Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»«حماس» تصادر كتاباً تراثياً من المدارس

    «حماس» تصادر كتاباً تراثياً من المدارس

    0
    بواسطة Sarah Akel on 15 مارس 2007 غير مصنف

    (الخبر التالي منقول من جريدة “الحياة”. والكتاب مترجم عن الإنكليزية مع أن المؤلّفين فلسطينيين. وقد نقلنا على صفحة “الشفاف” الإنكليزية تقديم القصص الخمس التي تدور حول “اليقظة الجنسية والمغازلة”. ويبدو من التقديم أن الشعب الفلسطيني “يتعاطى الجنس” مثل كل شعوب الأرض! والتساءل الذي يثيره قرار “حماس” هو: متى ستمنع “حماس” تدريس قصائد محمود درويش في المدراس الفلسطينية؟)

    *

    رام الله – محمد يونس

    أثارت حكومة «حماس» أمس زوبعة كبيرة في المجتمع الفلسطيني، عندما كُشف النقاب لإقدام وزارة التربية والتعليم العالي فيها على مصادرة واحد من أهم كتب التراث الفلسطيني من المدارس الحكومية.

    وجاءت الزوبعة بعدما كشف صحيفة «الأيام» اليومية وثيقة صادرة عن مديرية التربية والتعليم في محافظة نابلس تُظهر قرارا لوزير التربية والتعليم العالي الدكتور ناصر الشاعر يُطالب فيها مديري التربية في المحافظات بجمع وإتلاف كتاب «قول يا طير» للمؤلف الدكتور شريف كناعنة والذي يضم 45 حكاية من التراث الشعبي. وقال الوزير لـ «الحياة» ان «القرار اتخذته لجنة فنية بعد ان رأت انه مليء بالتعابير الجنسية. ومن الصعب علينا ابقاء كتاب من هذا النوع بين ايدي الطلاب لكنه موجود في السوق ويمكن للمهتمين ان يقرأوه».

    وكشف مسؤول في الوزارة لـ «الحياة» ان قرار سحب الكتاب جاء من وكيل وزارة التربية والتعليم في غزة، حيث القيادة المركزية لحركة «حماس». وبررت الوزارة قرارها هذا بوجود «تعبيرات تخدش الحياء» في هذا الكتاب. ونص القرار الموجه لمديرات ومديري المدارس الحكومية على تشكيل لجنة لإتلاف الكتاب في كل مدرسة تتألف من مدير المدرسة ومدير المكتبة ومعلم.

    وتحدث موظف كبير في الوزارة عن اتلاف 1500 نسخة من الكتاب، مبرراً القرار بوجود «تعبيرات جنسية» في بعض القصص لا يحبذ وصولها الى أيدي الطلبة. وعن سبب الاتلاف بدل الجمع، قال هذا المسؤول: «لم يكن هناك من آلية أخرى غير الاتلاف، فاذا ما جمعنا الكتاب فإننا سنحتفظ به في المكتبات المدرسية وسيصل الى أيدي الطلاب من جديد». وذكر ان لجنة تربوية مختصة أوصت بسحب الكتاب وإتلافه بعد وصول شكاوى من مديري ومعلمي المدارس، خصوصاً في قطاع غزة.

    وكان كتاب شريف كناعنة ادخل الى المدارس الحكومية بتمويل من وزارة الثقافة التي تسعى الى إغناء المكتبة المدرسية وتطويرها. وعبّر الكاتب، وهو اكاديمي وباحث بارز في جامعة بيرزيت، اهم جامعات الاراضي الفلسطينية، عن حزنه الشديد على قرار سحب الكتاب وإتلافه. وقال انه عمل بجد لسنوات طويلة على جمع الحكايات الشعبية وتوثيقها في هذا الكتاب.

    وأثار القرار استياء عاما في مختلف اوساط المثقفين في فلسطين. وقال الشاعر غسان زقطان لـ «الحياة»: «بدأ المثقفون يعدون لتحركات احتجاجية على هذا القرار». واضاف: «سيكون عنوان التحرك المطالبة بوزير مستقل للتعليم، فلا يجوز ان نسمح ان يتم تعليم ابنائنا وفق اجندات حزبية».

    وقال الكاتب والشاعر زكريا محمد ان اتصالات بين المثقفين بدأت لتحديد معالم التحرك المقبل لإلغاء هذا القرار. واضاف ان «حكومة حماس لم تأت بأي شيء للشعب الفلسطيني سوى المنع، كانت البداية مع وزير الثقافة الذي منع الأفلام في قطاع غزة ثم جاء وزير التربية والتعليم ليمنع كتابا تراثيا من أهم كتب التراث في الوطن العربي».

    ويعد المثقفون في رام الله لمسيرات واعتصامات في الايام المقبلة احتجاجا على قرار سحب الكتاب وإتلافه. وقال زكريا محمد: «اذا لم نتصد لهذا القرار فإن الحظر سيتواصل ليشمل كل الاشياء القيِّمة في حياتنا». واضاف: «الاسلاميون يسعون لالغاء التراث بما يضم من حكايات واغان وملابس ورقصات واستبدال نمط يسمونه النمط الاسلامي به». ووصف الخطوة بأنها «سياسية»، إذ «تريد (حماس) ان تجعل المجتمع يسير وفق ايديولوجيتها وهذا ما لن نقبله».

    (الحياة)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقنقيب الصحافيين يهدد باللجوء إلى الملك
    التالي 18 شيخاً وهّابياً يطالبون بفرض الرقابة على معرض الكتاب الدولي بالرياض

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.