Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»«رفيقهم» فلاديمير بوتين!

    «رفيقهم» فلاديمير بوتين!

    0
    بواسطة وسام سعادة on 19 فبراير 2007 غير مصنف

    (نشر “الشفّاف” قبل أيام وجهة نظر الصديق سالم جبران في تصريحات الرئيس بوتين الأخيرة ضد التفرّد الأميركي. في ما يلي، من جريدة “السفير” وجهة نظر متعارضة في روسيا بوتين. لفتح باب النقاش، ربما—- الشفاف).

    عكف مولانا كارل هينرش ماركس، بعد هزيمة هبّات 1848 الديموقراطية في ألمانيا، ولجوئه الى لندن، على تمييز نفسه عن بقية المنفيين من «عصبة الشيوعيين» وغيرها، وقــال في شراذمهم ما لم يقله وليد جنبلاط في بشـار الأســد يوم 14 شباط.

    لم يتردد مولانا ماركس حينها في وضع يده في يد ديفيد أوركوهرت، الدبلوماسي البريطاني العاشق للآستانة، والسياسي اليميني المحافظ والناشر المعروف بالعداء الفظيع لكل ما هو روسي. وقد ظهر الرجلان جنباً الى جنب في ندوات عامة، دافعا فيها عن القيم الأوروبية وما يتهدّدها من خطر قيصري داهم، كما أفسحت جريدة The Free Press التي يملكها أوركوهرت، المجال لمقالات مسهبة من ماركس ابتداء من عام ,1853 وهي مقالات فاضت بروح العداء لروسيا، وتقصدت السجال مع أي تواطؤ من جانب دولة أوروبية مع قيصر الروس ضد دولة أوروبية أخرى. بل ان أوركوهرت قد مرر الى ماركس محاضر سرية روسية بريطانية كي يعلّق عليها الأخير ويندد بها. لقد جمعهما «رهاب روسيا». لم يتميز أوركوهرت عن ماركس، إلا من حيث درجة عشقه وهيامه بدولتنا العلية العثمانية، اذ كان حريصاً على استمرارها، ورأى فيها حصناً منيعاً ضد التمدد الروسي جنوباً وغرباً، وقد عرف نفسه وقت اقامته بالآستانة بكنية «داود باشا». أما صديقه ماركس، فبقي أكثر واقعية من «حليفه»، وأكثر توازناً في اطار السياسة الخارجية البريطانية التي استمرّ ماركس يعمل لحسابها أمداً طويلاً من ضمن شبكات كان قد أسسها اللورد بالمرستون، وإن شارك ماركس أوركوهرت بعضاً من الموقف المتعاطف مع سلاطيـن بني عثمان. هذا عن ماركس، أما فريدريك انجلز فإنه لم يكلّ ولم ييأس وهو ينادي باجتماع الأمم الأوروبية في حرب على روسيا، وقال بالحرف إن «الحرب على روسيا انما هي السبيل للتحرير والتوحيد الحقيقيين لألمانيا».

    إذا ما نحّينا جانباً تعالي ماركس عن كل ما هو سلافي ثقافياً، يمكن أن تُجتلى فائدة من النهج الذي اعتمده بازاء القيصرية. اذ لم يعترف ماركس بأنه جزء حيوي من الوسط الليبرالي الا عند مواجهته خطر القيصرية الروسية. بهذا المعنى بالذات يمكن الاحتفاء بماركس بوصفه مؤسسا كبيرا لمدرسة مناهضي الممانعة، ومناصرا بروميثيوسيا طـوباويــا لا غنى عنه لمدرسة توسيع رقعة الغرب. ويكون توسيع الغرب في منظار ماركس بتوسيع آفاقه، الى أن يأتي يوم يصير فيه كوكب الأرض كلّه غرباً، بدلا من أن يكون الغرب اقليماً مُسْتبعِداً لبقية الأقاليم التي يهيمن عليها، وبدلاً من أن تودي بقية الأقاليم بحداثة الغرب.

    ما أبعدنا إذاً عن المدرسة الحديثة العهد في أوساط بعض المتمركسة من العرب والعجم حالياً، والتي تحتفي بانبعاث روح القيصرية الروسية، أو بانبعاث الاتحاد السوفياتي في نسخة فلاديمير بوتين، وهو انبعاث لم نر منه حتى الآن، الا اغتيال الصحافية الجريئة آنا بوليتكوفسكايا ومن قبلها نحواً من عشرين صحافياً آخرين، فضلاً عن المدرسة البوتينية في مكافحة الارهاب، على أساس مبدأ حرق أكوام من التبن لاقتفاء أثر ابرة.

    تؤسَّس على فلاديمير بوتين في شرقنا المتعب والمضجر أوهام كثيرة. المراهنون عليه يجدون خيراً في سيرته الاستخبارية وهو يكافح المنشقين في الثمانينيات. لكنه ليس جيمس بوند، كما نبهنا الى ذلك اندريه غلوكسمان في كتابه «دوستويفسكي في مانهاتن». وفي كل الحالات، فإن الاتحاد السوفياتي، بكل عظمته وهيلمانه، لم يكن جدياً في سياسته الشرق أوسطية، ودفعت شعوبنا ثمن الانحياز له، ودفع «الشيوعيون» فوق ذلك ثمن انحيازهم الاهتيامي «المباشر» اليه دون الانحياز الى الأنظمة المنحازة له «استراتيجيا»، مع أنها أنظمة كانت تدرك عند كل منعطف حاسم أنه لا مجال للمقارنة بين درجة اهتمام الولايات المتحدة بالمنطقة، ودرجة عزوف الاتحاد السوفياتي عنها، رغم التجاور الجغرافي البديهي.

    بيد أن أكثر ما يثير اعجاب الممانعين «التقدميين» العرب ببوتين اليوم، من بعد ولعهم بتشافيز وموراليس ونجاد، هو أن الرفيق القيصر أهلك واحدا وعشرين زميلاً صحافياً من دون أن يفكر أحد بقيام تحقيق دولي أو محكمة ذات طابع دولي، كما أن الرفيق القيصر أهلك شعباً بكامله في القوقاز، ثم نظم لهذا الشعب انتخابات نيابية مبكرة.

    (السفير)

    سالم جبران: روسيا تقود المجهود العالمي

    لإسقاط نظام القطب الواحد الأمريكي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمعضلة التفكير الفقهي
    التالي الإخوان هم الإخوان !!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    • Ankara’s urgent flight plan: Why Türkiye must modernize its Air Force now 29 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter