Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“دوما” مدينة “حرّة” على أبواب دمشق

    “دوما” مدينة “حرّة” على أبواب دمشق

    0
    بواسطة Sarah Akel on 7 أبريل 2011 غير مصنف

    عمان (رويترز) – شقت الاحتجاجات السورية التي اندلعت في مدينة درعا الجنوبية قبل نحو ثلاثة اسابيع طريقها الى ضاحية بالقرب من دمشق حيث يتجمع الالاف كل ليلة لتشييع متظاهرين قتلتهم قوات الامن بالرصاص.

    وبرزت ضاحية دوما التي تقطنها غالبية سنية كبؤرة جديدة لتحدي حكم الرئيس بشار الاسد الممتد منذ 11 عاما الذي هزته الاحتجاجات التي انتشرت في انحاء سوريا بعد اندلاعها بادىء الامر في درعا.

    وأحد المطالب الرئيسية للمحتجين هي انهاء حالة الطوارئ المفروضة منذ عقود والتي يقول محامون ونشطاء ان السلطات تستخدمها لكبح المعارضة وتبرير الاعتقالات العشوائية واطلاق يد الشرطة السرية في البلد الذي يبلغ عدد سكانه 20 مليونا.

    وقال شهود ان الاف الاشخاص كانوا يتجمعون مساء أمام الجامع الكبير في دوما الواقعة على بعد اميال قليلة الى الشمال من دمشق لتأبين عشرة متظاهرين قتلتهم قوات الامن بالرصاص خلال مظاهرات يوم الجمعة.

    والقت السلطات باللوم على “جماعات مسلحة” في فتح النار وقتل عدد غير محدد من المواطنين وقوات الامن في دوما يوم الجمعة. وتقول ايضا ان شرطيين قتلا في قرية قريبة يوم الثلاثاء بينما كانا في “دورية عادية”.

    وقال شهود ان قوات الامن انتشرت بكثافة يوم الاربعاء في درعا حيث اغلقت الكثير من المحال التجارية تضامنا مع ضحايا دوما. لكن السكان قالوا ان قوات الامن غابت قليلا عن المشهد في دوما التي يسكنها مئات الالاف مما منحها نسائم حرية قالوا انهم لم يتنفسوها منذ عقود.

    وقال أحد السكان “تشعر دوما كما لو كانت مدينة محررة. لكننا نتوقع ان هذه مظاهر خادعة مؤقتة وان الشرطة السرية انسحبت الى مراكزها فقط لامتصاص الغضب في الشوارع.”

    وقال ساكن اخر “مذبحة يوم الجمعة لا تنسى. الناس خائفون من تكرار الامر هذه الجمعة.”

    وقال سكان ان جنازتين اقيمتا يوم الثلاثاء لمحتجين اثنين توفيا متأثرين بجراحهما مما يرفع اجمالي القتلى في دوما الى عشرة.

    وشارك الالاف في الجنازة الجماعية للثمانية الاخرين يوم الاحد والتي تحولت الى احتجاج مناهض لحكم البعث بزعامة الاسد الذي يتولى السلطة منذ انقلاب عام 1963 .

    وخارج دوما في الشوارع المؤدية الى دمشق وضعت الحكومة لافتات اعلانية تحمل شعار “حاصروا الفتنة الطائفية واعزلوا رموزها. الطريق الوحيد الى الاصلاح هو بشار الاسد.”

    وقال الاسد – الذي ينحدر من اقلية علوية في سوريا – في كلمة له الاسبوع الماضي ان بعض المحتجين لهم مطالب مشروعة لكن المظاهرات الجماعية مؤامرة اجنبية لاثارة الفتنة الطائفية.

    ورد الاسد على الاحتجاجات التي استلهمت الثورات العربية في تونس ومصر بمزيد من القوة – حيث قتلت قوات الامن التابعة له عشرات المحتجين في انحاء البلاد – ووعود غامضة بالاصلاح.

    وتوافد قادة المجتمع المدني ورجال دين على دوما لتقديم واجب العزاء. وتحولت المنطقة الواقعة أمام المسجد الى ساحة حاشدة للمطالبين بالحريات والوحدة.

    وقال الشيخ معاذ الخطيب رئيس مجلس ادارة جمعية التمدن الاسلامي لحشد كبير من المعزين مساء يوم الثلاثاء “نتكلم بالحرية من أجل كل انسان في هذا البلد من أجل كل سني وعلوي واسماعيلي ومسيحي من شعب عرب أو من شعب الاكراد العظيم.”

    وأضاف قائلا “ان الحرية شئ يولد مع الانسان لا يتكرم به أحد على أحد. الحرية ملك من الله وليس ملك حاكم ولا حكومة ولا دولة. هذا الشعب العظيم خرج ليمارس حقه في التظاهر المشروع وما في أيدي أحد منهم سلاح.”

    وتابع قائلا “كلهم ينادون وننادي معهم .. سلمية سلمية سلمية” مرددا الشعار الذي تبناه المحتجون المنادين بالديمقراطية اثناء ثورتهم الشعبية الناجحة في مصر.

    وانخرط الحشد في ترديد “سلمية سلمية سلمية. الحرية الحرية الحرية. الشعب السوري ثائر. الشعب السوري واحد.”

    وتعمل وسائل الاعلام في سوريا في ظل قيود قاسية. وطردت سوريا مراسل رويترز في دمشق الشهر الماضي. وطرد ثلاثة صحفيين أجانب اخرين لرويترز بعد ان احتجزوا ليومين او ثلاثة واحتجز مصور سوري يعمل لحساب رويترز لمدة ستة ايام.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإنطباعات حول أحداث درعا
    التالي أصدقاء بشّار يتخلّون عنه: ماذا قال عزمي بشارة في النظام السوري؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.