Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»دروس لبعض الليبراليين العرب:

    دروس لبعض الليبراليين العرب:

    0
    بواسطة Pierre Akel on 4 مارس 2007 غير مصنف

    99% من الضباط و60% من ضباط الصف هم من منتسبي الجيش السابق

    في ما يشكّل تراجعاً عن القرارات الحمقاء التي اتخذها “حاكم العراق” بعد سقوط صدام، السيّء الذكر بول بريمر، تشير المعلومات التالية إلى أن معظم ضباط الجيش العراقي الجديد وأكثر من نصف ضباط الصف، وجميع المدرّبين العسكريين هم من الجيش العراقي السابق. ويترافق هذا الإتجاه الجديد مع قرار إدارة بوش بإعادة تشغيل المصانع الحكومية العراقية، التي كان بول بريمر رفض تخصيص الميزانيات الضرورية لإعادة تشغيلها لأنه “كان يفضّل تخصيصها”. وكانت قرارات حظر توظيف البعثيين (في عهد بريمر) قد أدّت إلى إقفال مدارس كاملة لأن معظم المدرّسين كانوا (هل كان لديهم خيار آخر في عهد صدام؟) أعضاء في حزب البعث.

    ويقول السفير الأميركي تيموتي كارني، الذي أعيد إلى العراق، بعد 3 سنوات من استقالته وانتقاداته العلنية لسلوك إدارة بوش في العراق: “إن تعابير مثل غير كفوءة، وحمقاء، ومريبة، هي ألطف تعابير يمكن أن يستخدمها المرء لوصف سياسة أميركا في العراق”. وأضاف أن أهم خطأ ارتكبته أميركا أنها لم تدعُ العراقيين للمشاركة “بل إننا كنا نعتقد أننا نستطيع أن نحكم هذا البلد” بأنفسنا! وقد كلّفنا ذلك غالياً من حيث الوقت الضائع، ولاحقاً كانت الكلفة باهظة من دماء العراقيين، ومن دمائنا ودماء حلفائنا”.

    وكان تيموتي كارني قد حاول عبثاً، في العام 2003، أن يقنع بول بريمر بأن إعادة 100 ألف عراقي إلى أعمالهم في المصانع الحكومية كان ضرورياً في بلد كان يعاني، في حينه، من نسبة بطالة تبلغ 40 بالمئة. ولكن بريمر أصرّ على رمي عمّال المصانع العراقية، ومعهم نصف مليون جندي في الشارع، وفي الإرهاب..

    لحسن الحظ، فإن سفراء أميركا أكثر “نقدية” من بعض “الليبراليين العرب” (بعض مقالاتهم منشورة في”الشفّاف”) الذين لم يجدوا ما يقولونه في كل الحماقات والأخطاء والكوارث التي تسبّبت بها الإدارة الأميركية للعراق، ولأميركا نفسها، خلال السنوات الأربع الماضية. الليبراليون العرب الذين يبشّرون بأن العراقيين لم “يقدّروا” الديمقراطية التي حملتها لهم أميركا يجدر بهم التوقّف عند عبارة السفير كارني: “أهم خطأ ارتكبته أميركا أنها لم تدعُ العراقيين للمشاركة “بل إننا كنا نعتقد أننا نستطيع أن نحكم هذا البلد” بأنفسنا!”.

    بيار عقل

    ©اف ب – صباح عرار – بغداد (اف ب) – اعلن مدير عام دائرة شؤون موظفي الكيانات المنحلة في العراق رشيد مجيد الناصري عودة 85 الفا من عناصر الجيش العراقي السابق الى صفوف الجيش الجديد وذلك عشية انعقاد مؤتمر “المصالحة الوطنية لضباط الجيش العراقي” السابق الاحد.

    وقال الناصري خلال مؤتمر صحافي ان “دائرتنا عملت على اعادة 85000 من مقاتلي الجيش العراقي السابق الى الجيش الجديد”.

    واوضح في قراءة لانجازات دائرته ان “99% من ضباط الجيش العراقي الجديد و60% من ضباط الصف في الجيش الحالي هم من منتسبي الجيش السابق”.

    واكد الناصري ان “جميع المعلمين (المدربين) في الجيش الحالي كانوا ضمن صفوف الجيش العراقي” المنحل.

    كما اعلن مدير عام شؤون الكيانات المنحلة “عقد مؤتمر المصالحة الوطنية لضباط الجيش العراق السابق يوم غد الاحد”.

    واضاف “سيشهد المؤتمر مشاركة واسعة من مختلف اطياف الشعب العراقي وقومياته ومن كافة الرتب العسكرية والقيادات العليا في الجيش السابق”.

    واوضح الناصري “سيتضمن المؤتمر ورش عمل عدة لتفعيله وانجاحه”.

    وسيشكل موضوع “المصالحة الوطنية ودور الضباط في دعمها” احد المحاور الرئيسية للمؤتمر. ومن المحاور الاخرى “دور الضباط في تعزيز الامن ومكافحة الارهاب” اضافة الى “المشاركة في تطوير الاقتصاد واعادة الاعمار”.

    ودعا رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في كلمة القاها في افتتاح مؤتمر المصالحة الوطنية الذي عقد منتصف شهر كانون الاول/ديسمبر 2006 الجيش العراقي الى الانخراط في صفوف الجيش الجديد قائلا “ان الجيش العراقي الجديد فتح ابوابه امام منتسبي الجيش السابق من ضباط ومراتب”.

    واضاف ان “حكومة الوحدة الوطنية على استعداد لاستيعاب من لديه الرغبة في خدمة الوطن على اساس مهني وبما يتناسب مع حجم الجيش الجديد على الاستيعاب”.

    وذكرت مصادر في دائرة شؤون موظفي الكيانات المنحلة ان سلسلة من الاجتماعات التحضيرية تمت خلال الاشهر الماضية للاعداد لمؤتمر الاحد.

    على الصعيد ذاته اعلنت القوى السياسية العراقية بعد مؤتمر المصالحة في كانون الاول/ديسمبر الذي استمر يومين انها ستواصل الحوار حول المصالحة الوطنية للجم العنف المتصاعد في البلاد.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفصل مستشار إعلامي قطري من جميع مناصبه
    التالي مايكل يونغ يرد

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.