Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رئيس الاركان: الجيش العراقي ليس قادرا على الدفاع عن بلده

    رئيس الاركان: الجيش العراقي ليس قادرا على الدفاع عن بلده

    0
    بواسطة Sarah Akel on 30 أكتوبر 2011 غير مصنف

    نقل تقرير اميركي عن رئيس اركان الجيش العراقي الفريق بابكر زيباري قوله ان العراق لن يكون قادرا على حماية اجوائه وحدوده قبل عام 2020 على الاقل، وذلك قبل اسابيع من انتهاء انسحاب القوات الاميركية من العراق.

    وقال تقرير اعده المفتش العام الاميركي لشؤون اعادة اعمار العراق نقلا عن زيباري ان “العراق قد يحتاج لعدة سنوات قبل ان يتمكن من الدفاع عن نفسه ضد المخاطر الخارجية، بدون مساعدة من شركائه الدوليين”.

    واضاف التقرير ان “الفريق زيباري اكد ان الوزارة (الدفاع) لن تكون قادرة على الدفاع عن اي اعتداءات خارجية قبل موعد بين 2020 و2024″، موضحا ان “انخفاض تمويل الحكومة من ابرز اسباب التأخير”.

    وقال زيباري الى المفتش الاميركي ان “العراق لن يكون قادرا على الدفاع عن اجوائه قبل 2020، في اقرب تقدير”، مؤكدا ان “جيشا بدون غطاء جوي يعد جيشا مكشوفا”.

    وكان العراق قرر شراء 18 طائرة من طراز “اف-16” من الولايات المتحدة، لكن تسلم الطائرات ودخولها في العمل بصورة فعلية يتطلب عدة سنوات.

    وكان زيباري اعلن في اب/اغسطس العام الماضي ان القوات العراقية لن تكون قادرة تماما على تولي الملف الامني قبل 2020 وستكون بحاجة للدعم الاميركي حتى ذلك الحين.

    وقال زيباري انذاك لوكالة فرانس برس ان “استراتيجية بناء القوات تسير على ثلاث مراحل مهمة جدا ويجب الحرص عليها”.

    واضاف يتوجب “على السياسيين ايجاد اساليب اخرى لتعويض الفراغ ما بعد 2011، لان الجيش لن يتكامل قبل 2020”.

    وكان الجيش العراقي مقيدا لسنين بالصراعات الداخلية الامر الذي منعه من تطوير نفسه، في الوقت الذي يقول ضباط اميركيون انه بحاجة الى الانتقال الى دور اكثر تقليدية لرد الاعتداءات الخارجية.

    واكد الرئيس الاميركي باراك اوباما في 21 تشرين الاول/اكتوبر الجاري انسحاب جميع قوات بلاده من العراق في نهاية العام، بعد فشل مفاوضات للتوصل الى اتفاق بشان مهمة تدريبية للقوات الاميركية بعد الانسحاب.

    وبحسب وثائق وزعها الجيش الاميركي فان عدد الجنود الاميركيين المتبقين في العراق يبلغ 39 الفا يتمركزون في 15 قاعدة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققبل السقوط: الاسد يحذر من “زلزال” اذا تدخل الغرب في سوريا
    التالي أوكامبو: لدينا ادلة دامغة ضد سيف الاسلام

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.