Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رحل “موستاكي”: “لو ميتيك” اليهودي اليوناني التروتسكي إبن الإسكندرية

    رحل “موستاكي”: “لو ميتيك” اليهودي اليوناني التروتسكي إبن الإسكندرية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 مايو 2013 غير مصنف

    لم يكن جورج موستاكي “مؤمناً” بالله حتى “نرتكب بحقّه” كلمات العزاء المألوفة! لكن صوته يبقى مع محبّيه الذين نقترح عليهم أن يسمعوا أغنية “لو ميتيك” (“الغريب”)، أو أغنيته للثورة الدائمة (“التي لا أريد أن أسمّيها..”) التي وضعنا رابطها أدناه، وأن يشربوا “كأس جورج موستاكي” العظيم!

    *

    “أغني لكم حنيني فلا تضحكوا ان احمرت وجنتي فذكرياتي لم تشخ ولا زلت أعاني ألم فراق بلادي 25 عاما وأنا أحيا بعيدا عن موطني 25 شتاء وأنا أقلب في ذاكرتي النابضة العطور، الروائح، الصرخات الخاصة بالإسكندرية أذان صلاة الفجر في الخامسة صباحا السلام الذي كان يملأ قلوبنا البصل النيء وطبق الفول كنا نراهم وليمة نحلم بها للعرب، لليونانيين، لليهود والإيطاليين ولكل أبناء المتوسط اريد أن أغني”

    هكذا تغنى المطرب الفرنسي الجنسية المصري المولد جورج موستاكي بالإسكندرية في الأغنية التي تحمل اسم مدينته المفضلة، التي شهدت مولده في 3 مايو 1934 لأبوين يهوديين من أصل يوناني.

    على الرغم من مرور عقود على رحيله عن الاسكندرية في عام 1951 إلى باريس، ظل موستاكي، وإسمه الحقيقي جوزيف موستاتشي، يحن إلى الإسكندرية ويعود مرارا لزيارة المدينة التي كانت بمثابة بوتقة لكل الثقافات والديانات الخاصة بدول حوض البحر البيض المتوسط.

    عمل صحفيا ثم نادلا في حانة، حيث تعرف على أستاذه المطرب الفرنسي جورج براسّنس الذي انبهر بموسيقاه وكلمات أغنياته الخارجة عن السياق التجاري المألوف، وقرر أن يبدل اسمه من جوزيف لجورج تيمنا بأستاذه.

    في عام 1958، تعرف موستاكي إلى قمة الغناء الفرنسي المطربة الخالدة إديت بياف التي كانت حبه الكبير. فطنت بياف، التي كانت معبودة الجماهير في ذلك الوقت، لموهبة موستاكي وعاشا معا علاقة حب يؤكد المؤرخون الموسيقيون أنها كانت أشبه بالاستعباد من طرف بياف لتسخير موستاكي لكتابة الأغاني لها.

    في عام 1958، كتب لها أغنية “ميلور” التي حطمت الأرقام القياسية في أوروبا في ذلك الوقت.

    ظل موستاكي طوال فترة الستينيات من القرن الماضي يكتب الأغنيات لعمالقة الأغنية الفرنسية مثل إيف مونتان وباربارا والمطربة المصرية الأصل مثله داليدا.

    المطرب الذي كان دائما مدافعا عن قضايا الحرية وحقوق الانسان ومؤمنا بالمنج التروتسكي الشيوعي (أغنية “الثورة الدائمة”)، انضم لحركة الاحتجاجات الطلابية التي هزت فرنسا في مايو 1968.

    عندها كتب أغنية [“لو ميتيك” (إسمع الأغنية) التي أطلقت شهرته كمطرب والتي ترجمت إلى 12 لغة. وفيها وضع كل أحاسيس الحنين والغربة إذ إن كلمة “لو ميتيك” المشتقة من اليونانية القديمة تعني الشخص الذي يعيش في مدينة لا ينتمي إليها.

    أصبح كثير مما أنتجه أغنيات كلاسيكية كتلك التي أداها عام 1966 سيرج رجياني “سارة” و”ما ليبرتيه” (حريتي) و”ما سوليتود” (وحدتي) و “جوزيف“.

    وكان رساما أيضا يتقن لغات عدة، ويقيم منذ أكثر من اربعين عاما على جزيرة سان لوي في باريس حيث يعيش كثير من الرسامين.

    جورج موستاكي الذي ظل متعلقا بالإسكندرية كان يعشق السفر ويجد فيه إلهامه. وكان يقول عن نفسه “ليست لي جذور ولكن لدي سيقان تقودني إلى حيث أريد”.

    وكما ولد في مايو على ساحل البحر المتوسط، رحل موستاكي في مايو على ضفاف المتوسط، فقد توفي في مدينة نيس الفرنسية على أثر مرض صدري عن 79 عاما.

    المطرب الذي كانت له علاقات عديدة، له ابنة واحدة اسمها بيا، ولدت عام 1954 من زوجته الوحيدة يانك.

    لمياء راضي- أبوظبي – سكاي نيوز عربية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمواكب التشييع تلف الجنوب والبقاع وتوقيف سوريين بجرم الاثارة الطائفية
    التالي ١٠٠٠ قذيفة سقطت: ميقاتي رفض استبدال وحدات الجيش في طرابلس

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.