Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»زوجة الخميني لرفسنجاني: “الإمام سلّمك الثورة، فلا تسلّمها لمن لا نعرف عنهم شيئاً”!

    زوجة الخميني لرفسنجاني: “الإمام سلّمك الثورة، فلا تسلّمها لمن لا نعرف عنهم شيئاً”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 24 أبريل 2015 غير مصنف

    هل استخرج هاشمي رفسنجاني كلام زوجة الخميني للتذكير بأن الخميني “وضع الثورة بين يديه”، تمهيداً للحظة انتقال السلطة من “المرشد” المصاب بسرطان في مرحلة متقدمة؟ هل يطرح رفسنجاني نفسه، أو يمهّد لترشيح أحد أصدقائه، كـ”مرشد” جديد؟ هذا على الأقل ما فهمه أنصار المتشددين الذين شكّكوا بروايته ودوافعها.

    ولكن، حتى لو بدت رواية رفسنجاني مقنعة، فهل تؤثّر في الجناح الذي اغتال أحمد الخميني، إبن الإمام الخميني، والذي منع حفيده من الترشّح بسبب عدم كفاية “مؤهلاته الإسلامية”؟

    الشفاف

    *

    تحدث رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام، هاشمي رفسنجاني، في الأسبوع الماضي عن حادثة تاريخية فحواها أن زوجة آية الله الخميني طلبت منه أن يقدم ترشيحه لرئاسة الجمهورية في سنة ٢٠٠٥. واستدعى الكشف عن الحادثة ردود فعل مستاءة من خصوم رفسنجاني، ومعظمهم من المتشددين. ‪ويظل ذلك ضمن المعهود سوى أنه، بعد يومين، وضع أعضاء من عائلة الخميني ثقلهم خلف رفسنجاني علناً، وأكّدوا‬ صحّة روايته.

    وكان رفسنجاني قد روى الحادثة أثناء احتفال لتكريم زوجة الخميني، خديجة تقوي. وأثناء خطابه، تساءل رفسنجاني لماذا يتم التركيز على ملابس النساء في حين يتم تجاهل مسائل مثل السجناء، والمساواة أمام القانون، وغيرها. ثم تطرّق إلى انتخابات ٢٠٠٥ قائلاً: “لم تكن شعرة واحدة في جسدي ترغب في أن أن أخوض سباق الرئاسة وكان الجميع يعلم أنني لن أقدّم ترشيحي. ولكن زوجة آية الله الخميني اتصلت بي وقالت أن “الإمام” ترك الثورة بين بديك، وسألتني لمن تريد أن تسلّمها؟ هل تعلم من هم هؤلاء الناس؟” وقد صعقت، واغرورقت عيناي بالدموع. وعندها فقط قدّمت إسمي كمرشّح للرئاسة.

    رفسنجاني ضد شعار “الموت لأميركا”!

    وفي اليوم التالي تساءل حسين شريعتمداري، وهو رئيس مجموعة صحف “كيهان” الذي يعيّنه آية الله خامنئي مباشرةً، عن صحة الرواية وعن الدوافع التي حدت برفسنجاني للإفصاح عنها. وكتب: “لماذا يستشهد السيد رفسنجاني بأفراد لم يعودوا على قيد الحياة مما يحول دون التحقق من صحّة كلامه؟ سبق للسيد رفسنجاني أن نسب أقوالاً للإمام الخميني، وصرّح في إحدى المرات بأنه ضد شعار “الموت لأميركا”. ومعروف أن شريعتمداري هو أحد الناطقين بلسان المتشددين في الجمهورية الإسلامية.


    إن الهجمات ضد رفسنجاني من جانب المتشددين ليست جديدة، ولكن الجديد هذه المرة كان تدخّل أفراد من عائلة الخميني لتأكيد صحة كلامه. واتصل أنصار رفسنجاني بعلي مطهّري، وهو خطيب بارز في البرلمان وإبن أحد منظري الثورة الذي تم اغتياله في الأيام الأولى للثورة، طالبين منه أن يؤيد كلام رفسنجاني، فوافق. وقال علي مطهري: “ينبغي أن نثق بأقرب أصدقاء الإمام الخميني، ومنهم السيد رفسنجاني. وإلا فسيكون علينا أن نشكّك بفكرة الثورة نفسها”.

    كما نشرت وكالة أنباء “آنا” المحسوبة على رفسنجاني مقابلة مع آية الله تواصلي، الذي كان مدير مكتب الخميني، والذي أكد صحة كلام رفسنجاني.

    كما كتب حسين عبد اللهي، وهو مدير جريدة “أرمان” المقربة من عائلة رفسنجاني، افتتاحية تؤكد صحة رواية رفسنجاني: “إن ملاحظات رفسنجاني تأتي بعد ٢٣ شهراً من تسلّم الإدارة الجديدة، وبالتالي فليست لها دوافع سياسية”.

    رواية زوجة “الدكتور” أحمدي نجاد

    وكانت زوجة الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد بين الذين أدلوا بشهادات مخالفة. فقد روت أنها، قبل الإنتخابات، التقت بزوجة الخميني التي أعربت عن ارتياحها في حال نجاح “الدكتور” (أي أحمدي نجاد) وأضافت أنها ستعبّر عن موقفها علناً.

    وكانت الخطوة البديهية التالية هي استجواب أعضاء عائلة الخميني. فتم الإتصال بالباحث رشيد داوودي، وهو أحد تلامذة حسن الخميني، فقال لموقع “إنتخاب” أن “زهرة مصطفاوي”، وهي إبنة آية الله الخميني، و”مسيح بوروجردي”، وهو حفيد الخميني، أكدا صحة رواية رفسنجاني. بل، وأضاف داوودي أنه سبق نشر رواية رفسنجاني في العام ٢٠٠٩.

    وقال غلام علي رجائي، وهو مستشار لرفسنجاني، أن ليلي بوروجردي، وهي إبنة زهرة مصطفاوي، أكّدت رواية رفسنجاني حرفياً، وأضافت أنها كانت موجودة أثناء الحديث بالهاتف بين رفسنجاني وزوجة الخميني. كما كذّبت مزاعم زوجة أحمدي نجاد قائلة أن زوجة الخميني أعلنت أنها لم تصوّت لأحمدي نجاد!

    ترجمة “الشفاف” نقلاً عن موقع “روز أون لاين”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلماذا توقفت “عاصفة الحزم”؟
    التالي “جينز”: مدرّج حسن نصرالله للطائرات من دون طيار شـمال وادي البقـاع

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.