Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»خلية في عدن جنّدتهم لـ «الجهاد» وسيدة تبرعت بمصاغها لتمويل انتقالهم

    خلية في عدن جنّدتهم لـ «الجهاد» وسيدة تبرعت بمصاغها لتمويل انتقالهم

    0
    بواسطة Sarah Akel on 21 أغسطس 2007 غير مصنف

    ربما ينقص مقال الأستاذ نبيل الصوفي، أدناه، نقطة معلومات مهمة، وهي أن “فراس” العدني الذي قتل في نهر البارد بلبنان (في طريقه إلى الجنة) استفاد حسب معلومات توفرت لـ”الشفاف” منذأسابيع من جواز سفر يمني حقيقي، أي قانوني، بإسم مستعار وفّرته له جهة أمنية في صنعاء. أي أن جهازاً أمنياً يمنياً لعب دوراً في هذه العملية “الإستشهادية” على أرض لبنان، كما تفعل سلطات باكستان حينما تغرّر ببعض العرب للقيام بعمليات إنتحارية في أفغانستان الآن. ولم تسلط الأضواء بعد على هذا الدور الذي يعني أن بعض أجهزة الأمن في اليمن متورّطة في أعمال الإرهاب.

    عدن – نبيل الصوفي الحياة – 22/08/07//

    فراس وعبدالرحمن وكمال، ثلاثة يمنيين، سقطوا في شمال لبنان وفي العراق مقتنعين بأنهم يمارسون «الجهاد»، قبل أن ينهوا العقد الثالث من أعمارهم.

    عرفتهم أحياء مدينة المعلا في محافظة عدن على الساحل الجنوبي لليمن، بعلاقتهم الحسنة بالمساجد ونشاطاتها، قبل أن يبدأوا رحلة «الجهاد» التي انتهت بالأول في مخيم نهر البارد «شهيداً» في سجل جماعة «فتح الإسلام»، وبالآخرين في سجل القتل اليومي في العراق.

    وتروي مصادر مطلعة حكاية فراس (26 سنة) الذي ترفض أسرته الى الآن مجرد «الاعتراف» بما حدث له، اذ يرد أفرادها بعصبية على من يسألهم عنه: «ليس لدينا ابن بهذا الاسم ولا نعرف عنه شيئاً». وتقول المصادر: «بعد سنوات من التدين الفردي، والانخراط في النشاطات الجماعية للمساجد، لاحظ رفاقه عليه تحولاً لافتاً، اذا بدأ فراس اللحجي (هكذا تفضل المصادر المقربة من أسرته تسميته تجنباً لمزيد من الإزعاج)، ارتداء ملابس شبيهة بالزي العسكري. وعلى رغم التحاقه بأكبر مؤسسة صحافية في المحافظة هي «مؤسسة 14 أكتوبر»، ضمن طاقم التجهيزات الفنية، كان اللحجي، وفقاً لأحد مشايخه في المسجد، «يتغير شيئاً فشيئاً، وأصبحت معاملاته أكثر حدة، ونقاشه أكثر ثورية».

    وتضيف المصادر ذاتها: «خلال الفترة الأخيرة بدأ يتحدث برغبة شديدة عن الجهاد واختلف مع كثيرين من أقرانه في المسجد. صار يرتدي دائماً حزاماً وسروالاً بألوان قوات الصاعقة العسكرية. وبدأت النزعة الجهادية تظهر لديه في شكل قوي الى درجة انه كان لا يفارق مسدسه، علماً أن أبناء عدن لا يميلون الى حمل السلاح».

    ويشير أحد أصدقائه الى انه شاهد رفيقه للمرة الأخيرة أثناء صلاة عيد الأضحى الأخير، وكان يرتدي بذلة عسكرية ويحمل مسدساً. ويقول: «حدثني حينها عن رغبته في الذهاب الى العراق للجهاد».

    ووفقاً لمصادر الأقارب والأصدقاء، فإن «مقتضيات الاهتمام» بـ «الجهاد»، جمعت الشبان الثلاثة فراس وعبدالرحمن وكمال، بإثنين آخرين، رفضت المصادر كشف اسميهما «لأنهما ما زالا يقاتلان ضمن تنظيم فتح الإسلام في لبنان». وبحسب المصادر ذاتها، فإن «خلية تعمل داخل مدينة عدن لتجنيد الشبان وترحيلهم الى العراق»، هي التي موّلت انتقال المجموعة الى العراق، علماً أن اثنين من أفراد «الخلية اللوجستية» اعتقلا أخيراً ضمن تحريات أجهزة الأمن اليمنية عن محاولة تفجير، كشفت علاقة الخلية بتنظيم «القاعدة».

    ووفقاً لتجربة «فراس»، فإن تأثره بالخطاب الجهادي قاده الى البحث عن «وسائل اعلامية» كأشرطة الكاسيت وأفلام الفيديو، وبيانات الجماعات الجهادية، ما أوقعه ضمن دائرة «مجموعة الدعم اللوجستي» التي تبدأ عملية الاستقطاب بتوزيع أفلام مصورة للعمليات التي ينفذها «المجاهدون» في العراق. ويقول شاهد إن المجموعة نفسها وبعد تأكدها من أهلية «المستقطب» للثقة تبدأ البحث عن تمويل لرحلته.

    وعلى رغم توجيه الشهود اتهامات لـ «أجهزة استخبارات عربية» بمساعدة المجاهدين للانتقال الى العراق ولبنان، فإنهم يؤكدون أن غالبية التبرعات تأتي من «فاعلي خير لمصلحة المسلمين في الدول المستهدفة» كالعراق وفلسطين. ويكشف هؤلاء أن رحلة أحد أفراد مجموعة فراس موّلت بـ200 ألف ريال يمني (نحو 1100 دولار) قدمتها سيدة عدنية «تبرعت بمصاغها لمصلحة مقاومة احتلال العراق».

    وكانت وجهة فراس وزملائه العراق، غير انها تغيّرت – بحسب المصادر – في سورية وصارت لبنان. وتوضح المصادر ان اتصالات، نادراً ما تحصل عموماً، أجريت بين «مجموعة الدعم اللوجستي في عدن والذين رحّلوها الى سورية» لإقناع المجموعة اليمنية بتحويل مسار «الرحلة الى الجنة» عبر لبنان، بدلاً من العراق، وأن الأمر صوّر باعتباره «خطوة أولى لتنفيذ عمليات استشهادية ضد الصهاينة، ولبنان أقرب الى فلسطين من العراق».

    وفيما أصر عبدالرحمن وكمال على الذهاب الى العراق، غادر فراس ورفيقاه الى لبنان ليجدوا أنفسهم داخل مخيم «نهر البارد» الذي اندلعت فيه، «من دون تعبئة مسبقة»، معركة بين الجيش اللبناني وتنظيم «فتح الإسلام»، الآتي من الانشقاقات الفلسطينية داخل الأراضي السورية، وزعيمه شاكر العبسي الذي كان عمل في اليمن كمدرب على الطيران قبل اعادة توحيد البلاد.

    (الحياة)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالنظام السعودي: لغز لا يفهم نفسه، فكيف سيفهم العالم؟
    التالي العراق المفترى عليه..

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors 25 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Why It’s Impossible to Fight Lebanon’s Cash Economy and Rebuild a Healthy Banking Sector Under Current Policies 22 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Erhürman landslide in Northern Cyprus 19 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    • The Autumn of the Ayatollahs: What Kind of Change Is Coming to Iran? 18 أكتوبر 2025 karim Sadjadpour
    • Ballot for identity: Northern Cyprus and the politics of recognition 15 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • مصطفى على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • farouk itani على بعد 19 سنة إعادة نشرـ إليكَ “لبنان” أَعتَذِر: من جندي سوري إلى كل اللبنانيين!
    • طه احمد السيد على العابرون للمسيحية: أقلية “ليست جديدة” على هامش الحياة فى مصر
    • بيار عقل على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    • محمود كرم على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.