Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»دموع أرزو شاهين في اليمن

    دموع أرزو شاهين في اليمن

    0
    بواسطة أحمد الصرّاف on 18 يوليو 2018 غير مصنف
    احتل العثمانيون الأتراك اليمن مرتين، الأولى من 1539 وحتى 1834، والثانية من 1872 وحتى أوائل القرن العشرين (1911)، والأخيرة هي التي تعنينا في هذا المقال.

    جاء اهتمام العثمانيين باليمن، بسبب موقعه على البحر الأحمر، وقربه من مصر التي كانت أيضاً تحت حكمهم. ولكن احتلالهم لليمن طوال الفترتين اقتصر غالباً على المدن الكبيرة والسواحل. أما المرتفعات، خصوصاً الشمالية، فقد بقيت عصية عليهم.
    عودة العثمانيين لليمن مع منتصف القرن الـ17 عرضهم في النهاية لخسائر فادحة في الأرواح، ولكنهم نجحوا في فرض هيبتهم، ولو مؤقتاً، وحاولوا تطوير الحياة فيها، فأدخلوا المطابع وبنو المدارس، وسعوا للقضاء على الأنظمة القبلية، وإضعاف نفوذ الأئمة الزيدين، وإعطاء اليهود الكثير من حقوقهم المهدورة، ومنعوا الأذى عنهم.

    كان الحاكم أحمد عزت باشا ذكياً في عدم إقحام جيشه في معارك في الجبال، حيث تركها لهم، وشجع عامة اليمنيين على الانخراط في وظائف الدولة وقوى الأمن والجيش، ولكن الفساد أفشل كل خططه في النهاية، ومعها زادت المقاومة للحكم العثماني ولمساعيه في تطوير المنطقة، وزادت خسائرهم في الأرواح في الفترة ما بين 1904 و1911حتى وصلت إلى عشرة آلاف جندي، هذا غير خسارة خمسمئة ألف جنيه إسترليني سنوياً خلال الفترة نفسها، وهذا دفعهم في النهاية إلى الاستسلام للإمام يحيى (1911)، بالرغم من وقوف أغلبية سكان المدن معهم. وفي الفترة نفسها فرض البريطانيون حكمهم على عدن إلى انسحابهم منها عام 1967.
    بسبب خسائر العثمانيين الضخمة في تلك الفترة، قام شاعر مجهول بوضع أبيات شعر حزينة، تحولت مع الوقت إلى أغنية فولكلورية تغنى بها الكثير من مطربي تركيا، لا سيما في العصر الحديث، ومن هؤلاء المطربة المعروفة «أرزو ساهين أو شاهين».
    تقول كلمات الأغنية، التي تأتي على لسان أم تندب فلذة كبدها الذي ذهب ليحارب هناك ولم يعد:
    يا يمن صحاريك كلها رمال متراكمة كثيفة، فماذا تريدين من ابني. لا أعرف الطريق إليك ولا أعرف كيف أتتبع الأثر، وقلبي مشتاق لابني. آه آه آه يا يمن يا صحراء اليمن التي لا يغني فيها العندليب وتيبس فيها الزهور، لن يعود ابني وسيفقد حياته وعندي ثلاثة أيتام.. ماذا أعمل، والباشا القاسي القلب وعدنا بأن تكون صنعاء عاصمة التاريخ الأزلي لنا، ولكن في اليمن نسر يحوم.
    آه آه يا يمن، إن قلبي مشتاق لابني، يا يمن يا صحراء اليمن، عندليبك لا يغرد وزهورك يابسة وعروسة ابني مريضة وعندي ثلاثة أيتام فماذا أفعل… إلخ.
    قد لا يكون لهذه الأبيات من أغنية أرزو Arzu Sahin, Oh Yamen معنى عاطفي من دون الاستماع إلى المطربة، وهي تؤديها بشكل رائع، ويمكن البحث عنها تحت الرابط التالي:

     

    habibi.enta1@gmail.com
    www.kalamanas.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققتيلان للحزب الديمقراطي الكردستاني في قصف إيراني على حدود العراق
    التالي المسلمون والإرهاب والإمكانيات الأخرى
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz