Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»خلافات استراتيجية داخل الاسرة الحاكمة في البحرين

    خلافات استراتيجية داخل الاسرة الحاكمة في البحرين

    0
    بواسطة Sarah Akel on 15 يوليو 2007 غير مصنف

    القى بعض اعضاء الاسرة الحاكمة في البحرين ثقلهم وراء المتشددين من الجماعات الاسلامية السنية وبعض هؤلاء يشبهون في توجهاتهم تنظيم “القاعدة”، في محاولة لمواجهة التهديد المتصور من المواطنين الشيعة، وذلك بحسب ماذكره مسؤولون في الحكومة وكذلك بعض الناقدين.

    وقد كشف النقاب عن هذه الاستراتيجيه تقرير لمستشار حكومي في العام الماضي، و كشف ذلك عن انقسام داخل الأسرة الحاكمة ال خليفة بين جناحين، احدهما يؤمن بالمصالحة مع المحرومين الشيعة الذين يشكلون اغلبية المواطنين، وجناح آخر يرى ضرورة قمع التطلعات الشيعية، حتى لو كان ذلك يعني دعم جماعات سنية تستلهم ايديولوجيات مشابهة لاسامة بن لادن.

    وقال مسؤول حكومي وهو من الاسرة المالكة “ليس هناك من شك ان لدينا داخل الاسرة اتجاه متشدد، ولكن هناك ايضا المعتدلين الذين يؤمنون بأن التماسك بين المواطنين هو السبيل للمضي قدما”. وقال المسؤول انه يعتبر نفسه من المعتدلين ، وطلب عدم ذكر اسمه نظرا لحساسيه الموضوع.

    اعضاء العائلة المالكة لايظهرون خلافاتهم امام الجمهور، ويقول المحللون انه نادرا ما تناقش الخلافات داخل الاسرة، لكن البحرين صغيرة ، وغنية بالنفط، وسكانها يبلغ عددهم 750،000 شخص ويتواجد فيها الاسطول الاميركي الخامس، ومع كل ذلك فان وضعها متعثر بسبب التوتر الطائفي الذي يتأثر بما يجري في منطقة الشرق الاوسط، اذ ينظر االشيعة الى خارج البحرين، وبعضهم يتأثر بالصلات الدينية والثقافية مع إيران، بينما ينظر السنة المهيمنين على السلطة ويتأثرون بالسعودية. التزاوج بين الطائفتين أصبح نادرا، والشيعة والسنة لديهم أسماء مختلفة ويتكلمون لهجات عربية مختلفة.

    ولي العهد الشيخ سلمان بن حمد ال خليفة ، 37 عاما، خريج الجامعة الاميركية في واشنطن وجامعة كامبردج في انكلترا يقود جناح المعتدلين، الذين ركزوا على ايجاد فرص عمل لشباب البحرين باعتبارها أفضل وسيلة لدرء التوترات الطائفية، بينما يقود وزير الديوان الملكي الشيخ خالد بن احمد ال خليفة المتشددين. ولايعرف أحد ايهما يؤيد الملك حمد بن عيسى ال خليفة ، الذي يمسك بيده السلطة النهائية.

    وقال احد المحللين، طلب عدم ذكر اسمه، “وزير الديوان الملكي يدعم السنة المتشددين وهم يدعمونه، وهي لعبة شديدة الخطوره لانهم يسيرون في طريق زلق” .

    ان السنة المتطلرفين في البحرين يعتبرون اقل حدة بالنظر الى غيرهم من المقاتلين في فى العراق ولبنان وأفغانستان، وهو امر تقره حتى المعارضة. وقال احد متشددي السنة انه يرحب بوجود القوات العسكرية الامريكية والبريطانية في البحرين اذا كان ذلك سيحد من النفوذ الايراني في الخليج.

    مع ذلك فان العلمانيين والشيعة البحرينيين اصيبوا بالذعر ازاء نمو الاصولية السنية، المتمثلة بالشخصيات المتحالفة مع الاخوان المسلمين او الجماعات الاكثر تطرفا، والذين اصبحت لهم اليد الطولى في وزارات الاعلام والمالية واجزاء كبيرة من العسكريين. وتقول جماعات حقوق الانسان ومنتقدي الحكومة ان المؤسسات المالية والخيرية الاسلامية الغنية قد نمت مع عودة الاموال العربية من الولايات المتحدة واوروبا بعد تزايد الاحداث عقب 11 سبتمبر، وتدفق المال من الغرب الى الخليج. وأعطت المؤسسات الخيريه الاسلامية قوة للجماعات السياسية السنية المتشددة ، مع تشجيع الحكومة.

    وقد شبه بعض النقاد مايجري في البحرين بما جرى مع الجماعات السنية التي حصلت على دعم الولايات المتحدة والسعودية في افغانستان خلال الثمانينات اثناء الاحتلال السوفياتي. وشبه ابراهسم شريف السيد، عضو جمعية العمل الوطني الديمقراطي ، وهي مجموعة معارضة علمانية، شبه الموضوع بانه “فرانكشتاين سعودي”. وقال “ان مانراه هو نفس اللعبة التي حدثت من قبل، اذ يستعينون بالمتشددين ويعتقدون انهم يستطيعون السيطرة على الاسلاميين”.

    ويخش النقاد ان تتحول البحرين وهي بلد الاعتدال نسبيا الى معقل لرجال الدين الذين يمجدون الحرب المقدسة كما حدث في نماذج سابقة. الصحف المتأثرة بالاسلاميين زادت هجماتها القوية والمناهضة للامريكيين، ومثال ذلك اخبار الخليج التي تطلق لقب “شيخ” على اسامة بن لادن، وهذا اللقب عنوان للشرف.

    وقد تمكن اثنين من الشخصيات السنية المثيرة للجدل في الولايات المتحدة من اللجوء الى البحرين والعمل فيها، وهما وجدي غنيم الذي كان يرأس مسجدا في “اورانج كاونتي” واشتبهت السلطات الامريكية بانه يلقي خطبا تدعم المنظمات الارهابية ، واعتقل في تشرين الثاني / نوفمبر 2004 للاشتباه في تجاوزه قانون التأشيرة الامريكى ؛ وصلاح سلطان ، الباحث الاسلامي. وقال احد الصحافيين الذي طلب عدم ذكر اسمه خوفا من الانتقام “كل اسبوع يظهر الشخصان على شاشة التلفزيون ليرشدوا للناس كيف يحصلون على النظافة الدينية والورع”.

    ظهرت المعلومات الاولى عن دعم الحكومة للمتطرفين السنة في تقرير أعدده مستشار الحكومة السابق صلاح البندر العام الماضي ، وفصل فيع الروابط بين مسؤولي النظام والمتشددين كجزء من خطة لسحق تطلعات الشيعة. و ازدادت خشية السنة من الغالبية الشيعية بعد الاحداث في العراق، حيث الشيعة امسكوا هناك بسلطة الحكم الذي كان في السابق بيد الاقلية السنية.
    ومع ان البحرين مغمورة بالثروة، الا انها ليست محصنه ضد العنف الطائفي والسياسي. ويقول الشيعة انهم ظلوا لعقود ممنوعين من الحصول على أي شيء من ثروات البلاد والفرص، و المناطق الشيعية غرب العاصمة المنامة تميل الى الفقر وهي معطلة. وقد انتقد مراقبون مستقلون الحكومة بانتظام لانها قوات الامن مملوءة بالموظفين من غير البحرينيين من السنة. وقد انفجر الغضب والاستياء في السبعينات. وفى عام 1981 ، قامت مجموعة من البحرينين الشيعة ، يزعم انها كانت مدعومة من عناصر في ايران بمحاولة لقلب النظام الملكي. وحدثت مواجهات عنيفة بين الشيعة وقوات الامن في اواخر التسعينات، نتج عنه نفي رموز من الشيعة.

    كثير من السنة يرون في الشيعة في البحرين بانهم طابور خامس لايران. وقال النائب السني الذي يوصف بانه متشدد، محمد خالد “السنة والشيعة جميعا في نفس القارب، ولكننا لن نسمح لأحد ان يقود القارب. ولن نقبل أي تدخل خارجي ، ليس من الامريكيين او الايرانيين”.

    الكثير من الشيعة في البحرين لديهم علاقات جيدة مع الحركات الشيعية المزدهرة في جميع انحاء الشرق الأوسط، والمنازل والسيارات الشيعية مزينة بملصقات للقائد اللبناني الشيعي الشيخ حسن نصر الله ؛ رجل الدين العراقى اية الله العظمى علي السيستاني ؛ والزعيم الاعلى الايرانى على خامنئى.

    لقد اطلق الملك حمد خطة للمصالحة والاصلاح الديموقراطي عندما صعد الى العرش في عام 1999 ، لكن الكثيرين يقولون انها قد توقفت الان جزئيا بسبب مخاوف من ان اعطاء الشيعة حقوقا من شأنه ان يفتح الطريق امام استيلاء ايراني على الجزيرة، اذ كانت ايران تدعي السيادة اكثر من مرة في السابق.

    المعتدلون في الحكومة، بمن فيهم ولي العهد، يقولون بان الاصلاح الديموقراطى والفرص الاقتصادية سوف تكون أكثر فعالية في اكتساب الشيعة وابعادهم عن التأثير الايراني. وقال المسئول المعتدل “المتشددون لم ينجحوا، انهم لم يحققوا سوى شيء واحد، اذ اصبح كثير من الناس ضدهم”.

    ترجمة مقال لوس انجلوس تايمز – منقول من بحرين اونلاين

    http://www.latimes.com/news/nationwo…=1&cset=t rue

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقاليوم في طهران وغداً في.. بيروت؟
    التالي الصراع في بلاط الملك محمد السادس: البقاء لـ… الأكثر مكرا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.