Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»خرق اتفاق وقف إطلاق النار: ما هو موقفنا؟

    خرق اتفاق وقف إطلاق النار: ما هو موقفنا؟

    1
    بواسطة بيار عقل on 3 ديسمبر 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    صواريخ تحذيرية ضد الخروقات الإسرائيلية في لبنان ، أم ضد الهجمات العسكرية على مواقع الجيش السوري والحرس الإيراني في حلب وحماه وحمص؟

    *

     

    حتى لو كانت إسرائيل هي التي خرقت وقف إطلاق النار، وهذا ما نُرجِّحُه، فنحن ضد ما يسمّيه الحزب الإيراني « خطوة تحذيرية »، أي إطلاق صواريخ إيرانية من لبنان على إسرائيل!!

     

     

    ما لا يفهمه « الحزب الإيراني »، ودُعاتُه، هو أن اللبنانيين يرفضون مجرّد وجود أية قوة مسلّحة في لبنان غير الجيش اللبناني، وقوى الأمن الداخلي اللبنانية، فقط لا غير!

    الكاتب قاسم قصير يسأل: « السؤال : كيف نواجه الخروقات والاعتداءات الإسرائيلية في حال فشلت اللجنة الدولية في تطبيق الاتفاق وعجز الجيش اللبناني عن الرد ؟

    ويسأل: ما هو موقف الاحزاب اللبنانية والجهات السيادية… وجميع الذين تضامنوا مع الزميل الصحافي داوود رمال بعد المشكلة التي حصلت له في بلدة الدوير ؟ »

    وجوابنا بسيط: حتى لو عجزت « اللجنة الدولية » وحتى لو « عجز الجيش اللبناني عن الرد »، فهذه ستكون مشكلة « لبنانية » وليست مشكلة « إيرانية »! وحتى إذا سقط شهداء من اللبنانيين في ضربات إسرائيلية، فإن على دولة لبنان وحدها، ولا علاقة للديكتاتور الإيراني بالموضوع، أن تجد حلولاً للدفاع عن شعبها! وليس عاراً أن تلجأ دولة لبنان إلى الأمم المتحدة، والدول الصديقة للبنان، لوضع حدٍّ للضربات الإسرائيلية. خصوصاً أن لبنان يتمتع بدعم وصداقة كل دول العالم، بعكس نظام إيران المعزول والخاضع لعقوبات “دولية”.

    وهذا فحوى الخلاف بيننا وبين وكلاء الإحتلال الإيراني!

    فإذا استهجنَ لبناني الحرب الإسرائيلية على غزة (مع أن « الإخوان المسلمين » في « حماس » هم الذين بادروا بـ« العدوان »)، فهذا لا يعطيه « الحق » في استيراد صواريخ من إيران، وفي استيراد « ضباط إيرانيين »، وفي إعلان « الولاء » لحاكم دولة أجنبية! في أي بلد من بلدان العالم، هذا يسمّى « طابور خامس »، ويرقى إلى مرتبة « الخيانة العُظمى »! إلا في لبنان، وفي العراق واليمن، حيث يُسمّى « مقاومة »!

    هذا، أولاً.

    إستسلام غير مشروط للجيش الإمبراطوري الياباني. انتحر قادة الجيش المهزوم، ووقّع الإمبراطور « هيروهيتو » وثيقة تُقِرُّ بأن أمّة اليابان ليست « متفوّقة على كل شعوب العالم” وبأنه، هو، ليس “إلهاً”. هكذا دخلت اليابان عصر السلام والتقدم والإزدهار.

    ثانياً، الحزب الإيراني خرج مهزوماً، وأكرر « مهزوماً » من الحرب!

    وهو من سيَسَلِّم سلاحه الموجود جنوب الليطاني، وشمال الليطاني في كل أنحاء لبنان. وحتى تكون الأمور أوضح: جيش نتنياهو لن يُسلِّم سلاحه، فقط ما يُسمّى « حزب الله » سيَسَلِّم سلاحه حسب اتفاق الهدنة! وقوات « اليونيفيل » موجودة في أرض لبنانية وليس في إسرائيل!

    بكلام آخر، أسطورة « التوازن » هي مجرد كِذبة. ما يُسمّى « حزب الله » هُزِمَ في الحرب الأخيرة، وكل محاولة للتهرّب من الإعتراف بالهزيمة ستكلّف اللبنانيين، وليس حكام طهران، مزيداً من الشهداء والدمار والبيوت المهدّمة.

    المطلوب “إعتذار من اللبنانيين”

    في نهاية المطاف، كل « تبريرات » حزب إيران مرفوضة: « إسناد غزة » المزعوم كبّد لبنان 7000 قتيل و100 الف منزل مدمّر ومواسم ومحاصيل مدمرة، ومليون نازح.

    أقل المطلوب من الأستاذ قاسم قصير ومما يسمّى “حزب الله” المهزوم، هو اعتذار صريح لا مكابرة فيه. اعتذار من شعب لبنان ومن دولة لبنان ومن جيش لبنان.  

    صواريخ تحذيرية.. لإسناد الأسد في حلب!

    أخيراً، من يقول لنا أن الصواريخ « التحذيرية » التي أطلقها ما يسمّى « حزب الله » كانت، في حقيقة الأمر، عملية « إسناد » لبشار الأسد وللقوات الإيرانية التي انهزمت في « حلب » بسوريا، وليس ردّاً على خروقات إسرائيلية لوقف إطلاق النار؟ وهذا ما نعتقده:  الديكتاتور خامنئي يرى إمبراطوريته الرثة تتهاوى في لبنان وفي سوريا، فيعطي أمراً لوكلائه اللبنانيين بإطلاق « صواريخ تحذيرية من استمرار الهجوم على مواقع الحرس الثوري الإيراني في حلب وحماه وحمص »! أليس كذلك؟

    نقطة أخيرة: يشير الأستاذ قاسم قصير إلى « الذين تضامنوا مع الزميل الصحافي داوود رمال بعد المشكلة التي حصلت له في بلدة الدوير ؟ »!

    “المشكلة التي حصلت له”!!  عيب، يا أستاذ قاسم. لا تؤاخذنا:  ذكّرتنا بـ”المشكلة” التي كلَّفَت المواطن اللبناني “هاشم السلمان” حياته أمام سفارة إيران! والعجيب أن القضاء اللبناني لم يجرؤ على فتح ملف في تلك الجريمة التي وقعت في سنة 2014!

    هل ينبغي أن نشعر بالإمتنان لأن الصحافي داوود رمال، المقرَّب من رئيس مجلس النواب نبيه برّي، لم يُقتَل بمسدسات مجهزة بكواتم صوت مثل صديقنا العزيز « لقمان سليم »؟

    قبل سنوات، اعلن السيد نبيه بري أن « حزب الله فعل بنا ما لم تفعله إسرائيل »! لقد انتهى الزمن المديد (30 سنة) الذي كان فيه « كَفَ » حزب الله في « رقبة » حركة أمل!

    إقرأ أيضاً:

    “الشفاف” يعلن تأسيس “مرصد” خروقات “القرار الدولي 1701 بلاس” من حزب الله وأي تواطؤ لأجهزة الدولة

    أصولُ الوَهَم: نعيم قاسم يُعلن “الإنتصار” على إسرائيل!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعن حقيقة استشهاد الحسين في كربلاء
    التالي كيف سيتصرف ترامب مع آسيا في ولايته الثانية؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    فاخر السلطان
    فاخر السلطان
    6 شهور

    لن يفهم المتعاطفون مع حزب الله خطابك استاذ بيير. وعدم الفهم هذا ليس مشكلة موجودة في الشارع الشيعي اللبناني، وإنما هو مشكلة في غالب الشارع الإسلامي، السني والشيعي.
    الحزب، بل الإسلام السياسي الشيعي، لا يعترف إلا بمشروعية دولة الولاية، إيران. أما بقية الدول، بحكوماتها، وشعوبها، وجماعاتها، فهي مجرد وسيلة لتحقيق الأهداف الإيرانية. واللبناني، وبالذات الشيعي، يتصدر تنفيذ هذه المعادلة. عَجَبي، كيف للبناني، غير الشيعي، أن يرضخَ لهذه المعادلة.
    مقالة ممتازة.. تحياتي…

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz