هل كان زياد “محشّش” (الحديث عن “التحشيش”، هنا، ليس تهمة!) حينما أطلق خبريته التي “انبسط” بها حسن نصرالله وأشار إليه في خطابه التهديدي الأخير؟ أم أن مشروع الإذاعة التي يبحث عن تمويل لها تطلب كل هذا الإنطباح؟
كنا نتمنّى لو تذكّر زياد ما كان يغنّيه في “الكي كلوب” بالأشرفية في عز الإحتلال الأسدي: “سهار بعد سهار.. سهار هاو زوّار شوي وبيفلّو”..! (ورح يفلّو حتماً..!).
المؤكد، حتى الآن، أن الفيلسوف الصيني “تفو تفو” كَسِب “مُريداً” جديداً في طائفته الواسعة الإنتشار!
*