Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»دستور مصر الجديد: زاد امتيازات الجيش ولا يعزّز الإستقرار!

    دستور مصر الجديد: زاد امتيازات الجيش ولا يعزّز الإستقرار!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 3 ديسمبر 2013 غير مصنف


    هنالك محاولة واضحة لتحويل كل رصيد ثورة الشباب المصري إلى رصيد للجيش المصري وحده: من استبعاد الإسلاميين (٢ من أصل ٥٠ عضواً في لجنة الدستور!) إلى قانون التظاهر الذي يعرّض هذا الحق الديمقراطي للخطر، إلى تكريس المحاكمة العسكرية للمدنيين، وإلى “النص” على اختيار القوات المسلحة لوزير الدفاع، وإلى إبقاء ستار الغموض حول ميزانيات القوات المسلحة و”شركاتها” و”صناعاتها” و”أعمالها”!

    لا يعرف أحد الكثير عن النقاشات داخل القوات المسلحة، وما إذا كان مشروع الدستور الجديد هو “مشروع السيسي” أم مشروع قوى متعددة داخل الجيش تدافع عن امتيازات شعرت أن الثورة المصرية تهددها!

    في أي حال، مصر لم تكن الآن بحاجة إلى مشروع دستور يضع الشباب والمدنيين والليبراليين بمواجهة مع العسكر. ربما كان مفيداً لعسكر مصر أن يستفيدوا من تجربة الجيش التركي!

    الشفاف

    *

    وكالة الصحافة الفرنسية-

    يكرس مشروع الدستور المصري الجديد امتيازات يتمتع بها الجيش المصري منذ قرابة ستة عقود، ويضيف اليها، ويضمن استمرار دور الجيش المحوري في الحياة السياسية المصرية.

    أبقى مشروع الدستور الجديد، الذي اقر مساء الاحد وسيعرض على استفتاء شعبي في غضون شهر من تسليمه لرئيس البلاد، على اثنين من الامتيازات التي تمتع بهما الجيش منذ اطاحته الملكية في العام 1952، وهما الابقاء على موازنته المالية بعيدة عن رقابة البرلمان، وحقه في محاكمة المدنيين في الجرائم التي يعتبر أنها تمسه.

    ويضيف مشروع الدستور الجديد للمرة الأولى امتيازًا جديدًا يتنقص بشدة من السلطة التنفيذية، اذ ينص على ضرورة موافقة المجلس الاعلى للقوات المسلحة على تعيين وزير الدفاع خلال الدورتين الرئاسيتين المقبلتين.

    يعتقد المحللون أن مشروع الدستور الجديد هو تعبير عن توازنات القوى السياسية في مصر في اللحظة الراهنة، ودليل على مركزية دور الجيش الذي عزل مرسي في تموز (يوليو) 2013، ودفع بحسني مبارك إلى التنحي في شباط (فبراير) 2011، حتى لو كان احتاج في المرتين إلى حركة شعبية تبرر تدخله. ويقول استاذ العلوم السياسية في جامعة القاهرة مصطفى كامل السيد إن كتابة الدستور عملية سياسية، تتوقف نتيجتها على علاقات القوى بين الجماعات التي شاركت فيها، وهي القوات المسلحة والقوى الدينية ممثلة في الازهر والكنيسة القبطية وحزب النور والقوى الليبرالية.

    ويضيف: “الذي خرج فائزًا من كتابة الدستور هو القوات المسلحة، التي لم تقدم أي تنازل، بل حصلت على مكسب جديد يتمثل في حقها في اختيار وزير الدفاع، ما يقيد من سلطات الرئيس المنتخب”.

    ويذهب المحلل السياسي حسن نافعة أبعد قليلًا إذ يعتبر أن منح الجيش عمليًا حق تعيين وزير الدفاع يثير مخاوف حقيقية على استقرار النظام السياسي، خصوصًا إذا قرر الفريق أول عبد الفتاح السيسي عدم الترشح للرئاسة. ويسأل نافعة انه اذا جاء الرئيس من خارج الجيش، كيف يمكن أن تكون العلاقة بينه وبين وزير الدفاع، خصوصًا أن الاخير سيعتبر نفسه خارج النظام؟ وكيف ستكون العلاقة بينه وبين رئيس الوزراء؟.

    ويضيف نافعة، وهو استاذ للعلوم السياسية: “سيؤدي هذا الوضع إلى نظام سياسي بثلاثة رؤوس، الرئيس المنتخب، ورئيس الوزراء الحائز ثقة البرلمان، ووزير الدفاع، وهو ما يمكن أن يؤدي إلى حالة من عدم الاستقرار”. وبموجب مشروع الدستور، فإن رئيس الجمهورية هو الذي يختار رئيس الوزراء، لكن هذا الاخير ينبغي أن يحصل على ثقة البرلمان ليتم تعيينه.

    يشير جيمس دورسي، خبير بشؤون الشرق الاوسط في معهد راجاراتنام للدراسات الدولية في سنغافورة، إلى أن الجيش المصري نجح من خلال مشروع الدستور في الحفاظ على استقلاليته.

    ويؤكد السيد أن مشروع الدستور الجديد يؤكد هيمنة المؤسسة العسكرية، مشيرًا إلى أن النص المتعلق بمحاكمة المدنيين امام القضاء العسكري في بعض الحالات يخالف كل الاعراف الديمقراطية. لكنه يشدد على أن القوى الليبرالية اضطرت إلى القبول به في ظل توازنات القوى الحالية، على امل أن تتمكن من تغييره مستقبلًا.

    وادخلت لجنة كتابة الدستور تغييرًا في اللحظات الاخيرة مساء الأحد على بند يتعلق بالجدول الزمني لخارطة الطريق التي كان الجيش وضعها للمرحلة الانتقالية، بعد أن عزل مرسي في الثالث من تموز (يوليو) الماضي.
    بيد السيسي.

    وبمقتضى هذا التغيير المفاجئ، ترك مشروع الدستور للرئيس الموقت عدلي منصور مهمة تحديد ما اذا كانت الانتخابات الرئاسية ستجرى قبل الانتخابات البرلمانية على عكس ما تقضي به خارطة الطريق. ويجمع المحللون على أن هذه المادة تعني أن قرار تحديد موعد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية ترك للرجل القوي في البلاد، وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي.

    ويرجح دورسي أن الامور تسير في اتجاه اجراء الانتخابات الرئاسية اولًا. قال: “اذا انتخب رئيس اولًا فانه يستطيع التأثير على التوجه السياسي للبلاد، اما اذا انتخب البرلمان اولًا فإنه هو الذي سيكون له التأثير”.

    وحتى الآن، يبدو السيسي الأوفر حظًا للفوز بالرئاسة المصرية إذا ترشح في الانتخابات، إلا أنه لم يحسم الامر على ما يبدو بعد. وفي مقابلة مع صحافيين كويتيين أخيرًا، سئل السيسي إن كان سيترشح للرئاسة، فاكتفى بالقول: “لكل حادث حديث”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعيب يا آل ديراني!: إحراق خِيَم لاجئين سوريين ظُلماً في “قصرنبا”
    التالي صورة الجلاّد المقدّس..!!
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    فاروق عيتاني
    فاروق عيتاني
    11 سنوات

    دستور مصر الجديد: زاد امتيازات الجيش ولا يعزّز الإستقرار! ليست مشكلة الدستور الجديد في كوتا للأقباط أو النساء أو الشباب ، ففي النهاية سينتخب كل المصريين أصحاب الكوتا و في لبنان فحالة الكوتا لا تعفي من أختيار الكل لحلفائهم .و في الكل يوجد نساء و شباب لا يقلون في المواقف السياسية عن الجماعات الملتحقين بها . السؤال في هذه الناحية : هل الانتخاب على اساس المحافظة أم على طريقة تدويرية في كل دورة ،و هي طريقة نعرفها نحن اللبنانيين جيداو تستخدم للتزوير غير المباشر و للتحكم على النتيجة مسبقا ؟ و النقطة الثانية ان حرية الاعتصام ممنوعة و كذلك فان… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz