Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حيث اللا مكان…

    حيث اللا مكان…

    15
    بواسطة وجيـهة الحويــدر on 27 يوليو 2007 غير مصنف

    انا متعب..الجو محاط بأشباه بشر حيث اللا مكان..هنا وهناك يتناكحون ويتكاثرون كالأوبئة المعدية.اللا مكان يكتظف بهم.لا هوية لهم غير الموروث. يا ترى لو فـُقد يوم ما ذاك الموروث الرّث من على رفوفهم كلها.. هل سيحسنون مواصلة العيش بدونه؟؟ كم هم بحاجة شديدة لذاك الصنف من المغامرة، كي يتخلصوا من العَـلَف الذي يلكونه كل يوم بثقة مرتبكة..

    احتسيت قهوتي بسرعة مع صديق يصاحبني دائما ..لا يهمني ابدا وجوده معي..لكن يبدو ان ذلك يهمه…الصداقة عبء اختاره لنفسه، ليثبت انه حيوان اجتماعي ويتحدث بلغة متميزة.

    غادرت المكان وتركته كالعادة ..فهو ممل مثل سائر الكتل البشرية المتناثرة في جميع الأمكنة. سرتُ بخطى سريعة وانا احمل معي جريدة تافهة مليئة بالتضليل والكذب. كنت أبحث لها عن صندوق قمامة لأرميها فيه.. أحيانا اشعر اني أُسيء لصناديق القمامة بتلك الفُعلة اليومية..

    اشتري كل يوم عدد من الصحف المحلية اتصفحها بخفة يد الساحر، حيث يتزاحم منافقي المجتمع على عنوانين الأخبار. اتقزز منهم، ثم أمزقها وأرمي بها في الزبالة أمام البائع. اعتاد يوميا ذاك البائع قرفي مما ارى، واعتدت انا تقاسيم بلادته.. لا يدري بغل الصحف ذاك، ان ما أفعله مؤشر ضعف..لأن هذا كل ما بوسعي القيام به كل صباح، لكي اعلن رفضي للسلطة ولكَـتَبتها الكَسـَبة.

    في احدى المرات وانا أمزّق الصحف، سألني رجل محنط في ثوبه الابيض كالمومياء سؤالا تقليدياً سمجاً..قال: لماذا تفعل ذلك..؟
    كدتُ ابصق في وجهه، لكن وجدتها خسارة كبرى لريقي، حدّقت في عينيه بإشمئزاز، لم يفهم ولم يكن لدي رغبة في اضاعة وقتي معه… خاصة ان عقاله كان ثقيلا جدا..كاد يحدد ابعاد مهاراته الذهنية الضيقة..

    واصلت في حمل نفسي وتحملها… اللا مكان هذا بالرغم من كل ثراوته النفطية لكن العيش فيه لا يساوي ذرة ثرى..أزقة..شوارع ..حارات ..أسواق.. جميعها متخمة بالمتطفلين لأخبار بعضهم بعض.. أنه مؤشر بطالة أبدية للعقول، صيغت بصورة مدروسة ومقننة.

    اقتربت من سيارتي، أنا لا أحب قيادة السيارة لسببين: لأني مجبر عليها، ولأنها تُستخدم في هذه البقعة من الأرض كسلاح إذلال وتسلط لكسر نفوس النساء..

    وأنا افتح الباب عبرَ سرب من السواد..يقال أنهن نساء.. صرتُ اخشاهم..من يدري..ربما ارهابيون متسترون خلف تلك الخيم السوداء..وقبل ان تتطاير علامات الاستفهام في رأسي عنهن تأكدت أنهن نساء..حيث اتى من خلفهن ملتح، تكاد بؤبؤتي عينيه تقفزان من مكانهما من شدة الاحتقان والغيض منهن..يصطحبه شرطي بزيه الرسمي. مرضى نفسيين يجولون الأماكن العامة لإيذاء البشر برخص حكومية…

    كانا يتابعان تحرك السواد الأنثوي. كل ما هو انثوي هنا محاصر ومُطارد “لمنع المفاسد”..عجيب امر أهل مضارب البادية هذه.. كل الذكور الفاسدون والمرتشون واللصوص الكبار المنتشرون في كل زواية وفي كل مؤسسة حكومية وغير حكومية..لا يراهم احد في اللا مكان.. بينما المجاهر الميكروسكوبية تتحسس أظافر أقدام النساء ان كانت مطلية بصبغة مثيرة ام لا… فهذا هو همّ الأمة..لأنه يعني دعوة فساد وخراب للبلاد ودمار للعباد.. بصقت على الارض..أمام الملتحي ومن معه ..لأني لم أعد قادر على ابتلاع ريقي من شدة القهر المصرح به علنا وبدون استحياء..تف على اللا مكان ..تف على أي مكان يُعزز فيه سحق ابناء ارضه بعباءة دينية..

    وصلتُ البيت، زوجتي للتو عادت من عملها. لا اطيقها. امرأة ينقصها كل شيء. جميلة متعلمة وتقليدية وملتزمة بطقوس المجتمع..اووف..لا احب هذا الصنف من “الكمال” في المرأة. هذا يعني انها قمة في الغباء.. إمرأة بتجارب ناقصة..لأنها لا تقوى على مس الخطوط الحمراء والتساؤل بدهشة.. كم هم مزعجون اصحاب مثاليات مجتمع باهت..

    اتتني وقبلتني كعادتها، وهي تعبر لي عن مدى اهتمامها بي. عيناها تنم عن ذكاء متطفل تدفعاني الى الهروب من المكان… اشعر انها تقرأني بدون ان تستأذني.. امر لا اسمح به لأحد..حتى هي..

    اعتذرتُ وسحبتُ جسدي المثقل منها..

    ذهبتُ الى الغرفة.. سرير يفترش المكان ويصرّ ان يحتضنني كل ليلة مع امرأة ذابلة.. لم اعد احب الأسّـرة الكبيرة، تذكرني بالولاء لإنسانة واحدة عديمة الخيارات طوال الحياة..

    كيف يمكن للإنسان المتعدد الذكاء، والرغبات، والمهارات ان يقتل نفسه في ذاك الايطار الضيق.. مؤسسة الزواج مهزلة كبرى للجنسين، بل الكذبة التي اختلقها المدنيين لكي يشعروا أنهم اكثر تمدنا… تباً للمجتمعات “الحديثة” ..جردتنا من سجيتنا ومتعنا اليومية التي وهبتها لنا الطبيعة.. كم احسد البشر الذين يعيشون حياة بلا “حرية مسؤولة”.. في اللا مكان هذا كل ما هو انثوي مجرد من المسؤولية ما عدا الحرية.. جعلوها مسؤولة..ابتزاز فعلا..واستخفاف برمز الانثى الجميل ..الحرية..

    استلقيت على الفراش..لم اخلع..حذائي ..اعرف ان ذلك امر تمقته زوجتي.. مرات احب ان استفزها .. لأهشم في داخلها تلك المثاليات الاجتماعية والذوق المندلق بسبب وبدون سبب..

    آآآآآآآه..لا بد ان استعيد نفسي… واخرج من دوامة المرأة الواحدة.. واللون الواحد..والزي الموحد..والردود المحددة.. شكرا..عفوا..كيف الحال؟ بخير.. كيف الاهل؟؟ الحمد لله.. كيف الشغل ؟؟ تمام.. كلها تنم عن تبلد في تبلد في تبلد..

    العشق الابدي حماقة.. والولاء الزوجي خانق ..والالتزمات الاجتماعية جحيم… والزي الوطني مبلد للحس..وما يليق وما لا يليق اغلال تلتف حول العنق..اريد ان اكون انساناً آخراً..مجنوناً وواعياً وكافراً وعاهراً وداعراً ومتحرراً وزير نساء وملحداً ومرتداً وصوفياً وغجرياً ومشردا وبويهياً وقاضماً لكل مطبوعة كُتبت لإثارة الدهشة..اريد ان أتقمص كل دور لم اعشه من قبل…لا بد أن أجد لنفسي حيوات اخرى.. كي اشعر بالحياة.. هذا حقي.. واذا لم يكن حقي… هذا ما اريد… لا يهمني احد.. سأفعلها رغم انف زوجتي والمجتمع وكل مستغفلي البلد وجلادينه.. لأثبت للجميع انني لست “مثالياً” من قطيعهم، ولا اريد ان اكون “مثاليا” ابداً بإملاءاتهم..

    فجأة انتابني شيئ ما، تلفتُ في أنحاء الغرفة شعرتُ كأن زوجتي سمعت ما يساورني من افكار..كرهتُ نفسي..هل انا الى هذه الدرجة مصادر حقي في اللا مكان هذا..؟؟

    دخلت زوجتي الغرفة وذكرتني بسفري الليلة.. اعتادت ان لا تمس حقيبتي ..بل لا تقترب من اشيائي.. خلقتُ لنفسي عالمي الخاص بي، حتى وان كان على شكل بسيط..

    نَظَرَت إلي وانا مستلقي بحذائي على السرير.. لم تقل شيئا..تباً لها… لم استطع ايقاعها في شراكي..عموما هذه آخر مرة تراني فيها بهذا الشكل..

    تأهبت للخروج الى المطار.. سأغادر اللا مكان هذا.. لن ارجع اليه ابدا ..سأخرج بدون عودة.. بعد رحيلي سأبعث لزوجتي برسالة. سأطلب منها ان تطلقني، وان تبحث لها عن رجل تقليدي يليق بمثاليتها وحدودها المزعجة..

    هذا اللا مكان بشره موبئيين بمرض الأنا..لا احد يهمه سوى ذاته.. بدون محاسبة لتلك الذات ونقدها..الرجال الملتحون يبحثون عن جنة من خلال إيذاء الناس ومرات قتلهم حتى في بلدان اخرى.. الرجال اللاملتحون يبحثون عن مغريات الحياة.. “حريم” مكسورات ..مال..سلطة .. شهرة..مجد…. والنساء ما أتفههن بلا طعم ولا ذائقة..احلامهن هي ان تتحقق احلام رجالهم..هذا كل ما عندهن..

    في اللا مكان هذا لا مكان خارج الأنا، لذلك لا مكان لمن يتطـّلع خارجها..

    salamhatim2002@yahoo.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجنبلاط لـ«الشرق الأوسط»: سورية تطرح ضمان أمن إسرائيل مقابل العودة إلى لبنان
    التالي عــن المثقفيــن «الشــيعة»
    15 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    عابرسبيل
    عابرسبيل
    13 سنوات

    حيث اللا مكان… (من قال بأنّ الاله غير أنثى) رغبت هواك وأرض الهوى أرضي؛صدر الحنين مملكتي دفئي وبردي؛اني لمولي دمعك نبضي؛دعك من التيه هناك؛أيبكي من كنت له رفيقا وبعضه بعضي.ان يكن ملحك في بحري؛فعهد حماك في نحري.أحبك حرّة كريمة،ولتلبس روحك روحي.أحب ريحان ثراك؛فازرعيني وفاء في هواك،وليكن لزهري نداك؛يعلو علوّي مع علاك،والهي يسكن في حماك.أحب اعتلاء عرشك..لم الخوف..لم الحزن..لم البكاء؛من كنت له الاها؛كلل بالغار السماء.عزيزتي يا دمعتي..طيشك وجنونك خميرة تقدح خمري وفاء..ما أجمل نشوة السكر فيك.أحبك والوفاء يغارني، وعهد الهوى يذيبني فيك.أحبك نبلا وأمنا يا رفيقي..قلبي وصدري يرتجفان،والغصّة تخنقني،وها البرداء تداهمني.أحبك بغصّة الملتاع شوقا،وكأنك تقضّين مضجع حلمي الساكن عمقي،وتكادين تلامسين سلافة… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    حيث اللا مكان…
    وجيهة ما أخبار تقديمك على وزارة الداخلية لاستخراج رخصة لأن وزير الخارجية صرح أنه لا يمانع !

    0
    souma
    souma
    17 سنوات

    حيث اللا مكان…
    مقطوعه ادبيه مذهله تضم مواضيع مختلفه سويا وتصل لنقطة القهر والحرمان
    الذي يثير حفيضتي كل يوم من جديد هو كيف لهذا المجتمع النغلق والقاهر ان يستطيع ان ينشر تعاليمه في العالم العربي ويؤثر عليه وشوفوا اللي بصير في شباب وشابت مصر مثلا فلقد امتلات بالملتحين وخيم حتى من ممرضات المستشفيات
    قلبي يأن وجعا من فلسطين

    0
    sam
    sam
    17 سنوات

    حيث اللا مكان…
    مبدعة كما عهدتك

    اتمنى لك التوفيق ونيل المراد , لا تبالي بالخربشات

    0
    إبراهيم
    إبراهيم
    17 سنوات

    حيث اللا مكان…
    إلى صاحب الرد السابق

    كل صاحب توجه يعتقد أنه هو الأصيل والتاريخ سيكنس الباقين

    بنظرة منصفة إلى التاريخ سنعرف من الذين تم كنسهم
    وسنستشرف من الذين سيكنسون مستقبلا

    آمل ألا يكون مكب القمامة سيئا جدا

    0
    مواطن عُماني
    مواطن عُماني
    17 سنوات

    تحية للمناضلين من الريامي إلى الحويدر
    وجيهة الحويدر

    كاتبة ومناضلة تستحق كل التقدير والإعتزاز
    سيكنس التاريخ كما يفعل دائماً كل المتواطئين والمأجورين والجهلة والمغرر بهم والمنتفعين، وسيبقى الأصيل،
    ووجيهة الحويدر أصيلة تسعى في مسيرة التقدم لشعبها وأمتها.

    دمتي بخير أنتِ وكل المناضلين في دول (مجلس التخاون والتهاون الخليجي).. دمتي بخير أنت وكل النشطاء من مسقط إلى الرياض، التحية بالمناسبة للناشط الحقوقي والسياسي عبدالله الريامي في عُمان، والإصلاحيين في السعودية، والمناضلين في البحرين، والأصوات الصاعدة في الإمارات والكويت وقطر..

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    حيث اللا مكان…
    إدمان التخلف !!!!!!!

    لك رأيك / ورأيي أن هذا هو التخلف / ادعاء التقدم بالكذب وتشويه الحقائق / أمثال وجيهة يأتون بأصل صحيح للصفات والأحداث ويضخمونها
    ومقاصدهم ………………………………………………………………..

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    حيث اللا مكان…
    بإمكانك أن تواصلي طلب الشهرة بالطريقة التي تودين

    بالمناسبة :
    ما أخبار كذبتك الأخيرة بخصوص عدم قبول ابن أخيك في الجامعة لأنك عمته ؟؟؟؟؟

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    حيث اللا مكان…
    إستمتعت كثيراً بمقالك…وأرجو ألا تبالي كثيراً بتلك الردود السلبية التي تعكس مدى إدماننا للتخلف !

    0
    ابو يزيد
    ابو يزيد
    17 سنوات

    حيث اللا مكان…
    كلما نظرت إلى وجه هذه الكاتبة تذكرت شعر العانة المشوش ( الذي ذكرته في مقالها الشهير) ما أدري وش الطاري وما هو وجه الشبه

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    حيث اللا مكان…
    أضعت وقتي في قراءة هذا النص

    يا سيدتي / بصاقك على الذين يسعون للتسلق والشهرة يجب أن يشملك معهم

    0
    علي الدخيل
    علي الدخيل
    17 سنوات

    حيث اللا مكان…
    صورة الكاتبة المرفقة للمقال لا تطابق الواقع هذا تزييف آخر.

    طبعاً واضح من اللغة التي كنب بها المقال انها تعاني…و بشده

    قلبي معها 🙂

    0
    أبو تاله
    أبو تاله
    17 سنوات

    حيث اللا مكان…أرفع قبعتي وأحني هامتي ، لهذه القامه الأدبيه ، الكاتبه وجيهه الحويدر أختزلت المجتمع السعودي بصور بالغة الوضوح والأبداع، بلغة قويه مباشره ، لقد صورت اللامكان مرتعا للظلم، لقمع الحريات والأحلام ،بالرغم من كل الثروات النفطيه، عجز المجتمع السعودي عن دفع ثقافته إلى الأمام،لقد صورت اللامكان ممعنا بالسلفيه والعدميه، لقد بصقت (وكانت محقه)على مجتمع يعزز فيه سحق أبنائه تحت عبائة الدين ، اللامكان مجتمع تنحصر مثالياته في تعزيز ذكوريته المفرطه، وقمع نسائه وبناته بشكل منهجي . مجتمع اللامكان ينظر إلى حقوق الإنسان على أنها رجس من عمل الشيطان ، اللامكان هو المكان الذي يمارس فيه النفاق الأجتماعي ،… قراءة المزيد ..

    0
    عبدالرحمن
    عبدالرحمن
    17 سنوات

    حيث اللا مكان…
    يا ويلتاه: كأني أطالع ذاتي من الداخل.رويدك أيتها المبدعة .

    0
    رولا
    رولا
    17 سنوات

    حيث اللا مكان…
    للمرة الاولي شعرت ان المتكلم هو ذكر من مجتمع ذكوري ثم ما لبثت أن تذكرت الكاتبة التي خلعت ثوب أنوثتها لتهاجر واقع الزمن فترفص الاشياءوالمكان واللامكان. انها تسير في بقعة مجهولة المعالم . كيف لهذا الذكر أن يتجرأ ويخرج عن أدبيات وجود الآخر ؟ هل لو كانت الكاتبة تلك الزوجة المثالية التقليدية لرضيت بتلك المعاملة المزاجية ؟ في داخلنا تعج الحياة بمتناقضاتها وفظاعاتها واغراءاتها وتمرداتها لكن الجوهر يبقى الانسان والمتغير هو لظروف الانسان .

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    • Don Corleone’s Succession: A Godfather Remake. 15 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • المهدي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • بيار عقل على بينهم شيرين عبادي ونرجس محمدي، مثقفون إيرانيون: “نطالب بالوقف الفوري لتخصيب اليورانيوم من قبل الجمهورية الإسلامية ووقف الحرب”
    • عابر على بينهم شيرين عبادي ونرجس محمدي، مثقفون إيرانيون: “نطالب بالوقف الفوري لتخصيب اليورانيوم من قبل الجمهورية الإسلامية ووقف الحرب”
    • بيار عقل على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    • kaldek على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz