Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»روايتان للإغتيال يجمع بينهما خيط “إختراق أمني” لحزب الله

    روايتان للإغتيال يجمع بينهما خيط “إختراق أمني” لحزب الله

    2
    بواسطة Sarah Akel on 6 ديسمبر 2013 غير مصنف


    هل كان حسان اللقيس “مهما”؟ هذا ما يؤكده الخبير في معهد واشنطن “ماتيو ليفيت”، الذي يضيف أن اللقيس كان مسؤول التجهيزات الأول في حزب الله.

    ويضيف ليفيت أن مشتريات حزب الله من فانكوفر بكندا في أواخر التسعينات كانت تُموّل جزئياً من حسان اللقيس. وكان الحزب، في حينه، يسعى لشراء نظارات ليلية، ونظم “جي بي إس”، وأجهزة كشف معادن، وكاميرات، وبرامج كومبيوتر متقدمة لتصميم الطائرات.

    “عكاظ”: اغتيال اللقيس علــى خلفيــة
    إعلان حزب الله امتلاك 200 طائرة مراقبة

    المركزية- نقلت صحيفة “عكاظ” السعودية عن مصادر مطلعة في بيروت أن اغتيال القيادي في حزب الله حسان اللقيس جاء على خلفية إعلان الحزب امتلاكه 200 طائرة مراقبة من دون طيار تقوم بمراقبة الحدود اللبنانية السورية. وأضافت المصادر أن اللقيس هو مسؤول الدفاع الجوي في الحزب وتتبع له مباشرة حركة الطائرات من دون طيار.

    واشارت الى “إن كل التحقيقات تصب على معرفة العميل الذي وشى بحركة اللقيس وبمكان إقامته وهويته والشبهات تدور حول شخصين مقربين من اللقيس نفسه. فيما هناك شبه قناعة أن البيانين الصادرين حول الجهة التي قامت بالعملية لا صحة لهما وإنهما للتمويه عن الفاعل الحقيقي”.


    “السياسة”: اللقيس أعدم على أيدي فرقـة من حزب الله
    لا اسرائيل ولا السلفيون يفكرون في اسلوب الاغتيال هذا

    المركزية- أعربت مصادر أمنية حكومية وحزبية لبنانية لصحيفة “السياسة” الكويتية عن “قناعتها بأن القيادي في “حزب الله” حسان اللقيس “لم يقتل لا على أيدي الاسرائيليين ولا على أيدي التكفيريين ولا على أيدي أي جهة لبنانية أو اقليمية يجري التكهن بها، وإنما تم إعدامه على أيدي فرقة من “حزب الله” مكونة من أربعة عناصر كانوا يراقبونه، فيما كان عناصر آخرون يكمنون له في مرأب العمارة التي يسكنها في حي سان تيريز في الحدت.

    ونقلت المصادر الأمنية عن تقارير استخبارية فرنسية وردت أجهزة أمن دول الاتحاد الاوروبي خلال الشهرين الماضيين ان “اسم اللقيس ورد مراراً خلال التحقيقات مع بعض عملاء إسرائيل الذين سقطوا في فخاخ الأجهزة الأمنية الداخلية اللبنانية خلال العامين الماضيين، رغم إخطار “حزب الله” بالأمر، استغرقت مراقبته للقيس أكثر من سنة، قبل أن يبعده عن الملف السوري المتفجر الذي كان قد ساهم في التخطيط للانخراط فيه”.

    واوضحت ان “الأمين العام للحزب السيد حسن نصر الله وأعضاء بطانته والاستخبارات الايرانية في بيروت، التي كانت اخطرت بهذه المفاجأة غير السارة، اتفقوا على قتل اللقيس وطمر قصة تعامله مع العدو الإسرائيلي كالعشرات الذين اعتقلوا بتهم التعامل وجلهم من “حزب الله” أو مقربين منه، كي لا يثبت كشف النقاب عنه لاحقاً ان هذا الحزب مخترق أمنياً إلى أبعد الحدود”.

    وكشفت المصادر الأمنية اللبنانية لـ”السياسة” عن أنه “لم يكن هناك أي خرق لأمن الحزب في الضاحية، إذ ان طريقة اغتيال اللقيس بإطلاق النار على رأسه من مسافة لا تتعدى المتر الواحد تؤشر الى أنه يعرف قتلته جيداً وكان مطمئناً إلى لقائهم في المرأب، كما كانوا هم مطمئنون ولا يخشون شيئاً”.

    واوضحت ان “لا اسرائيل ولا السلفيون المتطرفون الذين تبنوا عملية الاغتيال يفكرون في اسلوب الاغتيال هذا من دون متفجرات أو هجوم انتحاري، في الظروف الأكثر تشدداً أمنياً في الضاحية الجنوبية”.

    واكدت ان “الأجهزة الأمنية اللبنانية والحزبية ملمة تماماً بوجود عشرات العملاء لاسرائيل ولتنظيم “القاعدة” و”جبهة النصرة” في معتقلات الحزب، الذي انتهى من استجوابهم لكنه يحتفظ بهم لمنع انتشار الفضيحة ولمنع إثبات معلومات التقارير الغربية والعربية التي تفيد أن “حزب الله” مخترق بأكثر من 150 عميلاً إسرائيلياً وأن “حركة أمل” مخترقة هي الأخرى بعشرات العملاء”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“اللقيس”: الأخير في قائمة إسرائيل أم “منشقّ” ومعارض لحرب سوريا؟
    التالي الفارق بين بيروت ودبيّ… كلمة واحدة!
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    khaled
    khaled
    11 سنوات

    روايتان للإغتيال يجمع بينهما خيط “إختراق أمني” لحزب الله
    Would not be a Surprise, that Hezbollah Assassination Squad, had committed the Crime. It is not the First time, and won’t be the Last. Hezbollah Ghetto, is known of Protecting Criminals. It is clear lately of Nusrallah Speech, is a war declared against any Lebanese does not walk on their steps. It is Essential policy, they kill and walk into their Victims Funerals. Less one wanted to Justice is not bad.

    khaled-stormydemocracy

    0
    فاروق عيتاني
    فاروق عيتاني
    11 سنوات

    روايتان للإغتيال يجمع بينهما خيط “إختراق أمني” لحزب اللهعلى الرغم من تناقض هذه الرواية مع رواية فورن بولسي للصحافي رونين بيرغمن ، فأنّ ما لفت نظري في نعي الحزب وصف اللقيس بانه المقرب شخصيا من نصرالله . وقد أعتبرت عبارة ” المقرب شخصيا من حسن نصرالله ” وهي عبارة غير معهودة في بيانات الحزب ، أعتبرتها مثيرة للريبة و كأنها نفي مسبق لأتهام محتمل يمس نصرالله .كما أن مخاطرة اسرائيل بارسال اثنين من عملائها الى مسافة متر من المستهدف و وسط منطقة تحت سيطرة حزب الله حيث هناك تبقى عناصر الحزب ساهرة لطلوع النهار تراقب الطرقات و المارة تحت ذريعة… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz