Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»دردشة الكترونية

    دردشة الكترونية

    5
    بواسطة رزان زيتونة on 4 يوليو 2007 غير مصنف

    المشاركة في غرف الدردشة والمنتديات التي تدعو نفسها ب”الجهادية” أمر محفوف بالمخاطر. الأجهزة الأمنية المختلفة تتعقب تلك المساحات الالكترونية، تراقب، تتسلل، تتدخل، وقد يصل الأمر إلى اعتقال من تتمكن من الوصول إليه. قريبا ربما، لن يحتاج كثيرون إلى تحمل تلك المخاطر من أجل الاطلاع على ما يرغبون بقراءته وسماعه ومشاهدته هناك!

    “حملة غزو المنتديات” هو ما أعلنت عنه بعض المنتديات “الجهادية” من أجل غزو فضاء النقاش الالكتروني. الهدف “دخول غرف الدردشة المختلفة وفتح الحوارات مع الشباب الإسلامي وإعلامه بمدى خطورة غفلته ومدى حاجة الأمة إلى الوقود وهم هذا الشباب..”. استعرض أصحاب الفكرة “خطة للمشاركة في هذه الغزوة المباركة” في سبيل تحقيق الهدف المنشود. من ضمن المساحات الالكترونية المعدة للغزو، تلك غير “الجهادية” وغير الإسلامية، المهتمة بالموسيقى مثلا والشباب والرياضة…ولا ينسى واضع الخطة تذكير إخوته وأخواته في “نصرة المجاهدين”، بأن “على الناشر أن يتحرى الطريقة التي ينشر بها، فأسلوب مخاطبة أعضاء منتدى موسيقي ليس نفس أسلوب مخاطبة أعضاء منتدى جهادي…وأهم شيء بعد النشر هو متابعة ردود الأعضاء والرد عليها…”.

    ليس سرا أن شبكة الانترنت أضحت وسيلة أساسية من وسائل نشر الفكر المتشدد والحض على العنف تحت عناوين الدين والمقدس. لكن يبدو أننا نتقدم خطوة إلى الإمام في هذا الطريق. كان الشباب الحامل لبذور فكر متشدد، يبحث عن تلك المنتديات، أما الآن، فهناك احتمال كبير أن تبحث هي عنه.

    كيف ستكون ردة فعل هواة الدردشة من غير الإسلاميين، أو ممن لا يحملون فكرا تكفيريا عنفيا؟ يصعب تقدير ذلك، وإن كانت النتائج على الأرجح، تتوقف إلى هذا الحد أو ذاك، على نوعية تلك المنتديات، جنسية المشاركين فيها، خلفياتهم الفكرية والدينية. وهل سيصمد بضع عشرات من المتحمسين لفكرة “الغزو” إياها، أمام نتائج سلبية مفترضة في عوالم غير عوالمهم؟ لست متأكدة، وإن كنت أتمنى ذلك.
    للوهلة الأولى، تبدو الفكرة “مخيفة” بعض الشيء. أسباب وعوامل تبني مثل ذلك الفكر قائمة ولا تني تتعزز يوما بعد آخر. وشبكة الانترنت فضاء مناسب لاقتناص مشاريع “الجهاديين”، وإذا استطاع القائمون على الفكرة اجتذاب “جهادي الكتروني” جديد واحد من كل عشرة منتديات، فالمربح في صالحهم!

    لكن ربما يمكن النظر إلى الموضوع من زاوية مختلفة. فحملة ذلك الفكر، يخشون أكثر ما يخشون الرأي المختلَف معه. وهم إن قرروا “غزو” الساحات الفكرية الأخرى، لا يزالون حريصين على أن تبقى ساحاتهم “نقية” من أي “طاعن أو داعي فتنة يبث سمه في منتداكم” وفقا لصاحب الفكرة إياه. والحقيقة، أن خوض المعركة على أرض الاعتدال، هو في صالح المعتدلين لو يحسنوا استغلالها.

    لطالما نأى المتشددون بأنفسهم عمن يعتبرونهم “كفارا”، وسدوا جميع الثقوب التي قد يتسرب منها إلى أتباعهم بصيص فكر مختلف. ولم يفعل خصومهم الفكريين- ونقصد بهم هنا أصحاب الإسلام الإصلاحي والعلمانيين – بأفضل من ذلك، بدون أن نذكر خطاب العداء المتبادل بين الطرفين ابتداء بالتكفير من الجانب الأول وانتهاء بالتحقير من الجانب الثاني. ولعل “حملة غزو المنتديات” كان يجب أن تبدأ من الجانب الآخر ومنذ زمن بعيد، ولا بأس أن “نتعلم” قليلا من حسن تنظيم وتنسيق ومثابرة تلك الجماعات في حربها الالكترونية ضد العقلانية والاعتدال والمحبة لصالح التطرف والتشدد والعنف.

    يعتقد أصحاب الاعتدال، بأن ما يؤمنون به هو من بديهيات الأمور، لا يحتاج إلى “دعوة” أو “تبليغ”، على عكس خصومهم الذين لا يألون جهدا في “هداية” الضالين من وجهة نظرهم. وفيما تصادر الدكتاتوريات العربية حريات التعبير والتنظيم وتحجّم ما استطاعت القوى الديمقراطية فيها، تنشط الجماعات المتشددة بالوسائل التي تستطيعها من المسجد إلى المنزل إلى نسخ وتوزيع الأقراص الليزرية، وليس انتهاء بفضاء الانترنت.

    وما كان المرء ليعول كثيرا على الاستقبال الإيجابي لتلك “الغزوات”، لولا ما يشهده من استغلال كبير للفضاء الالكتروني في نشر الفكر المتطرف العنفي. ما يدفع للتساؤل، أين نحن، عندما نقرأ في إحدى تلك المنتديات استفسارا من “إحدى الأخوات” عن جماعة “فتح الإسلام”، فيأتيها الجواب من “أحد الأخوة”، بأنها “جماعة مجاهدة تقاتل الجيش الصليبي الكافر”. جيش لبنان البطل، يقصدون.

    بالحساب المذكور أعلاه، فإن اجتذاب “مشروع معتدل” واحد من بين عشرة منتديات “جهادية”، هو نقطة تسجل على التطرف، خاصة عندما يستخدم هذا الأخير أحد أهم أدواتنا في حربه ضدنا، أي الكلمة.

    razanw77@gmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقيشكلون العدد الأكبر من المحتجزين العرب
    التالي رسالة إلى مانديلا
    5 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    الذئب الفضي
    الذئب الفضي
    16 سنوات

    دردشة الكترونية
    السلام عليكم
    اخواني الاعزاء
    القاعدة عدو خلقتة الولايات التحدة بعد انتهاء الحرب الباردة لتجد ذريعة مناسبة للتدخل بشؤن الغير..
    من هو اسامه بن لادن هل هو مرجع ديني حيث يفتي بالامور الشرعية للدين هو مجرد انسان لايفقه من امور الدنيا شئ كيف تعلم الدين واصولة وفروعة غير انة يعيش في منطقة جبلية كعيش الحيونات البرية…. 

    0
    عرض الردود (1)
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    دردشة الكترونية
    من له حيلة فليحتال

    0
    مازن كمال
    مازن كمال
    18 سنوات

    دردشة الكترونيةإن هذا الشيطان المتسربل بالزي الإسلامي والمتحدث باسم الإسلام زوراً أشبه بدون كيشوت الذي يتحدى ويصول ويجول أمام طاحونة الهواء ثم يقع على الأرض مهشماً . إن هذا العميل المدعو بالظواهري ، الذي أضحت عمالته ظاهرة وواضحة ،القابع في إيران الذي يأتمر بأوامرها ويعمل على التهجم على الأنظمة العربية ودعم كل العمليات الأرهابية التي يقوم يها حزب الله وسوريا وإيران . فهو يدعم عصابة العبسي الإجرامية في شمال لبنان كما دعمها نصرالله وجعل مهاجمتها خطاً أحمر وكما دعم تمرد الحوثي الشيعي في اليمن كما دعم فرق الموت الشيعية في العراق لقتل السنة كما دعم الأعمال الإجرامية لحركة حماس في… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    18 سنوات

    دردشة الكترونية
    الاسلام هو المصدر الاساسي للارهاب والمصدر الوحيد للتخلف.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz