Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»روحاني لأحمدي نجاد: لماذا جيوب الناس خاوية وكرامتهم ضائعة؟.. ضرر سياساتك أكبر من نفعها

    روحاني لأحمدي نجاد: لماذا جيوب الناس خاوية وكرامتهم ضائعة؟.. ضرر سياساتك أكبر من نفعها

    0
    بواسطة Sarah Akel on 10 سبتمبر 2008 غير مصنف

    تصريحات حسن روحاني، التي نشرتها “الشرق الأوسط”، تعني أن هنالك عناصر “عقلانية” مؤثرة في النظام الإيراني الذي لا يمكن إختصاره بأحمدي نجاد. وهذا يشير إلى أن بعض السياسات الأميركية تتحمّل، هي أيضاً، بعض المسؤولية عن العلاقات المتوترة مع إيران.

    وهذا رغم الرقابة الأمنية التي لا تسمح حتى لحسن روحاني بطرح موضوع “كلفة حزب الله” على إيران بصورة علنية.

    مع ذلك، تطرّق نائب الرئيس الإيراني السابق محمد علي أبطحي في مدوّنته (رابط المدوّنة على صفحة “الشفاف” الإنكليزية ) إلى موضوع حسّاس في إيران، هو موضوع العلاقات السنّية-الشيعية داخل إيران.

    يقول أبطحي:

    في إيران، إن واقع أن ملايين السنّة يعيشون مع أغلبية شيعية قد تحوّل إلى مسألة خطيرة وحسّاسة. إن الجهل، والإهانات في وسائل الإعلام، والتعليقات الرسمية للسلطات، والضغوط على المجتمع السنّي، يمكن أن تشكل ذريعة لكي تواجه البلاد خطراً عظيماً، كما إنها تخلق إمكانية أن يتعرّض الشيعة للخطر في أنحاء أخرى من العالم الإسلامي يكون فيها السنّة هم الأغلبية..

    *

    لندن: منال لطفي

    وجه حسن روحاني المستشار الأمني للمرشد الاعلى لإيران آية الله علي خامنئي انتقادات حادة الى الرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد، قائلا إن سياسات أحمدي نجاد أدت الى أضرار أكثر مما أدت الى فوائد او منافع خلال السنوات الثلاث التي قضاها في السلطة. وقال روحاني، في انتقادات لاذعة إلى الرئيس الإيراني الذي بات يواجه انتقادات شبه يومية الآن في إيران، إن احمدي نجاد «ضيع فرصا ذهبية» لتنمية الدولة الإيرانية. متسائلا: «لماذا جيوب الناس خاوية.. وكرامتهم ضائعة؟».

    كما دعا روحاني الى النظر الى فوائض النفط في السعودية والتي بلغت كما قال 870 مليار دولار، فيما فوائض خزينة إيران قليلة وتستخدم في الاستيراد من الخارج بدلا من معالجة التضخم. وتأتي انتقادات روحاني، أحد رجال الحلقة الضيقة القريبة من خامنئي، قبل أشهر من إجراء الانتخابات الرئاسية في إيران يوم 12 يونيو (حزيران) 2009، كما تأتي بعد نحو اسبوع من انتقادات اخرى لا تقل عنفا وجهها مستشار اخر لخامنئي هو علي اكبر ناطق نوري، الذي قال إن السياسات الاقتصادية للرئيس الإيراني تهدد بعدم تحقيق خطط إيران كي تصبح قوة عظمى كبيرة في الشرق الأوسط بحلول عام 2025. وأشار روحاني أمس متحدثا أمام حزب «الاعتدال والتنمية» الى نسبة التضخم العالية في إيران بالرغم من ارتفاع عائدات البترول. وقال روحاني، الذي كان ايضا المفاوض النووي الرئيسي لإيران خلال حكم الرئيس الاصلاحي السابق محمد خاتمي، ان احمدي نجاد فشل في خصخصة الاقتصاد الإيراني كما كان مطلوبا وفقا للدستور الإيراني الذي دعا لتخصيص الاقتصاد بما في ذلك البنوك وقطاع الطاقة. وأشار الى ان احمدي نجاد «ضيع فرصا ذهبية» على المستوى الدولي لتحسين مكانة إيران. وتساءل روحاني في كلمته التي نقلت وكالة أسوشيتدبرس مقتطفات منها «كل هذا اضر جدا بإيران.. لماذا جيوب الناس خاوية.. وكرامتهم ضائعة». وتابع روحاني «التصريحات بدون تفكير وغير المدروسة والتي تقال بدون حساب والشعارات، كلفت الامة والبلد ثمنا كبيرا»، وذلك في اشارة ضمنية الى نهج الرئيس الإيراني المتشدد فيما يتعلق بالسياسة الخارجية، خصوصا كلامه حول محو اسرائيل من على الخريطة وطريقة معالجته لازمة الملف النووي الإيراني، مما ادي الى فرض 3 جولات من العقوبات على إيران، وصف أحمدي نجاد اخرها قبل نحو شهرين بأنه «قرار لا يستحق حتى الورق الذي كتب عليه».

    وأشار روحاني الى أن حكومة احمدي نجاد تبيع برميل النفط الخام حاليا بـ120 دولارا، فيما كانت الميزانية الإيرانية التي وضعت عام 2005 عندما تولت حكومة نجاد تتوقع أن يكون سعر البرميل 20 دولارا للبرميل فقط. لكن وبالرغم من الارتفاع الكبير في أسعار البترول الخام، فإن الإيرانيين اكثر فقرا، والبطالة اكثر ارتفاعا وكذلك التضخم. يذكر ان الإيرانيين اشتكوا كثيرا في الأسابيع الماضية من تكرار انقطاع التيار الكهربائي لعدة ساعات في اليوم. وقال روحاني ان السعودية لديها فائض 870 مليار دولار من عائدات النفط، فيما الحكومة الإيرانية لديها فائض قليل، وتنفق ما لديها من هذا الفائض لاستيراد سلع من الخارج، بدلا من ان تستخدم هذا الفائض للسيطرة على التخضم، او زيادة الانتاج او تحسين الاقتصاد. وتابع: «خلال السنوات الثلاث الماضية، فرص كبيرة لا تصدق ضاعت علينا»، مشيرا ايضا الى فشل احمدي نجاد في الاستفادة مما وصفه بأضعف وضع تجد اميركا نفسها فيه منذ السبعينيات من القرن الماضي بسبب انشغالها بالحرب في العراق. وكان البنك المركزي الإيراني قد قال الأسبوع الماضي ان التضخم وصل الى 27.6% وهى اعلى نسبة تضخم في تاريخ إيران. ويعود السبب الأساسي للتضخم في إيران الى قيام الحكومة بحقن السوق بكمية كبيرة من السيولة من اجل خلق فرص عمل جديدة، وهو ما حذر اقتصاديون إيرانيون الرئيس الإيراني منه، ومن بينهم رئيس اللجنة الاقتصادية بالبرلمان احمد توكلي، الذي بالرغم من انتماءه للتيار المحافظ، انتقد سياسات احمدي الاقتصادية بشكل علني مرات عديدة. وتنص المادة 44 من الدستور الإيراني على قيام الحكومات الإيرانية بتسريع وتيرة عملية الخصخصة في البلاد والتي تسير بشكل بطيء جدا بسبب العقوبات المفروضة على إيران والخوف حتى من ضربة عسكرية من أميركا أو إسرائيل. إلا أن روحاني انتقد مسار الخصخصة الذي تسير فيه الحكومة، موضحا ان هناك «شركات لها علاقة بالحكومة هى التي بيع لها اسهم الشركات المفروض خصخصتها، وليس شركات خاصة مستقلة». ويعد روحاني من أهم رجال الحلقة الضيقة المحيطة بالمرشد الاعلى لإيران، وهو براغماتي قريب من رئيس مجلس الخبراء في إيران على أكبر هاشمي رفسنجاني، كما ان علاقته بخاتمي جيدة. وعندما كان روحاني مسؤولا عن ادارة الملف النووي الإيراني لم تتعرض إيران لاى عقوبات دولية. ويعتقد على نطاق واسع ان رجال الحلقة الضيقة في إيران المحيطين بالمرشد الاعلى سيكون لرأيهم دور مهم في الانتخابات الرئاسية المقبلة، بسبب الخوف على الوضع الاقتصادي الداخلي الهش، وتوتر علاقات إيران الاقليمية والدولية. وكان على اكبر ولايتي مستشار خامنئي للشؤون الخارجية قد وجه بدوره قبل نحو شهرين انتقادات حادة الى احمدي نجاد، قائلا إن اللهجة المتشددة لا تخدم مصالح إيران الخارجية.

    لكن الانتقاد الافدح والأكثر تأثيرا جاء من قبل علي أكبر ناطق نوري وهو احد مستشاري خامنئي وكان مرشح المحافظين لانتخابات الرئاسة امام خاتمي عام 1997. اذ قال ناطق نوري، الذي لا يتحدث كثيرا بشكل علني حول اداء حكومة أحمدي نجاد قبل نحو اسبوع، إن السياسات الاقتصادية للحكومة تهدد خطط إيران لكي تصبح قوة اقليمية عظمى في منطقة الشرق الأوسط بحلول عام 2025 كما يريد المرشد الاعلى لإيران. وأثارت تصريحات روحاني ومن قبله ناطق نوري انطباعا بوجود خلافات بين خامنئي ومقربين منه حول دعم احمدي نجاد في الانتخابات الرئاسية المقبلة، خصوصا بعد قول خامنئي لاحمدي نجاد قبل نحو اسبوع: «تصرف وكأن امامك 5 سنوات في الحكم لا سنة واحدة»، الا ان مسؤول إيراني قال لـ«الشرق الأوسط»: ان «قراءة تصريحات خامنئي ليست امرا سهلا.. ليس بالضرورة ما قاله حول الخمس سنوات الاخرى لاحمدي نجاد، يعني انه يريد ان يبقى نجاد خمس سنوات اخرى. البعض قرأ تصريحات خامنئي على أنها أعتراف ضمني واضح بفشل احمدي نجاد. المرشد يقول له ضمنا: رغم فشلك اعمل الان بكل جهدك واخرج كل طاقتك كأنك ستبقى خمس سنوات وليس سنة واحدة».

    وكان احمدي نجاد قد وصل لمنصب الرئاسة في إيران عام 2005 بعد برنامج شعبوي شعاره الاساسي وضع عائدات النفط على مائدة الإيرانيين العاديين، واعادة مبادئ الثورة الإيرانية الى عهدها الاول، الا ان طريقة ادارته الاقتصادية لم تجد له نصيرا بين كبار المسؤولين الإيرانيين وعانت حكومته من استقالات عديدة، كما ان علاقته برئيس البنك المركزي الإيراني ليست في احسن حالاتها بسبب اعتراضات البنك المركزي على سياسات الرئيس. وفيما لم يعلن احمدي نجاد اعتزامه الترشح، فإنه من المؤكد ان يعلن ترشحه، الا ان المنافسة على الكرسي الرئاسي ستكون ساخنة جدا، إذ ان التيار الاصلاحي يبحث عن وجوه قوية تمثله في الانتخابات، التي يأمل ان تعود به الى قلب السلطة التنفيذية. وبينما اعلن رئيس حزب «اعتماد ملي» مهدي كروبي اعتزامه الترشح للانتخابات، فإن اعين الاصلاحيين حقيقة تتجه إلى الرئيس السابق محمد خاتمي، الذي لم يعلن بعد ما إذا كان راغبا في الترشح، الا ان هناك اصواتا كثيرة تدعوه لخوض غمار الانتخابات على اساس أنه أكثر وجه اصلاحي يمكن ان يمثل خطرا حقيقيا على حظوظ احمدي نجاد في الفوز بولاية ثانية. لكن المنافسة لاحمدي نجاد لا تأتي فقط من التيار الاصلاحي، بل من التيار المحافظ ايضا اذ يعتقد ان اثنين من كبار رموز المحافظين يريدون منافسة نجاد على كرسي الرئاسة وهما رئيس البرلمان علي لاريجاني وعمدة طهران محمد باقر قاليباف.

    الشرق الأوسط

    http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=4&issueno=10879&article=486341&feature=

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبين “وطن” و”أبو شحاطة”
    التالي إعادة ترتيب التاريخ الإسلامي (1)

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.