Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»زاوية سعودية في الصدام بين أوباما وبوتين

    زاوية سعودية في الصدام بين أوباما وبوتين

    0
    بواسطة Sarah Akel on 9 أغسطس 2013 غير مصنف

    منذ لحظة الإعلان عن الاجتماع بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الاستخبارات العامة في السعودية الأمير بندر بن سلطان في 31 تموز/يوليو اتضحت جلياً الأهمية السياسية لذلك الاجتماع. وأفادت التقارير بأن المناقشات “الطويلة والجادة” بين الجانبين قد استمرت أربع ساعات وتركت “انطباعاً إيجابياً” لدى السعوديين.

    ووفقاً لتقرير وكالة رويترز من 7 آب/أغسطس، عرضت الرياض شراء أسلحة من موسكو بقيمة 15 مليار دولار وتجنب تهديد وضع روسيا باعتبارها المورد الرئيسي للغاز الطبيعي إلى أوروبا، في مقابل تخفيف روسيا لدعمها القوي لنظام الأسد وموافقتها على عدم عرقلة أي قرار مستقبلي لمجلس الأمن الدولي حول سوريا. ووفقاً لدبلوماسيين ورد الاقتباس عنهم في الخبر دون الإفصاح عن هويتهم، لم يكن رد روسيا حتى الآن حاسماً، رغم أن روسيا وفقاُ لما أوردته التقارير قد ضغطت على دمشق من أجل السماح بزيارة بعثة من قبل الأمم المتحدة هذا الأسبوع للتحقيق في الاستخدام المشتبه فيه للأسلحة الكيميائية.

    ويُظهر الضغط الدبلوماسي السعودي عزم الرياض على التعجيل بانهيار نظام الأسد، والذي تأمل المملكة أن يمثل هزيمة استراتيجية لإيران، غريمها الإقليمي من الناحيتين الدبلوماسية والدينية. كما يعكس ذلك اعتقاد الرياض، الذي يشاركها فيه حلفاؤها العرب في الخليج، بأن الدبلوماسية الأمريكية حول سوريا تفتقر إلى الخيال والالتزام والطاقة اللازمين للنجاح.

    وحتى في ظل غياب رد من موسكو، يبدو أن مساعي الأمير بندر أحدثت تأثيراً في السعودية. ففي 6 آب/أغسطس، تم تعيين الأمير سلمان بن سلطان، الأخ غير الشقيق الأصغر لبندر، نائباً لوزير الدفاع. وسلمان شخصية رئيسية في عمليات نقل الأسلحة السعودية إلى الثوار السوريين، حيث كان قد شغل منصب نائب الأمين العام لـ “مجلس الأمن الوطني السعودي”، وهو هيئة بدأ بندر إدارتها في عام 2005 عقب عودته إلى بلاده بعد أن عمل سفيراً للرياض لدى واشنطن لمدة عشرين عاماً. وقد تم إعفاء فهد بن عبد الله بن محمد من منصبه كنائب لوزير الدفاع الذي شغله منذ نيسان/أبريل. وفهد هو أمير هامشي شغل من قبل منصب قائد القوات البحرية السعودية. وفي ضوء الاعتلال الذهني المتزايد الذي يعاني منه ولي العهد الأمير سلمان بن عبد العزيز – البالغ من العمر سبعة وسبعون عاماً والذي يشغل إسمياً منصب وزير الدفاع ووريث العرش للعاهل السعودي الملك عبد الله (90 عاماً) – فإن نائب وزير الدفاع الجديد (37 عاماً) سوف يكون من الناحية الفعلية مسؤولاً عن ميزانية المملكة الضخمة ذات الموارد المالية الجيدة.

    وفي حين أن نتائج المساعي الدبلوماسية السعودية في موسكو لم تتأكد بعد، لكن الرسالة في المملكة هي أن سياسة العائلة المالكة اكتسبت زخماً بصعود سلمان بن سلطان – أحد أبناء وزير الدفاع الراحل الأمير سلطان بن عبدالعزيز، الذي شغل منصبه لفترة طويلة – إلى منصب حيوي في هيكل السلطة في المملكة. وربما يكون سلمان متنافساً في الوقت الحالي بنفس المستوى تقريباً مع أبناء عمومته، وزير الداخلية محمد بن نايف ووزير الحرس الوطني متعب بن عبد الله، للفوز بالجائزة الكبرى وهي عرش البلاد. (الأمير بندر غير مؤهل لأن والدته كانت جارية.)

    وفي غضون ذلك، يبدو أن الولايات المتحدة تقف على الهامش – على الرغم من كونها شريك دبلوماسي وثيق للرياض لفترة دامت عدة عقود، وبشكل أساسي في السياسة الناجحة حتى الآن المتمثلة في إعاقة نفوذ روسيا في الشرق الأوسط. في عام 2008، وافقت موسكو على بيع دبابات ومروحيات هجومية ومعدات عسكرية أخرى إلى المملكة، لكن الاتفاق لم يكتمل مطلقاً. وبدلاً من ذلك، تفاوضت واشنطن والرياض في عام 2010 على اتفاق دفاعي ضخم (يشمل مروحيات هجومية) بقيمة 60 مليار دولار، ولا يزال جاري العمل على وضع اللمسات الأخيرة على تفاصيل ذلك الاتفاق. وتشير أحداث الأسبوع الماضي إلى أن الشراكة بين الولايات المتحدة والسعودية – التي تغطي الدبلوماسية الإقليمية، وعملية السلام في الشرق الأوسط، والاقتصاد العالمي، ومبيعات الأسلحة – تخضع لاختبار فعلي على أفضل تقدير. وسيكون من باب التفاؤل الإعتقاد بأن اجتماع موسكو سوف يحد بشكل كبير من دعم روسيا لنظام الأسد. لكن في غضون ذلك سيكون بوتين قد أوجد ثغرة بين الرياض وواشنطن. سوف تكون نتائج المشاحنات الأخيرة بين الولايات المتحدة وروسيا محل تدقيق عن كثب، لا سيما في المملكة العربية السعودية.

    سايمون هندرسون هو زميل بيكر ومدير برنامج الخليج وسياسة الطاقة في معهد واشنطن.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“السوري” عدنان منصور التقى “كونيللي”.. ونفى اللقاء!
    التالي معركة “الساحل” السوري: ماذا يجري في الجانب الآخر؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.