Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رداً على رسالة حسن عبد العظيم الى نبيل العربي

    رداً على رسالة حسن عبد العظيم الى نبيل العربي

    2
    بواسطة Sarah Akel on 15 مارس 2014 غير مصنف

    في يوم ما من شهر نيسان سنة 2005 جاء الى لقاءنا في المدينة سياسي في “اعلان دمشق” لنبحث في اوضاع “الاعلان” في مدينتنا. وفي ختام الحديث خرج له احد الاصدقاء اعضاء “الاعلان” في المدينة ليقول له ارجو ان تبلغ حسن عبد العظيم -وكان يومها نائب رئيس “الاعلان” – بالتوقف عن اطلاق التصريحات والمواقف المناقضة لجوهر “الاعلان” ، نحن الشباب نشعر بالقرف من ازدواجيته “! يومها كان حسن عبد العظيم دعا للحوار مع الظام او لمد اليد له في وقت قام “الاعلان” على القطع مع النظام كما نص على ذلك بيانه التأسيسي.

    ليس حسن عبد العظيم يهوذا الاسخريوطي، كما يصفه احد المعارضين السوريين على صفحته الشخصية على الفيسبوك، تعليقا على رسالته الى نبيل العربي الامين العام لجامعة الدلو العربية منذ ايام. ولا نعتقد انه كان مخبراً لآصف شوكت كما روّجت كثير من الجهات والاشخاص، وإن كان على علاقة شخصية به. سنتذكر ان الرجل هو احد مؤسسي جبهة سورية في الداخل معارضة للنظام البعثي بمشاركة احزاب عديدة شيوعية وناصرية اواسط الثمانينات.

    لم تكن الرسالة الخطيرة التي وجهها حسن عبد العظيم الى نبيل العربي أمراً فريدا من نوعه في سياسة الهيئة إلا من ناحية كونها خطوة عملية وعلنية في الكيد السياسي تجاه جسم معارض سوري حاز على اعتراف دولي به كممثل للشعب السوري وثورته.

    يكتب عبد العظيم كأنه يكتب بقلم مخبر عند الجامعة العربي ما يلي: “لقد فقد الائتلاف كثيرا من حاضنته الشعبية، ولم تعد تعدّه أغلبية قوى الثورة والمعارضة ممثلا لها”، كأن هيئة التنسيق هي التي تمثل الشعب السوري أو أن الشعب السوري يمكن ان يعتبرها ممثلة له، ويد حسن عبد العظيم نفسه لم تزل مليئة بالدم السوري الملتصق بمن صافحه من ايرانيين في سفارة الاحتلال الايراني في دمشق!

    ويقول: “لا يزال الائتلاف يرفض وحدة المعارضة وتشكيل وفد موحد يمثلها في مفاوضات جنيف بحسب نص بيان جنيف1، بل رفض جميع مساعي جامعة الدول العربية بهذا الصدد.” وهذا الاتهام يوجهه “الائتلاف” بدوره لوفد “الهيئة” الذي حضر الى القاهرة للحوار حول اللقاء التشاوري الذي اقترحته الهيئة بالاساس…

    وفي البند الاخير من الرسالة وهو اسوأها على الاطلاق: ” إن السماح للائتلاف بشغل مقعد سورية في جامعة الدول العربية، سوف تكون له أثار سلبية على اللقاء التشاوري الذي نعمل عليه مع قوى المعارضة المختلفة من اجل توحيد صفوف المعارضة السورية وتشكيل وفد مشترك يتمتع بقاعدة تمثيلية واسعة، وذي مصداقية”. لكأن الائتلاف سيسارع لفتح احضانه للهيئة بعد ان كشّرت عن انيابها واظهرت مدى الحقد الذي ينطوي عليه اعضاؤها تجاه الائتلاف والمعارضة السورية!

    ومن الواضح ان “الهيئة” لو كانت حريصة بالفعل على نجاح اللقاء التشاوري لما اقدمت على هذه الفعل الشائن بحق الائتلاف والثورة وسورية، بحيث ساهمت بموقفها السلبي وغير المفهوم بإضعاف موقف الإئتلاف عند الجامعة العربية والعالم، وهو ضعف لن يطال الإئتلاف فحسب بل يطال المعارضة السورية عموماً. فلا يظنن عبد العظيم ولا تظن الهيئة انها برسالتها هذه ستحسن او تحصن موقعها الخارجي او الداخلي. فالقرف والكره الذي يكنه الشعب السوري لبعض الجهات المعارضه واولها هيئة التنسيق سيتصاعد، لدرجة ان احد المعلقين على الرسالة إياها على إحدى المواقع السورية طالب الجيش الحر بقتل حسن عبد العظيم…

    سياسة الكيد هذه مستمرة في صفوف الهيئة، لاسيما خارج سورية. فلا يخلو اي لقاء بين مسؤولي “الهيئة” وجهة عربية او اجنبية من الكيد للمجلس الوطني سابقا وللإئتلاف راهناً، وأهون الكيد اتهام الائتلاف انه لا يمثل الشعب السوري! واسوأه اتهام الائتلاف بالخيانة والتعامل مع امريكا والسعودية، وهو ما دأب على الترويج له مسؤولون من الهيئة في الخارج امام جهات عربية رسمية وحزبية، وهو ما يقدم صورة سيئة ليس للإئتلاف فحسب أمام هذه الجهات، بل يطال “الهيئة” بدورها شيء من هذه الصورة السيئة. فلا احد يحب صورة المخبر او الشاكي او الكائد، وإن كان اعضاء “الهيئة” يواجهون بابتسامات هؤلاء العرب والاجانب!

    حامد مصطفى

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالطائرة الماليزية “تنقّز” أميركا: شبح “خطة بوجنكا” و”خالد شيخ محمد” مجدداً
    التالي سقوط “يبرود” قرار قطري؟: (مجدداً) مدير استخبارات قطر كيف دخل سوريا وخرج بدون مساءلة؟
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ندى
    ندى
    11 سنوات

    رداً على رسالة حسن عبد العظيم الى نبيل العربي
    حسن عبدالعظيمم سخيف وحقير
    وهيئة التنسيق خونه وعملاء لبشار الاسد

    0
    عمار
    عمار
    11 سنوات

    رداً على رسالة حسن عبد العظيم الى نبيل العربي
    حسن عبد العظيم كل عمرو مشبوه بعلاقتو مع النظام
    بيكفي انو زار السفارة الايرانية بالشام لتهنئة الايرانيين بثورة الخميني

    يعني ماشالله على هالدبلوماسية

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz