Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»دولة.. “الحزب”!

    دولة.. “الحزب”!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 6 يوليو 2010 غير مصنف

    ماذا يفعل “حزب الله” مع “اليونيفيل”؟ وأي رسالة داخلية أم إقليمية يريد تمريرها؟

    سؤالان يشغلان الطبقة السياسية بدرجة أولى، والرأي العام بدرجة ثانية. ليس هذا موضوع البحث. لا بل الإجابة على هذين التساؤلين، قد تكون بسيطة في حال متابعة السياق العام للأحداث التي حصلت وتحصل مؤخراً.

    في 3 تموز، حصل إشكال بين أهالي بلدتي “تولين” و”قبريخا” الجنوبيتين وقوات الطوارئ الدولية، في رحلة تسجيل “أهداف” في مرمى العالم أجمع. ليس جديداً ما حصل. بل كان استكمالاً لسلسة من الحوادث “المشابهة”، التي أُريدَ لها أن تكون تحت ستار “أهلي ـ محلّي”.

    أيضاً ليس هذا محور البحث. على إثر هذا الإشكال، حصل اجتماع في “تولين” بين ضباط من الكتيبة الفرنسية ومدير مخابرات الجيش في الجنوب العقيد علي شحرور ومدير مخابرات الجيش في بنت جبيل العقيد عدنان غيث وقائد قطاع بنت جبيل في الجيش العقيد صادق طليس، ومسؤول اللجنة الأمنية في “حزب الله” حسين عبد الله والأهالي في “تولين” لإنهاء تداعيات ما حصل.

    قد يكون هذا الخبر عادياً، يطمئن كل لبناني بأن الأمور عادت إلى طبيعتها مع “اليونيفيل”، وأن لا شيء يدعو إلى القلق، وهو ـ أي الخبر ـ يوحي بأن التواصل المباشر بين الأفرقاء، يؤدي إلى “حلحلة” من نوع ما. هذا كلّه جيد وجميل وأكثر من مقبول.

    لكن، في أبعاد هذا الخبر “الجيّد”، هناك ما هو خطير جداً، لا بل هناك إلغاء لكل مفهوم الدولة ومؤسساتها. بالرغم من ذلك، لم يخرج أي من أولئك الحريصين على “هذه الدولة” ليعترض أو على الأقل ليدافع عن “شعار” رفعه ويرفعه في كل زمان ومكان. ولم يخرج أيضاً أي أحد من داخل الدولة ذاتها، ليبدي موقفاً، ولو مبدئياً، بحق سيادة “قانون”، يدعي الحرص عليه و”سهر الليالي” على تطبيقه بحذافير “حذافيره”.

    في ذلك الاجتماع، حضرت “الدولة” ممثلة بمؤسستها العسكرية، وحضرت الشرعية الدولية ممثلة بقوات الطوارئ الدولية، إضافة إلى الأهالي مفتعلي “الإشكال”. لكن مسؤول اللجنة الأمنية في “حزب الله” بأي صفةٍ حضر؟ ولماذا؟ ومن دعاه؟ وبأي كلماتٍ نطق في ذلك الاجتماع العظيم؟ وعن أي شرعية دافع؟

    في ذلك الإجتماع أيضاً، يخرج المرء بدلالات عدة ورسائل “متعددة”، ليس على الرأي العام سوى تلقفها جيداً.

    أولاً، لن يكون هناك وجود للدولة طالما أنها تقرر، وبكامل إرادتها، أن تعطي “الشرعية” لمن يحمل السلاح من خارج “شرعيتها”.

    ثانياً، من حق “حزب الله” أن يتصرف كما يشاء، طالما أن الدولة بحد ذاتها تُصرّ على إعطائه “الحيثية” المكانية والزمانية، وعن قصد.

    ثالثاً، لـ”8 آذار” الحق في “التبجح”، والتفكير عن قناعة بأنها استعادت زمام المبادرة، فهي تسرح وحيدة دون حسيب أو رقيب.

    رابعاً، 14 آذار لا حول لها ولا قوّة. فما تلقته من ضربات من “أهل البيت” كاف ليجعلها مكبلة، حائرة، في بلد تسبق فيه التسويات “السخيفة” كل ما له علاقة بالمبادئ وشعارات الحرية والتحرر.

    ayman.sharrouf@gmail.com

    • بيروت

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق…أما اليسار فليس أقل غباء
    التالي سؤالٌ يطرح ما هو المقصود و من المقصود في التعدي على قوات "اليونيفيل" ؟
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    دولة.. “الحزب”! Ghassan Barakat — barakatghassan007@hotmail.com سؤالٌ يطرح ما هو المقصود و من المقصود في التعدي على قوات “اليونيفيل” في جنوب لبنان ؟ طبعاً السؤال واضح و صريح المقصود تحجيم دور و صلاحيات قوات “اليونيفيل” و قرار 1701 في جنوب لبنان لتغيير قواعد اللعبة على الساحة الجنوبية و المقصود من كل هذا فقط لإعادة عقارب الساعة الى الوراء ما قبل حرب تموز 2006.هل يعلمون الذين يبرمجون الناس للتعدي على قوات “اليونيفيل” انهم يلعبون بالنار, هل يعلمون الذين يبرمجون التعدي على قوات “اليونيفيل” بأنهم يعطون الذريعة لإسرائيل لشن عدوان ٍ واسع على لبنان و خصوصاً على جنوبه. هل يعلمون إذا أنسحبت… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz