Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»خمسة أشياء يستطيع أوباما (وينبغي له) أن يفعلها لإسقاط الأسد

    خمسة أشياء يستطيع أوباما (وينبغي له) أن يفعلها لإسقاط الأسد

    3
    بواسطة Sarah Akel on 24 أغسطس 2011 غير مصنف

    في يوم الخميس الثامن عشر من آب/أغسطس خرج الرئيس أوباما بتصريح طالما طال انتظاره يدعو فيه إلى تغيير النظام في سوريا مصرحاً أن “الوقت قد حان لتنحي الرئيس بشار الأسد.” لكن هل ستسفر هذه الدعوة عن أي شيء من الناحية العملية؟ إن اللفتات التي ألمح إليها أوباما ومنها إنهاء استيراد الولايات المتحدة لمنتجات النفط السورية — التي تصل إلى حوالي 6000 برميل يومياً — ليست أكثر من مجرد تغييرات رمزية في السياسة. وعلى الجانب الآخر، على الرغم من إزالة استخدام القوة العسكرية بصراحة من الخيارات إلا أنه من الواضح أن الحكومة الأمريكية، ناهيك عن الشعب الأمريكي، ليست لديها رغبة في الانخراط في حرب أخرى في الشرق الأوسط.

    ولحسن الحظ هناك وفرة في السياسات التي يمكن للولايات المتحدة انتهاجها — باستثناء إلقاء القنابل على دمشق — للتعجيل بسقوط الأسد. بل الأفضل من ذلك أنه ليست هناك حاجة للانتظار قبل تنفيذها.

    تقوم دمشق حالياً بتمويل قمعها الوحشي عن طريق تصدير الأغلبية الضخمة من براميلها النفطية البالغ عددها مائة وخمسين ألف برميل في اليوم إلى أوروبا، والتي تجلب للأسد ما يقدر بسبعة إلى ثمانية ملايين دولار في اليوم الواحد. ولو انضم الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة بفرض عقوبات في مجال الطاقة — والذي يبدو أنه الاتجاه الذي يسير نحوه مسؤولو الاتحاد الأوروبي — فمن شأن ذلك أن يثبت بأنه يشكل ضربة كبيرة للحكومة السورية.

    ومع ذلك، فحتى هذه العقوبات المشتركة ستُثبت على الأرجح أنها غير كافية إذا ما اتخذت وحدها. فبدون عائدات النظام من صادرات النفط — التي تمثل 30 بالمائة من عوائد الدولة — فإنه سيضطر إلى الاستهلاك الأسرع للسبعة عشر مليار دولار من الاحتياطيات الأجنبية التي بدأ بها مع بداية الثورة. لكن وفقاً لبعض التقديرات يمكن أن تستغرق هذه العملية عاماً على الأقل. وحيث لا تُبدي الفظائع المرتكبة أية علامة على التناقص فإن هذا النوع من الإطار الزمني هو بكل بساطة وقت طويل. لكن مع هذا، إن الأسوأ من ذلك هو أنه ليست هناك ضمانة بأن تكون هذه الإجراءات — حتى لو تبقى سارية المفعول لسنوات — ناجحة في إفلاس وطرد النظام. فعلى سبيل المثال، تعرض عراق صدام حسين للعقوبات من قبل الأمم المتحدة بعد قيام بلاده بغزو الكويت في عام 1990. لكن تلك العقوبات — وما تلاها من برنامج الأمم المتحدة “النفط مقابل الغذاء”– ظلت مستمرة حتى قيام القوات الأمريكية بإطاحة النظام في عام 2003.

    وبعبارة أخرى، ربما تكون العقوبات في مجال الطاقة أفضل سهم في جعبة السياسة الأمريكية، لكن يمكن القول، بخلط الاستعارات، إنها ليست حلاً سحرياً. وللمساعدة على التعجيل بنهاية الأسد ينبغي على واشنطن اتخاذ إجراءات إضافية بالتزامن مع أوروبا لزيادة الضغط على النظام السوري. وبادئ ذي بدء، يجب أن يكون الاتحاد الأوروبي مسؤولاً عن توسيع نظام عقوباته ليشمل مؤسسات أخرى بالإضافة إلى مجالات الاقتصاد. وسيكون لزاماً على إدارة أوباما أن تزيد الجهد على هذا الصعيد بإقناعها الاتحاد الأوروبي أيضاً بتبني حظر على الاستثمار في سوريا، وخاصة في قطاع الطاقة، حيث تهيمن الشركات الأوروبية على سوقه.

    وبالإضافة إلى ذلك، عندما يتعلق الأمر بمساعدة المعارضة السورية ينبغي على إدارة أوباما زيادة ومواصلة اتصالاتها مع الزعماء الرئيسيين في الحركة، سواء في الداخل أو الخارج. وإذا طُلب منها، يجب على واشنطن أن تساعد المعارضة على تنظيم صفوفها بصورة أفضل، فضلاً عن تطوير رؤية مفصلة بصورة علنية حول مستقبل تكون فيه سوريا متسامحة وتعددية وديمقراطية. إن الدعم الأمريكي للمعارضة ربما يشمل أيضاً تقديم تمويل متواضع لهواتف “الثريا” الفضائية، التي يمكن أن تساعد خصوم النظام — على الأرض في سوريا — على التواصل بشكل أفضل مع بعضهم البعض ومع العالم الخارجي. ومن أجل إظهار التزام الولايات المتحدة، في الوقت نفسه، تجاه مستقبل سوريا ينبغي أن يفكر الرئيس أوباما شخصياً في عقد اجتماع في مكتبه البيضاوي (وفرصة لالتقاط الصور) مع رموز مرموقين من المعارضة السورية.
    وفي غضون ذلك، يتعين على الإدارة الأمريكية وضع سياسة معلنة في تعاملها مع النظام السوري، تقوم على استهداف الجيش السوري لتشجيع حدوث المزيد من الانشقاقات في صفوفه. يجب أن تكون رسالة أوباما [واضحة] وهي أن ضباط الجيش السوري سيتعرضون للمساءلة عن جرائم الحرب التي ارتُكبت ضد الشعب السوري.

    وفي إطار الأمم المتحدة ينبغي على الإدارة الأمريكية أن تتحرك قُدُماً نحو العمل ضمن طائفة واسعة من المبادرات منها الضغط على مجلس الأمن الدولي لفرض عقوبات على سوريا بسبب انتهاك النظام المتواصل لالتزاماته نحو “الوكالة الدولية للطاقة الذرية”. وبينما قد ترفض الصين وروسيا معاقبة نظام الأسد عن انتهاكاته لحقوق الإنسان (أعلنت روسيا هذا الأسبوع أنها سوف تستمر في بيع الأسلحة لسوريا)، إلا أنهما قد يكونا أكثر مَيْلاً إلى الامتناع عن — بدلاً من استخدام حق النقض في — التصويت على قرار يعاقب دمشق بسبب جهودها في تطوير أسلحة نووية.

    ومع ذلك، فإن أفضل مصدر نفوذ محتمل للإدارة الأمريكية ضد نظام الأسد يكمن في الشرق الأوسط. فدول الخليج — وقطر على وجه الخصوص — كانت في السنوات الأخيرة مصدراً مهماً للاستثمار الخارجي المباشر في سوريا. يجب على واشنطن أن تعمل مع حلفائها الخليجيين لضمان غلق هذا الصنبور. (منذ نيسان/أبريل كانت قطر تُبرز — بشكل واعد — المعارضة السورية ومسؤوليها على الهواء من على قناة الجزيرة).

    إن الأهم في هذا الصدد هو التأثير على جيران سوريا المباشرين حيث لهم جميعاً علاقات معقدة مع نظام الأسد. والعنصر الرئيسي هنا هو تركيا التي هي أقوى جار لسوريا في الشمال. فللحكومة الإسلاموية في أنقرة برئاسة رجب طيب أردوغان اتصالات مستمرة مع الأسد، حيث قام وزير الخارجية التركي بزيارة دمشق في بداية الأسبوع الثالث من آب/أغسطس. وعند الحكم من خلال الإنذار النهائي الذي وجهته تركيا — بإعطاء الأسد فترة أسبوعين لكي ينهي العمليات العسكرية — يبدو أن صبر أنقرة قد أوشك على النفاد. إن الأمر الذي يمثل إشكالية وإحراجاً بشكل خاص للحكومة التركية هو أن نظام الأسد العلوي الذي يعتبره كثير من المسلمين بأنه هرطقة، يقوم بذبح المسلمين السُّنة أثناء شهر رمضان المبارك. ولو انضمت تركيا إلى الائتلاف المتنامي للدول التي أخرجت نظام الأسد من حساباتها — وفرضت عليه أيضاً عقوبات — فإنها سوف تقوض الدعم الذي يحوزه النظام بين نخبة رجال الأعمال السُّنة في البلاد، الذين يمثلون ركناً حاسماً لاستقرار النظام.

    ومن المؤسف أن العلاقات بين واشنطن وتركيا هي ليست كما كانت عليه من قبل. وعلى الرغم من أن تركيا شريكة في منظمة حلف شمال الأطلسي إلا أنها صديق آخذ في التباعد من الولايات المتحدة على نحو متزايد، ولم تكن واشنطن قادرة أن تمارس عليه قدراً كبيراً من النفوذ في السنوات الأخيرة. لكن هذا لا يعني أنه لا ينبغي على أوباما أن يبذل كل جهد من أجل جلب أنقرة للتوافق مع الإجماع الدولي المتزايد ضد نظام الأسد. إن دعم تركيا لتغيير النظام السوري الذي يحصل من قبل السوريين أنفسهم، من شأنه أن يُكمل ويُعظِّم الخطوات التي تقوم بها الولايات المتحدة والإتحاد الأوروبي.

    من الصحيح أن الولايات المتحدة وشركاءها الدوليين سيكونون فقط قادرين تدريجياً على زيادة ضغطهم على نظام الأسد. لكن بالنسبة للشعب السوري يكون التغيير التدريجي أفضل بكثير من عدم وجود تغيير على الإطلاق.

    ديفيد شينكر زميل أوفزين ومدير برنامج السياسات العربية في معهد واشنطن.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقوزير الدفاع و”الحزب” ردّوا على الضاهر وجميل السيّد طلب رفع حصانته
    التالي إعتصامات في مدن سوريا: عودة الروح إلى مهنة المحاماة النبيلة
    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    شهاب
    شهاب
    13 سنوات

    خمسة أشياء يستطيع أوباما (وينبغي له) أن يفعلها لإسقاط الأسد وهل حقا اوباما يستطيع او يرغب في اسقاط الأسد؟! اوباما حاكم العراق وحليف ايران من تحت وحليف اسرائيل من فوق وحليف تركيا من الوسط لا يرغب ولا يجب ان يعول عليه في اسقاط نظام اسد. امريكا ومنذ فترة اختطت لها مشروع التحالف مع الأنظمة الراديكالية الطائفية الشيعية لضربهم بالسنة عند الحاجة حتى ولو تضررت بعض المصالح لحساب مصالح اكثر قوة ونفاذا. امريكا ليست جمعية خيرية تفعل ماتريده الشعوب بل الشعوب هي التي يجب ان تحرر نفسها في معزل عن مصالح امريكا. امريكا تعرف ماذا فعل نظامي اسد وخامنئه لها في… قراءة المزيد ..

    0
    هل الطاغوت التالي بشار الاسد السفاح؟
    هل الطاغوت التالي بشار الاسد السفاح؟
    13 سنوات

    خمسة أشياء يستطيع أوباما (وينبغي له) أن يفعلها لإسقاط الأسد نهاية القذافي تاريخ النشر: الأربعاء 24 أغسطس 2011 سوف يسجل التاريخ يوم 21 أغسطس 2011 بأنه اليوم الذي اندحر فيه القذافي الدموي غير مأسوف عليه. إنه رقم ثلاثة في مسلسل سقوط طغاة العرب، واقتراب نهاية النظام “البعثي”، وبداية حقبة جديدة في التاريخ العربي. وما حصل في ليبيا لا يخرج عن مصير الطغاة في التاريخ؛ فقبل أن يموت تشاوسيسكو بأربعة أيام سئل عن الأوضاع في رومانيا، وكان في زيارة إلى طهران أجاب: هل تنبت شجرة الصفصاف تيناً؟ لكنكم لا تعرفون الشعب الروماني وقيادته الحكيمة، وهو نفس ماكرره الأسد في خطابه الرابع،… قراءة المزيد ..

    0
    د. هشام النشواتي
    د. هشام النشواتي
    13 سنوات

    خمسة أشياء يستطيع أوباما (وينبغي له) أن يفعلها لإسقاط الأسد العالم كله اصبح يعلم ان النظام السوري الدموي عديم الاخلاق ويتلذذ بالقتل وانه خطر على الانسانية. ولان تاريخ النظام السوري الدموي خلال 48 سنة مجازر وقتل وتنكيل وتهجير ونشر للفساد والارهاب وعمل خلال 6 اشهر الاخيرة على فضح نفسه اخلاقيا لان النظام اراد تدمير الشعب كله او تركيعه بان يعبد الطاغوت والسبب لان الشعب السوري اراد وبشكل سلمي الحرية والديمقراطية وانهاء الفساد. لقد افتعل النظام السوري الدموي كثير من المسرحيات الخبيثة منها الكذب البواح على العالم وخاصة على رئيس مجلس الامن بانه اوقف القتل قبل اجتماع مجلس الامن وايضا كما… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    • Don Corleone’s Succession: A Godfather Remake. 15 يونيو 2025 Zouzou Cash
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    • المهدي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • بيار عقل على بينهم شيرين عبادي ونرجس محمدي، مثقفون إيرانيون: “نطالب بالوقف الفوري لتخصيب اليورانيوم من قبل الجمهورية الإسلامية ووقف الحرب”
    • عابر على بينهم شيرين عبادي ونرجس محمدي، مثقفون إيرانيون: “نطالب بالوقف الفوري لتخصيب اليورانيوم من قبل الجمهورية الإسلامية ووقف الحرب”
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz