Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»زيارة ترامب.. جائزة “العبور” إلى طهران

    زيارة ترامب.. جائزة “العبور” إلى طهران

    0
    بواسطة عمر حرقوص on 12 مايو 2025 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    دونالد ترامب، في الشرق الأوسط، جعبته فيها الكثير من الوعود والمشاريع السياسية والأمنية والاقتصادية، والحلول “التاريخية”، رجل المرحلة الذي قلب العالم في الأيام المائة الأولى لحكمه، والعامل على تغيير كوني يسجل له وحده، ليس له إلا حلم صغير، وهو رِبح أكبر الجوائز التي لم يحصل عليها كثر من القادة الأمريكيين، أي جائزة نوبل للسلام.

     

    في عهدته الثانية يطالب الهند وباكستان بوقف الحرب بلا أي مقدمات فيصمتُ قادة الجارين اللدودين، ويدفع أوكرانيا إلى مفاوضة روسيا بدون خطة سلام تعيد لكييف سيطرتها على مناطقها، وفي اليمن يوقف النار مع الحوثيين غير آبه بالصواريخ البالستية إذا استمرت بمهاجمة مطار بن غوريون في إسرائيل. وفي غزة يفاوض “حماس” مباشرة أو عبر وسطاء لإطلاق المخطوفين الذين يحملون الجنسية الأمريكية، غير آبه بحلفه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي من أجله قام سابقاً بما لم يقم به رئيس أمريكي قبله حين أهداه عام 2017 الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وبعدها عام 2019 الاعتراف بسيادة إسرائيل على مرتفعات الجولان.

    كما يبدو حتى الآن، فإن ترامب مختلف قليلاً في العهدة الثانية، فالتسريبات عن لقائه مع نتنياهو في واشنطن توحي أن الجلسة كانت سيئة وكاد فيها أن يفتح نقاشاً غير “مؤدب” مع نتنياهو ليتحول إلى ما صار عليه سابقاً الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلنسكي خلال زيارته للبيت الأبيض، أسباب ترامب كثيرة للانزعاج من حليفه “السابق”، منها عدم وقف إسرائيل للنار في القطاع وعدم الإسراع لتنفيذ اتفاقات إبراهيم مع الدول العربية وخصوصاً السعودية، والمفاجأة التي تلقاها الضيف الإسرائيلي أتت من العيار الثقيل حين أبلغه أمام وسائل الإعلام أن المحادثات النووية مع طهران ستبدأ بعد أيام قليلة في سلطنة عُمان، فيما كان نتنياهو يمني النفس بالاتفاق على موعد الضربات للمواقع النووية الإيرانية.

    قبل أعوام، في عهدته الرئاسية الأولى، وخلال زيارة إلى كوريا الجنوبية، قرر ترامب أن يعبر الحدود ويلتقي الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، هكذا وبلا مقدمات، دخل المنطقة المحايدة نحو الحدود الشمالية ليجلس مع “غريمه” الذي يحمل صفات كثيرة يمكن أن يحلم بها ترامب، ليس أقلها “الرجل الأوحد والحاكم المطلق” و”الأب المحبوب من أبناء شعبه” وهي صفات بالعادة يحملها الديكتاتوريون حول العالم.

    أزاح بزيارته هذه عام 2019 كل الصراعات السياسية، ومعها ذكريات الحرب الكورية التي وقعت في خمسينات القرن الماضي، ليصبح أول رئيس أمريكي، لا يزال في منصبه، يعبر الحدود إلى كوريا الشمالية، في المنطقة منزوعة السلاح، رغم أن الصراع لم ينته بعدها، فيما لم تتوقف بيونغ يانغ عن تجاربها الصاروخية، وتهديد جيرانها في كوريا الجنوبية واليابان الذين هم للمناسبة “حلفاء” واشنطن.

    يأتي هذه المرة إلى الشرق الأوسط، حاملا اتفاقات مع الدول الثلاث، السعودية، الإمارات وقطر، من السلاح إلى المشاريع الاقتصادية، والسياحة والتنمية، وحتى التخصيب النووي للمسائل السلمية، مقابل استثمارات بآلاف مليارات الدولارات في الاقتصاد الأمريكي، في خطوة يريد أن تجعله الرئيس الذي خطا فوق رمال الصحراء فحوّل الدولار ذهباً.

    ولكن هذه الزيارة لا يمكن أن تُغفِلَ عينه عن الملف الإيراني، فالرجل يحب المفاجآت، وما أكثرها منذ ترئيسه للمرة الثانية. يتحرك كأنه يمثل فيلماً تعرضه صالات هوليوود، يفوز البطل بنهايته على الأشرار، ويحصل الممثل فيه على جائزة “الأوسكار”. هو وكما يبدو يريد الجائزة، ليس مهما إن كانت “الأوسكار” أو “نوبل”، يريدها بقوة حتى ولو كانت بالعبور إلى أراضي إيران سيراً على الأقدام أو في البحر، أو على الأقل دعوة زعيمها علي خامنئي للقاء لاحق، فيحقق الإيراد الأعلى في تاريخ الزيارات الأمريكية حول العالم.

     

    * عمر حرقوص، صحفي، رئيس تحرير في قناة “الحرة” في دبي قبل إغلاقها، عمل في قناة “العربية” وتلفزيون “المستقبل” اللبناني، وفي عدة صحف ومواقع ودور نشر.

     

    سي إن إن بالعربية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقوضاح شرارة… الحروب الأهلية العربية نظاما سياسيا
    التالي موضوع الزَكاة والخُمس
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz