Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المجلّة»‎خاص‫-‬ ‫”‬خدعة‫”‬ إتفاق فيينا: المنطقة ستشتعل، و”الحرس” سينتقم من الإيرانيين، والرياض تريد “القنبلة”!
    مقاتلات أميركية فوق آبار النفط الكويتية المحترقة، في عملية "عاصفة الصحراء، في أبريل ١٩٩١.

    ‎خاص‫-‬ ‫”‬خدعة‫”‬ إتفاق فيينا: المنطقة ستشتعل، و”الحرس” سينتقم من الإيرانيين، والرياض تريد “القنبلة”!

    0
    بواسطة بيار عقل on 24 يوليو 2015 المجلّة

    إيران لم تكشف كل مواقعها النووية، والسعودية دخلت “السباق على القنبلة الذرية” من البوّابة الباكستانية

    خاص بـ”الشفاف”-    شكّكت مصادر أوروبية مطّلعة في حديث لـ”الشفّاف” في تنفيذ الإتفاق النووي مع إيران، وتوقّعت أن تشهد الأشهر المقبلة تصعيداً خطيراً على مستوى الشرق الأوسط كله من مختلف الفرقاء الرافضين للإتفاق!  وهم “الحرس الثوري” الإيراني من جهة، والإسرائيليون من جهة أخرى. وهذا عدا السعوديين الذين يعتبرون التفاهم مع إيران تهديداً لهم، والذين دخلوا الآن في “السباق على القنبلة الذرية”!

    مواقع نووية لم يتم الإعلان عنها!
    وقالت المصادر أنه “بعكس ما أشيع بعد اتفاق فيينا، فإن إيران لم تكشف عن كلّ ما لديها من نشاطات ومواقع ذات صلة ببرنامجها النووي العسكري.  وأضافت أن الدول الغربية “تعرف، وهي متأكدة” من أن إيران “اخفت” عدداً من مواقعها النووية بحيث لم يشملها إتفاق فيينا”!

    هل المقصود هو مواقع “صواريخ بالستية”؟ “ليس فقط”، ترد المصادر، بل “مواقع نووية أيضاً”.

    لكن، إذا كان ذلك صحيحاً، فلماذا وقّعت الدول الغربية على الإتفاق رغم شكوكها حول وجود “مواقع نووية” غير معلنة؟

    تقول المصادر أن السبب هو “التعب من المفاوضات” ورغبة الرئيس أوباما في تحقيق “إنجازٍ” لرئاسته!

    وماذا عن الفرنسيين، الذين كانوا “الأكثر عناداً” في المفاوضات مع إيران؟  

    تجيب المصادر بأن الرئيس فرنسوا أولاند طلبَ من وزير خارجيته لوران فابيوس التوقيع على الإتفاق لأنه، هو أيضاً، “تَعبَ من المفاوضات، ويرغب في تقديم “إنجاز” للرأي العام الفرنسي”!

    وعدا ذلك، فالفرنسيون ربما يعتمدون على نظام “سناب باك” (العودة التلقائية” للعقوبات”) الذي اخترعته الخارجية الفرنسية للحؤول دون استخدام “الفيتو” الروسي أو الصيني لعرقلة إعادة العقوبات على إيران إذا لم تنفذ تعهداتها!

    ‫”‬الحرس سينتقم من الإيرانيين”!

    وبعكس ما يتوقّع الرأي العام الإيراني، الذي هلّل لاتفاق فيينا، وتوقّع أن يكون الإتفاق مدخلاً لتحسين أوضاعه المعيشية، وأوضاع الحريات العامة في إيران، فإن “الحرس الثوري سينتقم من الشعب الإيراني“، حسب ما تقول المصادر الأوروبية نفسها! فـ”الحرس” لم يكن يريد الإتفاق، وهو سيعمل ما بوسعه لضبط الوضع داخل إيران بواسطة “قبضة حديدية”! ربما لأن قائد “الحرس”،  محمد علي جعفري، متخصّص في مكافحة “الحروب الناعمة”- أو “الثورات الملوّنة”، نسبةً لما حصل في أوروبا الشرقية- وهو يخشى أن يكون الإتفاق بدايةً للإطاحة بنظام “الملات-الحرس””! إنه يخشى من مشروع “غورباتشوف إيراني”!

    طائرة نقل تابعة للحوثيين تلتهمها النيران في مطار صنعاء بعد قصف جوي سعودي
    طائرة نقل تابعة للحوثيين تلتهمها النيران في مطار صنعاء بعد قصف جوي سعودي

    ماذا عن الرئيس روحاني؟

    ترد المصادر بأن “روحاني مع الإتفاق”، ولكنه “ليس صاحب السلطة في إيران” وقد يكون مصيره هو شخصياً على المحكّ بسبب اتفاق فيينا.  الإحتمالات مفتوحة.

    وتذكّر بأن روحاني  يفاخر بأنه  كان (في وظيفة مستشار الأمن القومي الإيراني، قبل سنوات) أول من عقدَ اتفاق تعاون أمني مع السعودية. ولكن “الحرس” ناقم عليه.

    IRAN MILLITARY PARADE

    كيف سترد إسرائيل؟
    الإسرائيليون، والحزب الجمهوري الأميركي، “في حالة غليان” بسبب الإتفاق، تضيف المصادر. ولكن، هل تجرؤ إسرائيل على القيام بتوجيه ضربة عسكرية لإيران رغم توقيع الولايات المتحدة على اتفاق معها؟ “ربما لا تقوم بعملية عسكرية، ولكن إسرائيل ستفعل كل ما بوسعها لإجهاض إتفاق فيينا”!   (نقلت وكالة “رويترز” اليوم تصريحاً لوزير الخارجية الأميركية كيري جاء فيه أن “اسرائيل سترتكب خطأ جسيما إذا قررت اتخاذ اجراء عسكري منفرد ضد ايران بسبب برنامجها النووي.‪”‬
    ‎وكان كيري يرد على سؤال خلال مقابلة مع برنامج (توداي) على تلفزيون ان.بي.سي عما إذا كان الاتفاق النووي الذي توصلت اليه القوى العالمية الست مع ايران الاسبوع الماضي يزيد احتمالات أن تشن اسرائيل هجوما عسكريا أو الكترونيا على طهران. وقال كيري “سيكون هذا خطأ فادحا..خطأ جسيما له عواقب خطيرة على اسرائيل وعلى المنطقة ولا أظن أن هذا ضروري.”‫)‬

    تعاون سعودي-باكستاني عسكري ونووي!
    ماذا عن السعودية؟  وكيف نجحت السعودية في القيام بحملة جوية شهدت في بعض الأيام اكثر من “١٠٠ طلعة جوية”، وهذا ما لم يسبق لأي بلد عربي القيام به حتى الآن؟

    تلاحظ المصادر أن الطيران الإماراتي الكفؤء لعب دوراً مهماً في الحملة الجوية. وتضيف أنه ربما شارك عدد من الطيارين الباكستانيين الذين شاركوا في القصف الجوي ضد الحوثيين في اليمن!

    ولكن باكستان رفضت المشاركة في “التحالف”، وصوّت البرلماني الباكستاني ضد تقديم دعمٍ عسكري للسعودية؟

    تردّ المصادر بأن هذا صحيح، “ولكن القوات المسلحة السعودية تستفيد من خدمات “شركة خاصة” باكستانية يرأسها جنرال باكستاني متقاعد وتضم بضع عشرات من الطيارين المجرّبين، إضافة إلى حوالي ١٠٠٠ عسكري متقاعد من مختلف الإختصاصات”!

    ولي ولي العهد السعودي يستقبل رئيس الأركان الباكستاني في الرياض
    ولي ولي العهد السعودي يستقبل رئيس الأركان الباكستاني في الرياض

    وتستخفّ المصادر بما يُشاع عن تدهور العلاقات السعودية-الباكستانية بسبب قرار البرلمان الباكستاني بالإمتناع عن المشاركة في الحرب، قائلة أن “السباق على القنبلة النووية” قد بدأ فعلاً .. بسبب الإتفاق مع إيران!

    فالسعوديون سيعزّزون دعمهم المالي للبرنامج النووي الباكستاني، ويُعتَقَد أن هنالك علماء سعوديين في بعض مراكز الأبحاث النووية في باكستان الآن”!

    سوريا بعد اليمن؟
    هل يمكن للسعودية أن توسّع حربها الجوية لتشمل سوريا بعد اليمن؟ تعتقد المصادر أن ذلك ممكن!

    وماذا تستطيع إيران أن تفعل إذا شارك الطيران السعودي والإماراتي بقصف قوات الأسد وميليشيا حزب الله؟ “عسكرياً لا شيء. فلا تملك إيران القدرة على الردّ. وهي تعتمد على “ميليشيات عربية”، ولا تملك سوى بضعة آلاف من الضباط والجنود في سوريا! وحدها روسيا، تملك مثل هذه القدرة، ولكن روسيا تعبت من الحرب السورية”.

    دور فرنسا في حملة اليمن: قاعدة جيبوتي
    أخيراً، سألنا المصادر الأوروبية عما ذكرته مصادر أميركية عن “دور فرنسي خاص” في دعم الحملة الجوية السعودية في اليمن؟

    ترد المصادر بأن فرنسا قدّمت معلومات إستخبارية (معلومات أقمار صناعية، ومعلومات عن “الأهداف” المناسبة للقصف) للسعوديين، وفتحت للمقاتلات السعودية القاعدة الفرنسية في جيبوتي لإعادة التزوّد بالوقود بعد عمليات
    القصف!

    وصفقة تسليح الجيش اللبناني
    وتربط المصادر بين هذه التسهيلات الفرنسية للطيران السعودي وصفقة تسليح الجيش اللبناني بقيمة ٣ مليار دولار. وتقول أن السعودية هي التي ربطت بين الموضوعين، وأن ملف تسليح الجيش اللبناني “سوف يخرج الآن من حالة “التجميد” التي فرضها السعوديون قبل أسابيع”! وأن ولي العهد الأمير محمد بن نايف (وليس ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان) هو الذي يتابع ملف تسليح الحيش اللبناني.

    مصير حزب الله على المحك؟
    كيف ستؤثر هذه التطورات على حزب الله؟
    ‫”‬هذا سيتوقّف على تطوّر الأوضاع داخل إيران”، تقول المصادر. لكن استخدام حزب الله ضد إسرائيل لم يعد ممكناً في ظل اتفاق فيينا. فأي عملية عسكرية يقوم بها “الحزب” ضد إسرائيل تعرض للخطر اتفاق فيينا نفسه. وتهدّد حتى بردّ عسكري إسرائيلي يستهدف إيران نفسها!

    ما يعني أن “حزب الله” يمكن أن يظل “أداة” صالحة للإستخدام في سوريا أو العراق، أو حتى اليمن، أي في البلدان التي اعتبرها نصرالله “طريقا” إلى القدس!

    ولكنه، باستثناء حالة انهيار اتفاق فيينا، أو صدام مباشر بين إيران وإسرائيل،  “لم يعد صالحاً للإستخدام ضد إسرائيل”.

    القدس ستنتظر!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتحليل-دفة الحرب في اليمن تتحول لصالح الرياض
    التالي بـ٤،٤ مليون دولار: بيت “تروتسكي” في استانبول للبيع!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz