Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“رجولة” مأزومة في عالم يتجه لفضاء “انثوي” رحب!

    “رجولة” مأزومة في عالم يتجه لفضاء “انثوي” رحب!

    4
    بواسطة وجيـهة الحويــدر on 15 مايو 2008 غير مصنف

    لملايين السنين تشكلت التركيبة البشرية على حسب الإدراك الذهني والقدرات الجسدية التي طوّرها البشر مع التحديات الخارجية والظواهر الطبيعية التي جابهوها بشكل يومي في الفضاء الخارجي. البشر الذين قطنوا الكهوف والغابات والصحاري لم يكن امامهم في الدنيا انذاك سوى تحدٍ واحد، وهو ان يبقوا احياء وقادرين على مواصلة العيش في عالم مبهم محفوف بالمخاطر.

    دور المرأة والرجل من اجل البقاء كان متشابها الى حد كبير في العهد البدائي مثل جميع مخلوقات المملكات الحيوانية، لكن نعمة الإنجاب جعلت المرأة اكثر اتزاناً وتيقناً ان الجري وراء لقمة العيش وقنص الحيوانات الكبيرة ليس الحل الوحيد للبقاء على وجه هذه الارض، فالمرأة اعتمدت ايضاً في تلك الزمانات السحيقة على قدراتها الذهنية وحدسها اليقظ، فابتكرت فنون الحرث والزرع، والصناعات اليدوية، وبقيت متمسكة بمهارات الصيد من خلال قنص الحيوانات الصغيرة، وصيد الاسماك من الانهار والبحار.

    منذ تلك الحقبة الزمنية البدائية صارت المرأة هي المسؤولة عن تدبير الغذاء لصغارها، والاهتمام بهم حتى تقوى اجسادهم وتشتد سواعدهم ويصبحون مؤهلين لمواجهة الحياة. إذا جُبلت المرأة جينياً وبيولوجياً وذهنياً على ان تكون هي العامود الفقري لإستمرار حياة القبيلة وصغارها وضعافها ومسنـّيها. اثناءها ظل الرجال يـُطاردون ويصطادون الحيوانات الكبيرة، ومنها طوروا الروح القتالية، وادوات الفتك بالحيوان من اجل البقاء. ايضا اجسادهم صارت اكثر قوة وصلابة وأزيد تحملاً لمشاق مهام الصيد والقنص وحماية القبيلة.

    بعد تشكيل تكتلات بشرية مستقرة في مناطق مختلفة من العالم، المرأة كانت هي مصدر السلطة انذاك، لأنها هي المُلمة بأحوال الجماعات واحتياجاتهم ، لذلك تطور دورها لأنها هي المقيمة في المكان وليس الرجل، فالرجل كان مشغولاً بمغامراته الخارجية، وانتصاراته في جلب الغنائم الغذائية. خلال تلك الفترة الزمنية تبوأت “الانوثة” مكانة رفيعة وتحولت الى رمز قداسي عظيم، الى ان صارت الآلهة انثى عبر جميع الثقافات مثل “عشتار” و”افروديت” و”سميراميس” و”اللات” و”العزى” و”مناة” وغيرهن. ذاك هو العهد الامومي قبل ان تكون الغلبة لمن يكتنز العضلات الصلبة والجسد الأقوى.

    بعد قرون طويلة لإستيلاء الانثى على الفضاء الخارجي، والتحكم في جميع امور الحياة وشؤون المجتمع البدائي، الرجل بروحه القتالية التي طورها عبر آلاف السنين، صار يغيـّر في موازين المعادلة الأنثوية، تحولت مهارات الصيد لأهداف اخرى، فلم يعد يصطاد الرجل من اجل ان يعيش ويساند قبيلته، بل من اجل أن يمتلك ويستولي ويصبح صاحب سلطة. المرأة هنا دبـّى في جوفها الخوف، فتنحت شيئاً فشيئأ عن الساحة، وسلمت صولجان الحكم للرجل، لأنه صار يقتل ويفتك بأرواح اناس مثلها. رعبها من الفحولة الصاعدة، جعلها تلتصق بالرجل أكثر من اجل ان تحصل على حمايته، ويكـّفها من شرور وقسوة الرجال الآخرين. هنا بدأ دور المرأة يتلقص وينحصر وازدهر العهد الأبوي، وتربعت الرجولة على العرش. حُطم المفهوم القدسي الانثوي، وتحولت رموز الألوهية من الأنوثة الى الذكورة في معظم الاديان، فيما عدا الاديان المتعددة الآلهات. طوى الزمن اكثر من سبع آلاف سنة على تطور المجتمعات الأبوية المدون، ومع ذلك ظلت للأنثى بقايا رموز تبجيليـة في مختلف الثقافات، لأن المرأة ما زالت تمتلك هبة الأمومة وانجاب حياة لهذه الحياة.

    في عصرنا الحالي تطورت الحياة التكنولجيا بشكل متسارع ومقلق لكلا الجنسين. المرأة والرجل صارا يصارعان ربكة سيكلوجية وهواجس نفسية، لأن كل واحد منهما مازال يبحث عن مكانه في المجتمع بسبب ذاك الحراك النهضوي العجيب. في العالم الحر لم يعد ممكنا التريث أو الانتظار عند نقطة زمنية محددة. ما قبل وما بعد صارا مفهومان لا يحتملان بطء سير عقارب الساعة. “الاشكالية” الايجابية التي نراها اليوم ان العالم في عودة لا إرادية للعهد الأنثوي والنعومة، ولكن هذه المرة بلباس تكنولوجي زاهي. الأعمال صارت في مجملها لا تتطلب قوة جسدية بقدر ما تتطلب قوة ذهنية. حتى الاعمال الشاقة مثل خوض الحروب، وبناء ناطحات السحاب، واستخراج النفط، وتعبيد الطرقات، وتشييد الجسور، ومد سكك الحديد، وصناعة الطائرات والمعدات الضخمة، باتت اقل مشقة. صار حتى الرجل ذو البنية الهزيلة في المجتمعات الصناعية يستطيع ان يقوم بتلك الاعمال الصعبة، لأنها مرات كل ما يحتاجه هو تحريك مقود آلة لترفع الادوات وتضعها في اماكنها، او ربما بكبسة زر يحرّك اطناناً من مواد البناء ويرصها فوق بعضها البعض. تلك الوظائف الشاقة صار بإمكان المرأة ان تزوالها ايضاً، لكنها لا زالت جينياً وليس جسدياً لا تميل اليها.

    ازمة “الرجولة” طفت على السطح مع تلك التحولات في طبيعة انجاز الأعمال، صارت تعتمد على قدرات ذهنية وحدس يقظ اكثر من اعتمادها على فحولة وعضلات مفتولة. هنا صار خلل وارتباك جيني اكثر منه اجتماعي في اعماق الرجل ومفهوم “الرجولة”. لم يعد ثمة حضورا للجسد أو مواصفات خاصة في ساحة العمل، حتى المعاق جسدياً اصبح يقوم بعمل الانسان السليم المتعافى. تلك البلبلة الذاتية في مفهوم “الرجولة” تولدت وتفاقمت في داخل الرجال وعلى مستوى جميع الثقافات في العالم. المجتمعات المتطورة استحدثت الرياضة لتحل محل ساحة الصيد والقتال. الرياضة اصبحت لكثير من الرجال ملجأ لتسكيت ذاك التأجج الفحولي في الذكورة المعاصرة. فالألعاب “الشاقة” مثل “كرة القدم الأمريكية” التي تـُزوال بشبق رياضي ملحوظ في امريكا الشمالية و”الرقبي” التي تـُزوال في دول اوروبا، و”كرة القدم العالمية” تمارس في شتى انحاء الدنيا، هي ما تبقى من الفحولة لمعظم رجال تلك الشعوب. وعلى الضفة الأخرى الدين صار يدب من جديد في قلوب ذكور آخرين في العالم الحر، لأنه يمدهم بصلاحيات وسلطة هم في حاجة لإقتناءها مرة اخرى، لأن المرأة الغربية صارت تتساوى مع الرجال في جميع الادوار وحتى على مستوى رؤوساء ووزراء. ايضا انتشرت ظاهرة ارتباط رجال غربيين من نساء شرقيات خاصة من شرق آسيا الخانعات. تلك الظاهرة تتكاثر وتنتشر بين الغربيين مثل الوباء المعدي، لأنها تـُهدء هاجس الفحولة الملح في نفوس بعضهم، وتلبي احتياجتهم النفسية والبيولوجية في آن واحد.

    ايضا أزمة “الرجولة” تسربت بشكل كبير في نفوس الذكور في الدول الأقل تطوراً وقبولاً للنهضة التكنولوجية والثقافية. صاروا الذكور اكثر دراية ووعياً بأن بساط الفحولة سيـُسحب من تحت اقدامهم المرتبكة في زمانات قريبة جدا، لذلك ازدادت مقاومتهم وتصلبهم ضد اي تحولات لدور المرأة في المجتمع. ايضا الدين اشتد ساعده وعـُزز التفسير الراديكالي للدين خاصة في دول الشرق، لأنه يـُطالب بشدة بزج المرأة في غياهب البيوت، ويحرص على اخفاء هويتها كبشر. في تلك المجتمعات المصابة بداء التخلف التكنولوجي والعلمي والثقافي والفكري، تحولت المرأة الى اداة لترسيخ مبادىء مقاومة الرجل للحراك النهضوي، لأن المرأة ما زالت تعيش خوف قديم ومتوارث لآلاف السنين من ثقافة المجتمع الابوي. بالطبع المرأة لن يكن من السهل عليها ان تشعر بآدميتها طالما الرجل مرعوبا من ذلك ويحاربها بشتى السبل.

    ثمة عوامل جينية وبيولوجية في اعماق الذكورة المعاصرة جعلت من الرجال مقاومين ومحاربين على جميع المستويات في عالم يتجه لفضاء “انثوي” رحب.ثقافة السلاح والارهاب والعنف الاسري ازداد في جميع المجتمعات، وثمة انتهاكات سافرة لحقوق المرأة مازالت سياسة مقبولة بين اكثر من ثلثي شعوب العالم، وعدم مساواة المرأة بالرجل في الدخل امر معمول به حتى في العالم الحر، ايضاً نسبة جرائم الاعتداءات والتحرشات الجنسية في تزايد مستمر. تلك علامات واضحة تُـبين مقاومة ذكورية لثقافة انثوية متراكمة لعهود سحيقة، طفت مؤخرا على السطح بدون سابق انذار. سيحتاج النساء والرجال على حد سواء الى تقديم تنازالات وابرام معاهدات ليُعاد التوازن بين الجنسين، ولكي يتكيفوا مع ذلك التحول التاريخي الجديد، حيث لا غالب ولا مغلوب في عالم النعومة والانوثة. الامران المهمان اليوم هما هل ستستجيب انظمة ثلثي العالم، والتي مازالت تبث ثقافة عدائية ضد المرأة، الى تلك “الصيحات التكنولوجية” المتسارعة والنداءات الحقوقية بدون ان يسببوا آلاما واوجاعاً اكثر للنساء في بلدانهم؟؟ وهل سيـُدرك شعوب العالم أجمع ان الإنسانيـة تحتمل الأثنين معاً الأنوثة والذكورة على حد سواء، وانه بدون المساواة بينهما الحياة ليست بحياة؟

    salamhatim2002@yahoo.com

    * كاتبة سعودية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالكتلة الوطنية: تراجع الحكومة عن قراراتها جاء نتيجة ابتزاز مسلح
    التالي الصحافي الفرنسي “جان بيير توكوا”: محمد السادس ملك غير ديمقراطي
    4 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    المرحوم
    المرحوم
    15 سنوات

    “رجولة” مأزومة في عالم يتجه لفضاء “انثوي” رحب!x need y مهما حاول البعض النفخ بابواق اليهود ومن سار على دربهم ، وصرخ ، وصاح بأعلى صوت لن يخرج صوته من جيبه ،لانه لن يجد الا آذن لا تسمع الا ما يتفق وطبيعتها وترفض كل ما هي مرغمة على سماعه ولو اكرهت عليه .فانا الذكر لا عيش لي بلا الانثى والعكس صحيح .فكل منا متمم للاخر وله طبيعتة الجسدية والنفسية التي فطر عليها وسيعود اليها مهما حاول مخالفتها . فالله سبحانه وتعالى ما سمعت ولا اظنني ساسمع أروع واجمل من قوله في العلاقة التي تجمع بيننا( انتم لباس لهن وهن لباس… قراءة المزيد ..

    0
    سوما
    سوما
    16 سنوات

    “رجولة” مأزومة في عالم يتجه لفضاء “انثوي” رحب!الاخت سلمى!!! عندك حساسيه من دينوصرات الفمينزم وتريدين “داعيات ؟؟؟؟؟؟؟ ماذا تفعلين بالداعيات؟ الم تشبعي من الداعيين الذين يرددون الترهات الواحد تلو الاخر الم تشبعي بان وضعوك في قمقم واقفلوا عليك وعلى اخواتك فخرس صوتك؟ وماتت ضحكتك ؟واختفى وجهك ومعالمك.؟ ولغوا عقلك؟ واعطوك قليلا فقالوا المراه بنص عقل؟ والله يستر ما يجري بالخفاء!!! نريد نساء حقيقيات رائدات ليس نساء منحنيات … وخائرات القوى ومخدرات … وهدى الشعراوي ؟؟؟؟؟؟؟ تذمينها ؟؟؟؟؟؟ هل معايريك للمراه هي فقط هذا الذي تتغطى به فتلغي انسانيتها.. هدى شعراوي من النساء القوميات القويات اللواتي حاربن الاستعمار!! وماذا تفعلين انت؟… قراءة المزيد ..

    0
    سلمى
    سلمى
    16 سنوات

    وجيهة الحويدر , من أسوأ من يمثل المرأة مع الاسف
    عندي حساسية شديدة من ديناصورات عصر الفيمينز .

    أنا إمرأة سعودية لكنني أرفض أن تمثلني بعض النساء اللاتي يذكرنني بهدى شعراوي ومن على شاكلتها.

    نريد داعيات سعوديات ليس لهن عُقد سادية ضد الذكورة , وليس لهنَّ نزعات التمرد الفوضوي الذي لا طائل لهن من ورائه سوى التسليط الإعلامي عليهن كقائدات وداعيات للحركة النسوية .

    وجيهة وأمثالها من اسباب بقاء الأوضاع على ما هي عليه لأنهن كن أمثلة سيئة غير مقنعة للنساء وأنا أولهن.

    تحيتي

    0
    ضيف
    ضيف
    16 سنوات

    “رجولة” مأزومة في عالم يتجه لفضاء “انثوي” رحب!الذكورة الحولاء العطش إلى “القوة” والمزيد من امتلاكها مرض ذكوري. هذا ما قرره “بروس كارلتون” الخبير في علم التطور. الذكور هم الذين يشنون الحروب، والذكور هم الذين يتحاربون فيَقْتلون ويُقتَلون. والذكور هم الذين أنشأوا “المؤسسة العسكرية” ورسموا قدر المجتمع بمرض التراتبية، وخططوا كل نظام المجتمع على صورة “الثكنة”، كما أشار إلى ذلك “رجاء جارودي” في كتابه “في سبيل ارتقاء المرأة”. والذكور هم الذين شوهوا التطور الإنساني برمته، برؤية العالم بعين ذكورية حولاء؛ فلا يمكن أن يمشي المرء برجل واحدة، إلا في قصة “شق وسطيح”، ولا يمكن أن يرى بعين واحدة إلا إذا انعدمت… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.