Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»راشيا.. و”استقلال” قرارها

    راشيا.. و”استقلال” قرارها

    0
    بواسطة Sarah Akel on 8 مايو 2010 غير مصنف

    أن تكون بلدة الاستقلال على موعد مع انتخابات بلدية يغيب عنها “التوافق” المفروض قسراً، تحت ستار “المتغيّرات” و”التحوّلات” التي تستدعي مراجعة الحسابات، يعني أن راشيا بألف خير.

    في الأيام القليلة الماضية، حاول المعنيون بالشأن السياسي أن يُمرّروا “قطوع” الانتخابات البلدية والاختيارية في راشيا من دون معركة انتخابية. الأجواء التي سادت البلدة منذ أسابيع بدت للحظة وكأنها زوبعة في فنجان مصيرها الزوال، والجهد الاستثنائي الذي قام به شباب راشيا برضى ودعم النائب عن المنطقة وائل أبو فاعور في طريقه إلى نهاية دراماتيكية، لا ترضي طموح أحد من اللذين أرادوا “التغيير”.

    الرواية باختصار، أن “حزب الله” تدخّل مع رئيس “الحزب التقدمي الاشتراكي” النائب وليد جنبلاط للعمل على توافق بين اللائحة التي يرأسها العميد المتقاعد مروان زاكي والمدعومة من “التقدمي” وأنصاره وكل من هواه يلتقي قلباً وقالباً مع هوى 14 آذار السيادي، ولائحة أخرى يرأسها رئيس البلدية الحالي زياد العريان والمدعومة من قوى “الممانعة والتصدي والصمود”، قوى 8 آذار.

    جرت محاولات “محدودة” للمضي قدماً في هذا التوافق، إلا أن ما جرى بين الوزير أبو فاعور والعريان من حوار للاتفاق على “بدعة التوافق”، كان أبعد ما يمكن عن العقلانية من جانب رئيس البلدية الحالي، الذي وعلى طريقة “حزب الله”، قالها بالحرف الواحد: تريدون التوافق، فلتنسحبوا من المعركة، أي “ما لنا لنا وما لكم لنا ولكم”. جواب العريان “السلبي” كان كافياً ليقرر زعيم “التقدمي” المضي قدماً في المعركة ودعم لائحة “الشباب والتغيير”.

    غريب. التوافق بنظر العريان يعني أن يصل هو ومن معه إلى “العرش البلدي”، فكيف لا؟ وهو الذي أعاد راشيا إلى الخارطة السياحية والاقتصادية والثقافية(!). كيف لا يطالب بحقه وهو الذي لولا محافظته على “قلعة الاستقلال”، لكانت راشيا أشبه بمنفى لكل من يريد “العزلة” ويهوى “الإنعزال”. كيف لا يُجنّد نفسه للإنماء، وهو الذي سمح عن قصد أو غير قصد بأن تتحول الأحراج إلى أرض قاحلة ليس فيها “الأخضر” كي يوحي بالحياة. سنوات مرّت، “ألمع” ما فيها أن المجلس البلدي طالب بلدية شبعا أن تعبّد الطريق الممتد من راشيا إلى شبعا!

    ردة الفعل الأولى على مسعى التوافق هذا، أتت من شابات البلدة وشبابها الذين رفضوا “الفكرة” جملة وتفصيلاً، وأوصلوا رأيهم إلى من يعنيهم الأمر، ومع إيصال رأيهم، قرّروا المضي قدماً في معركتهم على طريق “التغيير”. قرروا بكامل إرادتهم، أن يكملوا رحلتهم مع السيادة، التي لهم فيها الكثير.

    لعلّ أبرز ما في معركة راشيا الانتخابية، أنها المواجهة شبه الوحيدة في القضاء، بين من يؤمن بمبادئ 14 آذار وأولئك الذين يقولون بـالتبعية للسلاح وأهله، للممانعة وأسيادها. هي معركة فريدة برسائلها السياسية أولاً، والإنمائية ثانياً.

    أن يتدخل “حزب الله” في اللحظات الأخيرة لصالح لائحة مدعومة من النائب السابق فيصل الداوود، يعني أن الأمور على الأرض لا تجري كما تشتهي رياح زعيم “حركة النضال”، الذي على ما يبدو كان يحاول تلافي خسارة واقعة، في آخر معاقله في المنطقة: مجلس راشيا البلدي.

    ساعات مضت، كانت فيها راشيا تصارع بين “الاستزلام” أو “الثورة” على طريق “تغيير” أمر واقع أُريد له الاستمرار.

    بكل الأحوال، ومهما تكن نتائج الانتخابات البلدية في “بلدة الاستقلال”، يُسجل لأبنائها أنهم قرّروا عن أنفسهم، ومشوا لتثبيت ديموقراطيتهم ومبادئهم، وتأكيد ثابتة غابت عن أذهان الكثيرين، مفادها أن الإقتراع أسمى علامات الحرية.

    هنيئاً لراشيا.

    ayman.sharrouf@gmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“الرئيس” جعفر محمد باقر الصدر
    التالي البلديات 2: عناوينها كثافة الإقتراع و”مخاتير” بيروت، وزحلة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.