Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“حماه صحّحت “خطأ لغوياً”: إنزال تمثال حافظ “الأسد” واستبداله بـ”حمار!

    “حماه صحّحت “خطأ لغوياً”: إنزال تمثال حافظ “الأسد” واستبداله بـ”حمار!

    3
    بواسطة Sarah Akel on 13 يونيو 2011 غير مصنف

    في الذكرى العاشرة لوفاة الطاغية حافظ الأسد، قامت “بلدية” حماه بإنزال تمثاله طوعاً، مما فوّت على الحمويين “متعة” تحطيمه بأنفسهم! أهالي حماه احتفلوا بالمناسبة على طريقتهم، وأثبتوا أن نظام الأسد ليس حتى “أسداً من ورق” بل.. حمار!

    قبل رحيله من لبنان في العام 2005، قام نظام البعث بنزع تماثيل “الشهيد” باسل الأسد وأخذها معه! لنتفاءل مع السوريين، بأن نظام بشّار الأسد يستعد للرحيل.. عن سوريا، وإلى الأبد!

    ما لم نفهمه في ذكرى وفاة “غير المغفور له” هو “التحذير” الذي أصدرته وزارة الداخلية السورية إلى “المواطنين” من مغبّة “التجمّع في القرداحة” لمناسبة ذكرى وفاة حافظ الأسد! فماذا كانت يخشى وزير الداخلية غير المعروف برقّة مشاعره (مجرم حرب في طرابلس اللبنانية وفي سجن صيدنايا السوري)؟ هل خشي الوزير أن يعتبر السوريون أي إحتفال بذكرى الطاغية “إستفزازاً” لهم يزيد من تأزّم الوضع السوري؟

    أم هل خشي الوزير، أيضاً، أن ترتفع أصوات و”هتافات” ضد حافظ الأسد وضد بشّار الأسد حتى في.. القرداحة؟ الزمن غدّار “ولو دامت لغيرك لما آلت إليك”!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحكومة الاسد ونصرالله لمواجهة الشرعية الدولية
    التالي المطلوب عودة “السين – سين”!: حكومة تصريف بلا أعمال
    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    بالب
    بالب
    13 سنوات

    “حماه صحّحت “خطأ لغوياً”: إنزال تمثال حافظ “الأسد” واستبداله بـ”حمار!
    اي والله انتو ما بيلبقلكون غير حمار وكتير عليكوم الحمار

    0
    أ. د. هشام النشواتي
    أ. د. هشام النشواتي
    13 سنوات

    “حماه صحّحت “خطأ لغوياً”: إنزال تمثال حافظ “الأسد” واستبداله بـ”حمار! نكء الجراح يبدو أن من يتعلم من درس التاريخ ندرة، والسبب الغفلة عن العبرة، ومنه قال الرب فاعتبروا يا أولي الأبصار. وحين وصف القرآن الأنبياء قال عنهم أولو الأيدي والأبصار. كم كنت أتمنى على ابن القذافي حين بدأ الحريق أن يقول للناس إنني أعلم عن الأخطاء أكثر منكم وبيتي مفتوح للجميع ونحن أمة واحدة وعلينا أن ننهي الخلاف ونبني الصلاح، ولكن هيهات هيهات لما توعدون.. كم كنت أتمنى أيضا كما كتبت في رسالة مفتوحة أن يتقدم من في سوريا بالاعتذار لأهل حماة وجسر الشغور عن مذابح سابقة لم يكن لهم… قراءة المزيد ..

    0
    View Replies (1)
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz