Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»خطة سعودية لتغيّير قواعد الإشتباك بدءاً من الجنوب السوري

    خطة سعودية لتغيّير قواعد الإشتباك بدءاً من الجنوب السوري

    1
    بواسطة Sarah Akel on 14 مارس 2014 غير مصنف

    تعود المملكة العربية السعودية من جديد إلى الصفوف الأمامية في رفع لواء «مكافحة الإرهاب» الذي خبرته سابقاً، ونجحت في مسار التصدي له، ولا سيما بعدما أضحى هدفاً عالمياً في أعقاب أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001. تلك العودة تجلّت بشكل أساسي في الأمر الملكي الأول بتجريم المواطنين السعوديين في حال القتال في الخارج أو الانتماء إلى تيارات مُصنّفة إرهابية أو دعمها مادياً. وتجلّت كذلك في الأمر الملكي الثاني الذي صنّف في خانة المنظمات الإرهابية تنظيمات إسلامية شملت «الاخوان المسلمين» و«حزب الله» في الحجاز و«داعش» و«جبهة النصرة» و«الحوثيين» وكل من انتمى إلى «القاعدة».

    ثمة من يعتقد أن الاندفاعة السعودية تتماهى مع قرار دولي، متجدّد هو الآخر، بضرورة التصدّي بقوة لخطر تنامي التنظيمات الإسلامية المتطرّفة وانتعاشها، مستفيدة من ساحات الصراع المشتعلة دفعة واحدة في أماكن عدّة، من ليبيا واليمن مروراً بمصر ووصولاً إلى سوريا الساحة الأكثر جذباً لهذه التنظيمات العابرة للحدود والتي تستقطب «جهاديين» عرباً وأجانب، باتت دولهم تتخوّف من تداعيات عودتهم إليها. قد يكون القرار السعودي يشكل، في جانب منه، صدىً للقرار الدولي، ولا سيما أن المملكة، التي خاضت حرباً شرسة مع «تنظيم القاعدة» بزعامة مواطنها أسامة بن لادن، تدرك مآل انفلاش التنظيمات المتطرّفة ذات الأجندات المتعددة ومخاطرها على أمن دول المنطقة وعلى السلم العالمي، لكنه في رأي مراقبين يأتي في سياق مقاربة جديدة للمملكة حيال المواجهة المفتوحة في ساحات الصراع، وتحديداً الساحة السورية التي يتلكأ الغرب وخصوصاً الولايات المتحدة الأميركية الداعمة للثورة السورية في مدّ القوى المعارضة المعتدلة بالأسلحة النوعية بحجة المخاوف من وقوعها في يد القوى المتطرفة.

    فقبل انعقاد مؤتمر جنيف - 2 الذي سعى النظام السوري وحليفته موسكو إلى جعل «مكافحة الإرهاب» بنداً أولاً على جدول أعماله لحرفه عن هدفه وتعويم الرئيس السوري بشار الأسد كشريك في هذه المعركة، خاضت قوى المعارضة المعتدلة، ولا سيما الجيش الحر والفصائل الإسلامية المعتدلة مواجهة قاسية مع «داعش»، ما أجهض خطة النظام السوري وراعيه الدولي، فيما أثبتت تلك القوى قدرة مقبولة على القيام بتلك المهمة، واكتسبت حيزاً من الصدقية يمكن التأسيس عليها مع الدول المترددة. ويذهب مطلعون إلى القول إن المملكة، التي أخذت على عاتقها الانخراط بقوة في معركة تقويض التنظيمات المتطرفة في سوريا، عبر دعمها للمعارضة المسلحة المعتدلة، قد ساهمت وحلفاؤها إلى دفع الائتلاف الوطني السوري إلى رسم استراتيجية جديدة تقوم على تغيير قواعد اللعبة أو شكل المواجهة، بحيث تستند بشكل رئيسي على تعزيز القوى الداخلية السورية المرتكزة على العشائر في المواجهة المزدوجة للتنظيمات المتطرفة والنظام السوري، خصوصاً أن هذه العشائر قادرة على خوض هكذا مواجهة مع «الإرهاب العابر للحدود» بما لها من تأثير في بيئتها، وما تعبّر عن النسيج الاجتماعي السوري المعتدل.

    ويشكل الجنوب السوري، انطلاقاً من درعا ومحيطها، حيث لا وجود لقوى متطرفة، نقطة ارتكاز للمنطقة المحررة تحت سيطرة المعارضة، إذ جرى أخيراً إعادة هيكلة الجيش السوري الحر وتغيير قيادته بما يتلاءم مع شكل المواجهة الجديدة، الأمر الذي يفتح الطريق أمام إزالة العقبات التي تتذرع بها واشنطن لمنع وصول السلاح النوعي للمعارضة. فحرمان المعارضة من السلاح النوعي في مقابل تدفق السلاح إلى النظام من إيران وروسيا أخلّ بموازين القوى على الأرض، وسمح للنظام السوري مدعوماً بالميليشيات الشيعية من لبنان والعراق بتعزيز وضعه العسكري في الميدان نتيجة هذا الخلل. ويدل المنحى الذي يسلكه الأسد، من خلال الاستمرار بالتصعيد الميداني وتفصيل مجلس الشعب السوري قانون الانتخابات الرئاسية على قياس الرئيس الحالي، أن النظام يُراهن على الحل العسكري بديلاً للتسوية السياسية التي حدّد مؤتمر جنيف -1 آليتها. وهو المنحى الذي جعل الموفد الدولي الأخضر الإبراهيمي أمام مجلس الأمن يتهم الأسد بـالقيام «بمناورات تسويفية» لتأخير العودة إلى طاولة المفاوضات المهددة بالانهيار إذا ترشح إلى الانتخابات الرئاسية المقبلة، والتي تدل المؤشرات الآتية من دمشق أنه ماض في خطته مستفيداً من الانشغال الدولي في أحداث أوكرانيا، ومن إمكان تصلّب روسيا في سوريا في مواجهة الهجمة الغربية عليها في عقر دارها.

    وإزاء الاقتناع التام لدى القوى الإقليمية والدولية المعنية بالصراع في سوريا بأن الميدان سيرسم مصير سوريا الغد، فإن هناك ضرورة وحاجة إلى إحداث تغيير ما في الميدان ولا سيما أن معركة القلمون باتت على طريق الحسم النهائي لمصلحة النظام، ومسألة سقوط يبرود ليست سوى مسألة وقت، مع الحصار المفروض عليها والطوق المحكم حولها، ولا بد تالياً للمعارضة من تحقيق «انتصار ما» لإعادة التوازن بين طرفي الصراع يعيدهما إلى طاولة المفاوضات للسير في خارطة الطريق التي رسمها مؤتمر جنيف -1، وهو أمر يعلمه جيداً الرئيس الأميركي باراك أوباما الذي سيزور السعودية هذا الشهر، ويُدرك سلفاً أن حليفه الاستراتيجي المبدئي في المنطقة لا ينتظر فقط لسماع إيضاحات عن التحولات في السياسة الأميركية الجديدة في المنطقة، وحيال الجار الإيراني الذي دخلت الرياض معه في مواجهة مفتوحة في غير ساحة لوضع حد لتمدّد نفوذه السياسي في الدول العربية، بل للحصول على إجابات واضحة وشافية في ما خص القرار الأميركي المتعلق بسوريا!

    rmowaffak@yahoo.com

    اللواء

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقآبادي احتجّ والمشنوق دعاه لاعتياد سماع الامور بأسمائها الحقيقية!
    التالي أوغلو: نتدخل عسكرياً في سوريا للدفاع عن ضريح “سليمان شاه”!
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    الحل عند ملالي ايران الارهابيين
    الحل عند ملالي ايران الارهابيين
    11 سنوات

    خطة سعودية لتغيّير قواعد الإشتباك بدءاً من الجنوب السوريبان كي مون يامر الابراهيمي بان يزور ايران الاحد لكي يقنع رئيس الحرس الثوري الارهابي مسلماني بان يأمر بشار الكيماوي السفاح باستمرار المفاوضات أي اعطاء مهلة جديدة للنظام لسفك دماء الشعب السوري وبوتين يريد استعمار العالم باستخدام ملالي ايران الارهابيين ونظام بشار الارهابي تنتقد “تجاوز مهمته” بالحديث عن الانتخابات الرئاسية. انها مسرحيات على حساب الدم السوري يقول جودت سعيد: (إذا نجحت الثورة السورية بالسلاح فسنظل محكومين بالسلاح الذي نحكم به منذ 1400 سنة من حكم معاوية إلي يومنا هذا. كل من أخذ بالسيف، بالسيف يهلك، والديمقراطية لا تحل في بلد إلا إذا… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz