Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حوار “التيار” والقوات” وفاة غير مُعلنة وبهار وفولكلور

    حوار “التيار” والقوات” وفاة غير مُعلنة وبهار وفولكلور

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 فبراير 2015 غير مصنف

    الحوار السابق بين “القوات” والجنرال عون انتهى إلى ما سُمّي “القانون الأرثوذكسي” السيء الذكر. وكان الخاسر فيه هو “القوات اللبنانية” التي بدا في حينه أنها تراجعت من طرح وطني سيادي إلى طرح مذهبي أو طائفي.

    الحوار الحالي، من أساسه، يبدو مسدود الأفق. فـ”الجنرال” غير قادر، هو ومسؤولي تيّاره عن الخروج من التحالف مع الحزب الإيراني، حتى لو أراد! ثم أنه يخوض معركة نهاية حياته السياسية، فلا يملك دافعاً لـ”التنازل” في آخر معركة له. ربما يكون الحوار مفيداً لـ”تقطيع الوقت”، ولكنه لن يسفر عن نتائج عملية إلا إذا قرّرت “القوات” ترشيح عون للرئاسة! ولكن، ما مصلحتها في ذلك؟

    مقال إيلي الحاج في “النهار”، أدناه، يلخّص وضع “الحوار” بدقة.

    الشفاف

    *

    عون في “بيت الوسط” والضاحية معاً

    حوار “التيار” والقوات” وفاة غير مُعلنة وبهار وفولكلور

    يستعجل كنسيون ورجال سياسة أيضاً انتهاء المحادثات الدائرة بين “التيار الوطني الحر” وحزب “القوات اللبنانية” سلباً أو إيجاباً في شأن رئاسة الجمهورية بعدما بات تطويلها عائقاً أمام البحث الجدي في مخرج من الدائرة المقفلة منذ انتهاء ولاية الرئيس ميشال سليمان في 25 أيار 2014. يستند أصحاب الدعوة إلى أن البحث في تأييد مرشح ثالث متعذر حالياً لأن النائب الجنرال ميشال عون وأعضاء فريقه يقفلون على الموضوع. “مهلاً هناك إمكان لأن يؤيد حزب “القوات” ترشيحي، فلنعطِ الحوار مزيداً من الوقت”، يقولون. في الموازاة نشطت الاتصالات واللقاءات بين قيادتي “التيار الوطني الحر” و”تيار المستقبل” وتوّجها لقاء “بيت الوسط” الذي جمع الرئيس سعد الحريري والنائب عون وتخلله تقديم قالبي حلوى لمناسبة عيد ميلاد الجنرال.

    كانت ذريعة الحريري لعدم تأييد ترشيح عون أنه لم يلتقِ حلفاءه المسيحيين في قوى 14 آذار ويعرض عليهم برنامجه وأنه لا يمكن أن ينوب عنهم في قضية رئاسة الجمهورية الحساسة. الأرجح أنه تلقى الرسالة الجوابية خلال لقاء العيد: “لقد حققت ما اقترحته”، مسقطاً بذلك حجة أخرى لعدم تأييده بعدما سلّف الجنرال الرئيس الحريري موقفاً غالياً بتسهيله “حكومة المصلحة” برئاسة الرئيس تمام سلام مخلصاً بذلك رئيس “المستقبل” من حكومة تصريف الأعمال والأمر الواقع برئاسة الرئيس نجيب ميقاتي. موقف لا يُنسى يوازي ويمحو إساءات لفظية ومكتوبة في حق أحياء وأموات يُجمع الأفرقاء بروح تطهري على نسيانها والغفران، ثم أن الجنرال عون زار السعودية زيارة تحمل دلالتها وإن اقتصرت أسبابها على تقديم التعزية بمليكها السابق الراحل عبدالله بن عبد العزيز. وكان وأعضاء فريقه تلقفوا دعوة أطلقها الدكتور سمير جعجع إلى حوار بينهما على أساس أن يؤدي إلى اتفاق إما على دعم أحدهما أو على دعم مرشح ثالث، والتوجه تالياً إلى مجلس النواب والتصويت للاسم المتفق عليه وبذلك تنتهي أزمة الفراغ الرئاسي.

    يتوجب على جعجع الاعتراف بالمهارة الإعلامية لماكينة “التيار العوني”. مهارة حصرت الحوار في خلاصة وحيدة: هل يؤيد رئيس “القوات” ترشيح الجنرال للرئاسة أو لا؟ سقط تلقائياً من الأذهان الخيار الآخر الذي كان يجب أن يكون موازياً وبالثقل نفسه، أي احتمال تأييد عون لترئيس جعجع. حتى فكرة الذهاب إلى البحث في اسم ثالث سقطت على الطريق.

    يجب أن يكون المرء سيئ النية جداً ليفكر في أنّ كلاً من الرجلين كان يضع في حسبانه أنه قد يضطر يوماً إلى قطع طريق على حلفائه من خلال لقاء سياسي مع خصمه اللدود في طائفته كما فعلا قبل اليوم الأخير من انتهاء ولاية الرئيس السابق أمين الجميّل عام 1988. التقيا وقلبا الطاولات على الجميع وخصوصاً على النائب آنذاك مخايل الضاهر الذي كان يتحضر للانتقال إلى قصر بعبدا فسبقه إليه رئيس الحكومة الموقتة وبقي فيه ولم يخرج إلا بالقوة. أيام وذكريات تدفع إلى مزيد من الثناء على أداء الرئيس تمام سلام الدقيق المراعي لكل أنواع التوازنات والتوجسات الطائفية في البلد الصغير الشديد التعقيد.

    “قبل رئاسة الجمهورية فلنتفق على الجمهورية” أي ما يجب أن يكونه برنامج الرئيس، كانت هذه فكرة الدكتور جعجع وسار معه الجنرال عون. سرعان ما غرق الحوار في أوراق ذاهبة وأوراق آتية بين معراب والرابية، تعديل من هنا وتعديل من هناك. وهكذا دواليك قبل الوصول إلى “لب الموضوع”: هل يستطيع الجنرال فك تحالفه “التكاملي” مع “حزب الله” والعودة إلى شعاره الأثير في ما مضى: “الدولة لا الدويلة” والذي بنى عليه عون شعبيته وغطى به مرحلة الصدام بين الوحدات العسكرية المؤيدة له مطلع التسعينات و”القوات اللبنانية” التي كانت ميليشيا آنذاك على غرار “حزب الله” اليوم؟ لسخرية القدر والأزمان لا يستطيع جعجع اليوم أن يتراجع عن شعار رفعه خصمه الذي ذهب بعيداً في الاتجاه المعاكس تماماً!

    لذلك تحديداً توقفت المحاورات عملياً بين “التيار العوني” و”القوات” عند ما يمكن وصفه بـ”البنود السيادية” في مشروع ورقة التفاهم بينهما. بنود تحدد الموقف من حصرية امتلاك السلاح واستعماله للجيش اللبناني والأجهزة الشرعية الأخرى، من سلاح الحزب الشيعي الحليف لعون، من إرساله وحدات قتالية إلى سوريا والعراق وغيرهما، من “إعلان بعبدا”، وما يجري في سوريا.

    توقفت كما تغرز إطارات سيارة في الرمل أو الثلج. حالة وفاة غير معلنة. الباقي أخبار ونكران وبهار في العيون وفولكلور. لا يستطيع ممثلو الجنرال عون التصفيق لخطابي “البيال” والضاحية الجنوبية في آن واحد وإقناع المشاهدين.

    elie.hajj@annahar.com.lb

    النهار

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقاستطلاع كويتي: سخط على التعليم والصحّة ورضا عن الحريات
    التالي مسيحيو لبنان: “النأي بالنفس” عن صراعات المسلمين

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.