Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»د. عبدالله المدني يطلق عملا موسوعيا هو الأول من نوعه عربيا

    د. عبدالله المدني يطلق عملا موسوعيا هو الأول من نوعه عربيا

    0
    بواسطة Sarah Akel on 12 يوليو 2010 غير مصنف

    “لوحات بيوغرافية من الشرق الأقصى” تراجم لأكثر من أربعين شخصية أثرت سلبا أو إيجابيا في تاريخ آسيا المعاصر
    من منشورات مركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث بالمحرق، ومن طباعة المؤسسة العربية للطباعة والنشر في المنامة صدر مؤخرا كتاب موسوعي بعنوان “لوحات بيوغرافية من الشرق الأقصى” من تأليف الخبير في العلاقات الدولية والشئون الآسيوية الدكتور عبدالله المدني. وللحديث عن هذا المؤلف المتميز والذي يُعد الأول من نوعه في المكتبة العربية، كان لنا هذا الحوار مع د. المدني:

    حاورته هدير البقالي – المنامة

    هل لكم أن تعطونا فكرة موجزة عن كتابكم الجديد.

    الكتاب من القطع المتوسط ويبلغ عدد صفحاته نحو 300 صفحة بما فيها صفحات الإهداء والمحتويات والمراجع والتعريف بالمؤلف. وهو مقسم إلى 11 فصلا، وكل فصل يختص بدولة من دول الشرق الأقصى مثل اليابان، والصين وتايوان وهونغ كونغ، وإندونيسيا وماليزيا، وتايلاند، وسنغافورة، والكوريتين، والفلبين، وبورما، وكمبوديا، حيث قدمت داخل هذه الفصول لوحات هي عبارة عن تراجم مفصلة ودقيقة لشخصيات آسيوية سواء تلك التي أثرت إيجابيا في حياة بلدانها وشعوبها فإستحقت التبجيل والإحترام مثل العاهل التايلاندي “بهوميبون أدونياديت” وصاحب المعجزة السنغافورية “لي كوان يو”، أو أثرت سلبا فإستحقت اللعنة والإزدراء مثل قائد جماعة أبو سياف “القذافي جنجلاني” وسفاح كمبوديا “بول بوت” وزميله الأعرج “تا موك”.

    أتذكر إنكم كررتم عدة مرات في أحاديث صحفية سابقة، أنكم تفضلون إعداد مؤلفات صغيرة يسهل حملها، وتسهل قراءتها، ولا ترهق أسعارها كاهل القاريء. لكنكم في هذا الكتاب، الذي يأتي بعد كتابين لكم من القطع الصغير، خالفتم عادتكم.

    لا زلت حريصا على تقديم ما خف حمله ورخص ثمنه وسهلت قراءته، غير أنه في حالة هذا المؤلف كان من الصعب تقديمه بمقاس كتب الجيب بسبب طبيعته الموسوعية، ليس إلا. وعموما فإن الكتاب على الرغم من ثقله، وما كابدته من مشقة في تأليفه ونشره، فإنه يباع بسعر معقول جدا أي أرخص من قيمة مجلة من مجلات الأزياء والنميمة الأجنبية مثل “ماري كلير”، أو كتاب من كتب الطبخ، حيث أن الإستفادة المادية هو آخر ما أفكر فيه.

    ما هي أهمية هذا الكتاب من وجهة نظرك الخاصة؟

    في إعتقادي إن المكتبة العربية تعاني نقصا شديدا في المؤلفات التي تتناول منطقة الشرق الأقصى وتحولاتها الكبيرة وتجاربها الحية الباعثة على الدهشة، كنتيجة للتهميش الطويل للمنطقة الآسيوية في الأدبيات العربية. أما الأكثر وضوحا من ذلك فهو أن هذه المكتبات تعاني من فقر شديد في المؤلفات التي تتناول السير الذاتية أو التي تترجم لشخصيات آسيوية صنعت الحدث وأثرت في مجرياته.

    ومن هذا المنطلق، وحرصاً مني على تقديم كتاب يخدم الباحثين والدارسين العرب ويسّهل عليهم الإقتباس منه أو الرجوع إليه كمصدر تاريخي في أبحاثهم الخاصة بآسيا، قمت بإعداد هذا المؤلف الذي أخذ مني الكثير من الجهد، والبحث، والتنقيب، والاستفسار، والتنقيح، والصياغة، حتى صار يضم بين دفتيه مجموعة من اللوحات البيوغرافية التي يستعرض كل واحدة منها بالتفصيل سيرة شخصية من الشخصيات الآسيوية التي أثرت إيجابا أو سلبا في شئون بلادها، ومحيطها الإقليمي والدولي، بفعل وجودها في السلطة، أو إتخاذها لقرارات مصيرية، أو محاولتها الوثوب إلى الحكم، أو قيادتها لتيار جماهيري مؤثر، أو تزعمها لحركة تمرد.

    يتضح مما ذكرتكم، أن هذا الكتاب يمكن تصنيفه ضمن كتب السيرة الذاتية بالإنابة. سؤالي هو إلى أي مدى تكمن صعوبة إعداد مثل هذه المؤلفات؟ ثم أين نحن العرب مقارنة بالأمم الأخرى في حقل كتاب التراجم الشخصية؟

    أشكرك على هذا السؤال. نعم الكتاب يمكن بكل تأكيد تصنيفه ضمن كتب السيرة الذاتية بالإنابة، وقد أشرت إلى هذا في مقدمة الكتاب. أما إلى أي مدى تكمن صعوبة إعداد مثل هذه المؤلفات فردي هو أن كتابة سير الشخصيات لم تـَعد مجرد سرد إنشائي للمعلومات والأحداث والتواريخ، و إنما صارت من الفنون الأدبية التي لها إشتراطاتها الخاصة، فضلا عن حاجتها إلى موهبة خاصة، وتقنيات بلاغية معينة، و مقدرة فذة على صياغة المعلومة في قالب أدبي جذاب، وجرأة في المكاشفة والبوح، و ذكاء في كيفية إيجاد تناغم ما بين العام والخاص، والذاتي والموضوعي، وجعل القاريء في حالة ترقب دائمة. وهي مواهب لا أدعي إمتلاكها. لكن حسبي أني قمت بمحاولة متواضعة للخروج على الأشكال الصحفية التقليدية في رواية السير الشخصية الموجزة، والتي كثيرا ما تخضع للنظام الزمني أو الكرونولوجي مما يفقدها متعة القراءة التأملية أو خاصية الإنجذاب العفوي للمادة. وبالنسبة لسؤالك الثاني، فإني أعتقد جازما أننا متخلفون كثيرا عن الأمم الأخرى في هذا الميدان. ذلك أن أشكال كتابة السيرة الذاتية قد تطورت في الغرب تطورا كبيرا منذ القرن الثامن عشر، وتطورت في الشرق الآسيوي تطورا مشهودا منذ القرن التاسع عشر، فيما هي في البلاد العربية متراجعة بسبب التقاليد والأعراف الاجتماعية وثقافة القمع التي تحد من بوح الشخص لتجاربه كما هي، أي من دون زركشة و إنتقائية. هذا ناهيك عما يحس به الإنسان العربي – بحسب قول الدكتور جابر العصفور – من مشاعر الخجل والخوف المؤدية إلى إضطراره إلى الرياء والنفاق أو الكذب حين تناوله لسيرته الذاتية. وعليه فإن أكثر الموجود في الأدب العربي ليس سوى ترجمات لشخصيات كتبها آخرون، أي إنها تندرج في خانة ما يمكن تسميته بالسيرة الذاتية بالإنابة (كما هو حال هذا الكتاب) أي حالة تصدي آخرين للكتابة بجرأة وإنفتاح وتجرد وحس مرهف عن رموز وأعلام، بحيث يصنعون عالما موازيا لعالم صاحب السيرة الأصلي، على نحو ما فعله المسرحي الفرنسي “رومان رولان” (1866- 1944 )، الذي يُعد من أغزر كتاب السير الذاتية بدليل ترجماته الجميلة لبتهوفن، وتولستوي، وغاندي، وغيرهم.

    إلى من تدينون بظهور هذا المؤلف؟

    لست مدينا لأحد، لكن الواجب يدعوني إلى تقديم الشكر والإمتنان إلى مجلس أمناء مركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة بصفة عامة وإلى رئيسته الشيخة مي بنت محمد آل خليفة بصفة خاصة لإهتمامهم بالمؤلف وتحمسهم لنشره. وبالمثل فإن الواجب يدعوني إلى تقديم شكر خاص للصديق الأستاذ مؤنس المردي رئيس تحرير صحيفة البلاد الغراء على كرمه وتفضله بمنح سعر تشجيعي لطباعة هذا الكتاب من خلال المؤسسة العربية للطباعة والنشر. ولا أنسى بطبيعة الحال أن أكرر جزيل شكري وإمتناني للكثيرين من الأصدقاء في دول الشرق الآسيوي الذين لم يبخلوا علي بالمعلومة الأمينة وقت طلبها.

    د. عبدالله .. ما هو مشروعكم التالي بعد هذا الكتاب؟ وهل ستعودون إلى مؤلفات في مجال تخصصكم الأكاديمي كهذا، أم أنكم ستبحرون مجددا في عالم الرواية الذي ظن البعض أنه سرقكم؟

    المشاريع كثيرة. نعم الرواية سرقتني وأخذتني لبعض الوقت بعيدا عن الكتب الأكاديمية، بدليل أن روايتي الثالثة من بعد روايتي “في شقتنا خادمة حامل”، و “بولقلق” هي في الطريق وستشهد النور قريبا جدا. لكني في الوقت نفسه أفكر في إعداد مؤلف مشابه لهذا المؤلف الموسوعي، يختص بشخصيات من جنوب آسيا أي من الهند وباكستان وبنغلاديش وسريلانكا وأفغانستان والنيبال.

    سؤالي الأخير هو: هل سبق أن نشرتم مادة هذا الكتاب في الصحف من خلال مقالاتكم الصحفية الأسبوعية؟

    في المقالة الصحفية الكاتب ملزم بمساحة محددة وعدد محدود من الكلمات، وبالتالي لا يستطيع أن يقول كل شيء، ولا أن تأخذ حريتك الكاملة في التعرض إلى كافة جوانب موضوع المادة. ولئن كان بعض مواد هذا الكتاب قد نـُشر في وقت من الأوقات في الصحافة، فإنه لم يـُنشر إطلاقا بالصورة التي يظهر عليه في الكتاب، لا من حيث العرض، ولا من حيث الصياغة الأدبية، ولا من حيث غزارة المعلومات وتفاصيلها، ولا من حيث عدد الكلمات. وبعبارة أخرى، قمت بإجراء تغيير شامل كي لا يبدو المنشور في الكتاب مطابقا لما سبق نشره في الصحف (هذا إنْ كان قد نـُشر في الصحف أصلا).

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلقاء قريب بين علاوي والجنرال سليماني في تركيا لتسهيل تشكيل الحكومة العراقية
    التالي ” تراتيل الهزائم الجميلة” لفرانسوا باسيلي يسقط الماضي على الحاضر المأساوي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.