Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»خط الدوحة ـ أنقرة سقط!: تفاصيل 48 ساعة حَسَمَت انتخاب جوزيف عون رئيساً!

    خط الدوحة ـ أنقرة سقط!: تفاصيل 48 ساعة حَسَمَت انتخاب جوزيف عون رئيساً!

    1
    بواسطة مرصد الشفّاف on 10 يناير 2025 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    أخيراً، دخلت المملكة العربية السعودية بقوة على خط الانتخابات الرئاسية اللبنانية، بعد  ان كانت أشاحت بنظرها عن لبنان واللبنانيين لفترة طويلة، تاركة الساحة لايران و “حزب الله“.ولِلعلم، حتى عند الدخول في اللجنة الخماسية قبل أشهر، فإن السفير السعودي كان يكتفى بدور المراقبة وإسداء النصح.

     

     

    ولكن الوضع تغيُرَ في الى الاسبوع الاخير قبل الاستحقاق، حيث اوفدت المملكة السعودية الى لبنان وزير خارجيتها يرافقه قريبُهُ الامير “يزيد بن فرحان:، المُكَلَّف بالملف اللبناني. وقد أجرى الوفد لقاءات بعيداً عن الاضواء من اجل حسم تأييد قائد الجيش جوزف عون دون سواه لرئاسة الجمهورية، وذلك بالتنسيق مع الجانب الاميركي. وبالنتىيجة،  تراجع الدور القطري ومن بعده الفرنسي والمصري، ليلتحقوا جميعا بالقرار السعودي ـ الاميركي الذي اسفر عن انتخاب الرئيس جوزف عون.

     

    جهاد أزعور “مرشح “إجماع المعارضة””!

    حتى يوم واحد قبل الانتخابات كانت النتيجة غير محسومة لصالح قائد الجيش!

    بل اتجهت الانظار الى الوزير السابق “جهاد أزعور”، حيث قررت المعارضة التصويت لصالحه بعد ان تيقَّنَت ان هناك ما أسموه “تهريبة” يجري العمل على تسويقها في الدورة الثانية، بحيث تلتقي اصوات “الثنائي الشيعي” و”التيار العوني” على الاقتراع لصالح اللواء “الياس البيسري”، او شخصية مدنيّة قيل أن “الإيراني” جبران باسيل سعى لتمرير انتخابها ما بين الدورات المتتالية.

    وأشارت المعلومات الى ان امارة قطر كانت دخلت بثقلها الى جانب مدير جهاز “الأمن العام”/ “اللواء الياس البيسري”، حيث بلغت الوعود القطرية ما قيمته 5 مليارات دولار من اجل تسهيل انتخاب ّالبيسري”، وذلك بهدف استبدال “الهلال الشيعي” بـ”هلال سني” يبدأ في تركيا ويمر بسوريا ولبنان، ولاحقا الأُردن، وصولا الى الخليج العربي!

    وفور تَيَقُّن المملكة العربية السعودية من صحة المعلومات تحركت ديبلوماسيّتها على خطّي واشنطن من جهة وبيروت من جهة ثانية، ما أسفر عن تراجع الدور القطري علما ان هنالك مزاعم بأنّ احد النواب “البيارتة” كان قد تورَّطَ مع المبعوث القطري، وقبض مبلغا من المال من اجل تسويق التأييد للواء البيسري.

    فور وصول الوفد السعودي الى لبنان تم تذليل العقبات بسحرِ ساحر!

    فتراجعت قوى المعارضة عن خطة التصويت للوزير أزعور! وأعلنت في بيان لها، عشية الانتخابات،َ انها سَتُصوِّت لقائد الجيش في كل الدورات وأنه ليس لديها مرشح بديل له.

    وعلى الاثر عُقِدَ لقاء بين رئيس حزب “القوات اللبنانية” الدكتور سمير جعجع، وقائد الجيش، في وزارة الدفاع. في حين أشارت معلومات الى ان اللقاء عُقِدَ في منزل احد الضباط المتقاعدين قبل الانتخابات، حيث تم التعارف بين الرجلين ومناقشة سُبُل الخروج من الازمات التي تعصف بلبنان كما يراها قائد الجيش.

    كما تم جمع قائد الجيش بكل من النائبين محمد رعد وعلي حسن خليل في وزارة الدفاع ايضا، من اجل تأمين مخرج لما يُسَمّى زوراً “الثنائي الشيعي”، لكي يصوت لقائد الجيش.

    وهكذا حصل التصويت في الدورة الاولى لقائد الجيش دون سواه، في حين صوَّتَ المعترضون بـ”أوراق بيضاء” او بأوراق “السيادة والدستور“، واوراق ملغاة.

    وفي الدورة الثانية تم التصويت لصالح قائد الجيش باغلبية 99 صوتا.

     

    إقرأ أيضاً:

    ملاحظات على هامش انتخاب “الرئيس الآدمي” الذي أرادَهُ اللبنانيون قبل الطبقة السياسية

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأزمة الغرب الخانقة تحيي استثماراته في الشرق الأوسط!
    التالي من “عَونية” إلى أخرى: رسالة مفتوحة إلى ميشال عون، الرئيس السابق للجمهورية!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    قارئ
    قارئ
    4 شهور

    تقييم ليس دقيقاً. هوكشتاين ذهب إلى السعودية فأرسلوه إلى قطر لإقناع القطريين بالتراجع. بشكل عام لم يكن هناك جو قطري او تركي يريد أن يمنع السعودية من ان تكون لها الكلمة الأخيرة في لبنان. اهم شي انه كان هناك تفاهم في العمق سعودي- أميركي – فرنسي، مع دعم قطري وتركي، لهذا التفاهم الذي هو امتداد للدعم التركي – القطري للتغيير في سوريا. باركت السعودية هذا التغيير بناء على طلب تركي وقطري

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz