Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حماس أعدمت “متواطئين” وقرضت قيوداً على الفتحاويين

    حماس أعدمت “متواطئين” وقرضت قيوداً على الفتحاويين

    1
    بواسطة Sarah Akel on 9 يناير 2009 غير مصنف

    (قبل أيام كتب “خالد أبو طعمة”، في “الجيروزاليم بوست” مقالاً مشابهاً حول إعدامات وإطلاق نار على أرجل أعضاء فتح قامت بها حماس في غزة. اعتمدنا مقال “أميرة هاس” لأن معظم الجمهور الإسرائيلي يعتبر أن كتاباتها “كلها معادية لإسرائيل”، ولأن معظم العرب الذين قرأوها يعتبرونها جديرة بالتصديق. خطورة ما تقوم بها “حماس” هو أن العرب عاشوا منذ 50 عاماً في ظل شعار “لا صوت يعلو فوق صوت المعركة” إلى أن تحوّلت المنطقة العربية إلى واحد من أكبر سجون العالم.. وإلى إحدى المناطق “المفضّلة” للإغتيالات السياسية. وبالمناسبة، فإن “توزيع الحلوى” عند المصائب يذكّرنا بالذين قاموا بتوزيع الحلوى عندما سمعوا بخبر إستشهاد الصحفي جبران تويني)).

    *

    منذ بدء الهجوم على غزّة، سعت “حماس” لقمع الأفراد الذين تعتقد أنهم يعرّضون للخطر حربها ضد إسرائيل وسلطتها في القطاع، ومعنويات الرأي العام. وتشمل الأهداف الرئيسية أعضاء حركة “فتح”، وأشخاصاً محكومين أو متّهمين بالتعاون مع إسرائيل، ومجرمين “عاديين”.

    وقال أحد سكان غزّة أن “حماس تحكم بقبضة حديدية الآن”. ويقول ناشط سياسي لا يؤيد أيا من “حماس” أو “فتح” أنه نظراً للظروف الصعبة الناجمة عن القصف المتواصل والغرو البرّي، فإن من المحتمل أن “حماس” ستحاول منع المتواطئين أو المشبوهين بالتواطؤ من العمل لصالح إٍسرائيل.

    ومنذ بدء العملية الإسرائيلية في 27 ديسمبر، قام عناصر “حماس” بإعدام عدة أشخاص يقولون عنهم أنهم من المتعاونين مع إسرائيل. وأكّد أعضاء في “حماس” حدوث الإعدامات، وقالوا أن الذين أعدموا كانوا قد اعترفوا بتقديم معلومات لـ”الشين بيت” الإسرائيلي نجم عنها مقتل فلسطينيين، أو أنه كان قد سبق صدور حكم بإعدامهم من محكمة عسكرية فلسطينية ولكن تنفيذ الأحكام كان قد تأخّر لأسباب متنوعة.

    وقالت مصادر مستقلة أنه كان بين الذين تمّ إعدامهم أشخاص لا يحملون سمعة متعاونين مع إسرائيل، وأشخاص تحوم شكوك منذ مدة طويلة في تعاونهم مع إسرائيل، وأشخاص كان سبق إعتقالهم ثم أطلق سراحهم.

    وتتراوح تقديرات أعداد المشبوهين الذين تمّ إعدامهم بين 40 و80 شخصاً، ولكن يستحيل التحقّق من العدد، ومن هويات الأشخاص الذين تمّ إعدامهم، بسبب القصف وخوف الناس من الخروج إلى الشوارع والتعتيم الإعلامي.

    وتجري عمليات الإعدام سرّاً. ففي “رفح”، مثلاً، تم إعدام بعض الضحايا في عربة “كرافان” نصبت في منطقة كانت تقوم فيها مستوطنة “رافيا يام” الإسرائيلية السابقة، وقد اتصلت “حماس” بأقاربهم وطلبت منهم نقل الجثث.

    وحتى في الظروف الراهنة، فإن “حماس” تستمر في اعتقال المشبوهين بأعمال إجرامية وأعضاء “فتح”، الذين كان العديد منهم قد اعتقلوا عشية العملية الإسرائيلية سوى أنهم تمكّنوا من الهرب بعد بدء القصف. ولا يعرف أحد أين يتم إحتجاز هؤلاء.

    وتقول مصادر مستقلة، ومصادر قريبة من “فتح”، أن بين الطرق التي تستخدمها “حماس” تشمل مصادرة الهواتف الخليوية، والضرب، والإعتقال المنزلي، وإطلاق النار على أرجل المشبوهين.

    ويقول أعضاء في “فتح” أن عناصر “حماس” تتّبع سياسة وضعتها قيادتها وهي موجّهة ضد حركة “فتح” عموماً. وقال مسؤول في وزارة الداخلية التي تسيطر عليها “حماس” أنه تمّ فحسب إتخاذ خطوات ضد أعضاء “فتح” الذين عبّروا عن “سعادتهم” بالهجمات الجوية الإسرائيلية بل وقاموا بــ”توزيع الحلوى” في الشوارع حينما بدأ القصف. وأكّد مصدر مستقل رواية “حماس”.

    وقال مسؤولون في “فتح” يوم الخميس أن قوى الأمن، التابعة لوزير الداخلية “سعيد صيام”، أرسلت بلاغات إلى أعضاء “فتح” تفرض عليهم بموجبها الإقامة الجبرية في منازلهم لمدة 48 ساعة. وصدر أوامر لأعضاء آخرين في “فتح” بعدم مغادرة منازلهم من السابعة مساء حتى الصباح.

    من جهة أخرى، تكافح “حماس” الجريمة العادية، وتعد الناس بأن الأسعار لن ترتفع بسبب إقفال المعابر، وبأن المحلات التي تعرّضت للقصف لن تتعرض للنهب.

    أميرة هاس: “قصف غزّة ليس ضد حماس، إنه قصف على الفلسطينيين كلهم”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق«الشرق الاوسط»: حزب الله لا يريد حربا الآن.. وإذا وقعت سيكون البقاع ساحتها
    التالي باكستان: إقالة دورّاني تفجّر الخلاف بين الرئيس زرداري ورئيس الحكومة يوسف غيلاني
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    abufiras
    abufiras
    16 سنوات

    حماس أعدمت “متواطئين” وقرضت قيوداً على الفتحاويين
    مع احترامي لكاتب المقال لم ار اية اثباتات لاعدام حماس لفلسطينيين او لاطلاقهم النار على ارجل الفتحاويين
    ارجو ان لا ننسى ان حماس المنتخبة بنسبة 73بالمائة من الفلسطينيين هي الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني وما على عباس وشلته الا الانسحاب الى بيوتهم بعد فشل دام اربعين عاما وان يعطوا حمماس الفرصه ا

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz