من “الكوتا” الأعلى التي ستُعطى لها.

    تدهور قدرة إيران على تصدير النفط، مترافقة مع الإنهيار السياسي للنظام، هل تعني أن إيران تتّجه نحو “مصالحة كبرى” مع الغرب، أي مع “الشيطان الأكبر” تحديداً، تضع حدّاً لفترة النزاع المديد؟

    *

    (الصورة: وزير النفط مسعود ميركاظمي وممثل إيران لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية أثناء قمة أوبيك في فيينا في سبتمبر 2009)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعضوية لبنان في مجلس الأمن: واشنطن عارضت ودمشق تسعى للإستفادة منها
    التالي اللجنة الأهلية لحقوق الإنسان تطالب الملك بإشراك “المجتمع المدني” بالتحقيق في كارثة جدة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.