Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»دولة لحزب العمال الكردستاني في سوريا

    دولة لحزب العمال الكردستاني في سوريا

    0
    بواسطة Sarah Akel on 21 يوليو 2013 غير مصنف

    ترجمة وتحرير : مصطفى إسماعيل

    فيما تركيا منشغلة بنقاشات حول عملية الحل السياسي مع حزب العمال الكردستاني, تحدث تطورات مثيرة للاهتمام على حدودنا الجنوبية ( مع سوريا ). فحزب العمال الكردستاني الذي استثمر لمدة طويلة في شمال سوريا قد استولى على مدينة رأس العين ذات الأهمية الاستراتيجية، إلى درجة إعلامه أنه سيعلن الإدارة الذاتية اعتباراً من اليوم ( 19 يوليو / تموز ), من المؤكد أنه حدثٌ ينبغي أن يؤخذ على محمل الجد, إذ لا يعد حالة يمكن القفز من فوقها. إذ أن مدينة رأس العين المقابلة لمدينة جيلان بينار التركية تعدُّ منذ يوم أمس بيد حزب العمال الكردستاني (ذراعه في سوريا حزب الاتحاد الديمقراطي PYD ). فالمخفر الحدودي والمعبر الحدودي في يدهم، حتى أنهم رفعوا بعد ظهيرة أمس علمهم أيضاً على المعبر, وتفيد المعلومات الواردة أن
    حزب الاتحاد الديمقراطي PYD يستعد لمهاجمة البلدات الأخرى ذات الأهمية الاستراتيجية في المنطقة.

    خلت الساحة لـحزب العمال الكردستاني..

    كانت رأس العين ممراً إلى مدن مثل حلب والرقة, ولهذا يمكن القول أن المعارضة السورية المسلحة قد تلقت بذلك ضربة أيضاً.

    أما وقد ترك الجيش السوري الحر مع مصيره وحيداً ومع ضعفه اليومي, فإن الساحة قد خلت لصالح حزب العمال الكردستاني وامتداداته, وينبغي التذكر أيضاً أن المنطقة النفطية الأهم في جوار القامشلي, وتحديداً في تربسبي والرميلان هي الآن تحت سيطرة حزب الاتحاد الديمقراطي.

    حقيقة إن الوقائع التي يشهدها الجانب الآخر من الحدود معنا هي جزء من استراتيجية أكبر, فحتى لو فقد الأسد السيطرة, فإن المجموعات المحلية ليست في وضع يمكنها من الاستفادة من الفرصة.

    معلوم أن منظومة المجتمع الكردستاني KCK (الإطار السياسي الأشمل الذي يقوده حزب العمال الكردستاني لديها هدف تأسيس دولة كردية في الأجزاء الأربع ( سوريا, العراق, تركيا, إيران). وقد أجرى التنظيم تحضيرات عديدة في الإقليم الذي يسمونه كردستان الغربية (المناطق الكردية السورية). وليس سراً أن القيادي في التنظيم جميل بايك هو الذي قاد تلكم التحضيرات, وقد وصل الأمر إلى حد مغادرته لجبل قنديل وتوجهه إلى سوريا وإجراءه لعدة لقاءات وتفاهمات هناك.

    أخيراً وبعد التغييرات في القيادة التي جرت في جبل قنديل تم أيضاً إرسال نور الدين صوفي ( قائد الجناح العسكري لحزب العمال الكردستاني ) إلى سوريا للتنسيق بين تنظيمات الحزب.

    بقي أن نشير إلى واقعة عبور المجموعات القتالية لحزب العمال الكردستاني المنسحبة من تركيا إلى سوريا, وتمركزها في الأرياف السورية الشمالية.

    إذن نحن أمام تأسيس دولة لحزب العمال الكردستاني خطوة.. بخطوة.

    قضية أمنية بالنسبة لتركيا..

    أولاً, ضروري أن نرى أن الأمر الواقع وتأسيس دولة لحزب العمال الكردستاني في سوريا لا يشبه في العديد من الأوجه تجربة شمال العراق., وفي المقدمة من الجانب الجغرافي, فالحدود الطويلة مع سوريا التي تمتد لـ 900 كم هي مصطنعة. وكما هو الحال في نقطة رأس العين – جيلان بينار فإن هنالك العديد من الأماكن التي لا تفصلنا فيها عن سوريا سوى سكة الحديد والأسلاك الشائكة. فالسلاح الذي يطلق النار في طرف قد يقتل طفلاً جالساً في الحديقة في الطرف الآخر. لذا فإن المنطقة الخاضعة لسيطرة حزب العمال الكردستاني تشكل بالنسبة لتركيا قضية أمن أولاً.

    والنقطة الأخرى, هي أن تركيا كانت ترد على الهجمات القادمة من طرف إقليم كردستان العراق من خلال عمليات عسكرية خارج الحدود, لكن لا يمكن أن يقال الشيء نفسه في التعامل مع الهجمات من الجانب السوري في حال حدوثها, كذلك لا يمكن اللجوء إلى ملاحقة ساخنة أو هجمات جوية في حال التعرض لهجوم من العمال الكردستاني انطلاقاً من الجانب السوري للحدود.

    أيضاً فإن وحدة الأراضي السورية التي كانت تتحدث عنها تركيا منذ البداية وإلى يومنا هذا يتم تبديدها, وهذا من شأنه تخريب جهود عملية الحل السياسي التي اعتمدتها تركيا من أجل القضية الكردية في تركيا. فالأمر الواقع الذي يحققه حزب العمال الكردستاني في شمال العراق وشمال سوريا سيفتح شهية حزب العمال الكردستاني إلى تحقيق شيء مماثل في تركيا أيضاً.

    تقويض عملية الحوار..

    إذن, ماذا ستفعل تركيا؟

    اللوحة ليست مشرقة جداً, قبل سنة تماماً قال وزير الخارجية أحمد داود أوغلو مجيباً على هذا السؤال كالتالي: “لن نتسامح مع الأمر الواقع في شمال سوريا”.

    كانت تركيا تجري حواراً مع حزب الاتحاد الديمقراطي PYD, ليتها كانت وضعت مسافة بين حزب الاتحاد الديمقراطي والأسد.

    لكن التطور الأخير قد قوّض عملية الحوار أيضاً, هنالك زحمة سير على جدول أعمال أنقرة السوري, لكن رغم ذلك لا الخارجية ولا هيئة الأركان يفتحان يديهما مبكراً, ولا يفصحان عن خطتهما.

    لكن الشيء المؤكد أن تركيا وحين الضرورة يمكنها نقل الموضوع إلى الساحة الدولية, وعدم التفرج على إقامة دولة لحزب العمال الكردستاني في سوريا.

    • المصدر : صحيفة بوغون Bugün التركية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلماذا قرّر “شربل” رفع الحماية عن الشخصيات المهددة؟
    التالي الجيش كضامن للديمقراطية!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.