Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»حلقة اللجوء السوري والعنف المجتمعي المرتد 

    حلقة اللجوء السوري والعنف المجتمعي المرتد 

    0
    بواسطة منى فيّاض on 13 سبتمبر 2023 منبر الشفّاف

    لا تتوقف حركة النزوح السوري تجاه لبنان

     

     

    في بدايات التهجير الذي مارسه النظام والقوى المتحالفة معه في لبنان، فُتح باب النزوح على مصراعيه دون رقابة. استقبل اللبنانيون القادمين، في بيوتهم وبين عائلاتهم وتعاطفوا معهم وتعاملوا معهم بكرم. لكن بعد مرور السنوات، ومع تدهور وضع اللبنانيين المأساوي، تغير الوضع وباتوا يشكلون معضلة لا يريد المجتمع الدولي تسهيل حلّها، وفي نفس الوقت ويحرص على ابقائهم في لبنان منعا لوصولهم الى أوروبا.

    في المقابل تتواطأ السلطة، التي امتنعت عن إيجاد مخيمات لأنها لم تكن تتناسب مع اجندة حزب الله. وحتى الآن لا تعمل على أي حلّ لهذه، مع خطاب عنصري يبيض صفحتها ويؤجج الصراع بين اللبنانيين والسوريين.

    السؤال الموضوعي بمعزل عن الجدل القائم:

    هل يمكن ان يتحمل لبنان، أو أي بلد آخر، وطأة مثل هذا العبء المتمثل باستقبال ثلث عدد سكانه من النازحين؟ مهما كان نوع المساعدات وحتى لو زادت 10 اضعاف عما هي عليه الآن؟ وما معنى الحديث عن العنف والتخوف من انفجاره مع ما يسمونه استسهالاً بالعنصرية؟

    في ميدان العنف علينا التفريق بين مفهومين مختلفين. هناك “عدوانية الغضب”، أي عندما ينفجر السلوك العدواني. وهناك “عدوانية – الحقد” أي التوتر العدواني الدائم والكامن والمستمر.

    يرتبط هذان المظهران ببعضهما بالطبع، فالتوتر الدائم أو الحقد ينتج عن مجموعة من التوترات العدائية الحادة والمكبوتة فتتراكم بشكل لا يمكن معه التخفيف من حدتها. إن الحافز على الغضب المتصاحب بخوف شديد من ردة الفعل عليه، يؤدي إلى تفريغ شحنات الغضب داخلياً ضد جسم الفرد بالذات، فيسجل ظهور لعوارض تشنجات وضيق وظيفي أو عضوي، وعندما تدوم طويلاً، تُعرّف بالسترس خصوصاً عند ارتباطها بعوامل الانهيار اللبناني المتعددة والاكتظاظ الشديد بسبب النزوح السوري.

    ولإن مختلف انفعالاتنا، كالغضب والخوف والفرح الشديد والإثارة الجنسية، أو الشعور غير الواضح بالتهديد، تتسبّب بردود فعل نوعية، على مستوى الأعصاب والغدد الصماء. يعني هناك تربة مشتركة لكل الانفعالات، (مثل سرعة التنفس وارتفاع ضغط الدم وازدياد انقباض القلب وتسارع دقاته وبدايات لتوتر العضلي…).

    كل ذلك يؤدي الى صعوبة السيطرة على الذات.

    إذن إن استمرار ضغط هذه العوامل على اللبنانيين والسوريين، ينشط الغدد التي ذكرنا مفعولها، بشكل زائد ما يجعلها تضمر ويصبح تأثيرها مميتاً.

    وهذا ما يحصل حتى عند الجرذان فيسجل عندهم ازدياد الوفيات، ويسجل أيضاً ازدياد العدوانية عندها كما يحصل عند الإنسان. فتظهر سلسلة من الاضطرابات متعلقة بالحضانة وسلوك الاجتذاب والنشاط الجنسي غير السوي كالاغتصاب والتكاثر الفائض واضطراب التنظيم الاجتماعي. من هنا ازدياد نسبة الجرائم ووتيرة العنف على انواعه.

    لا اللبناني يعيش حياة لائقة ولا السوري أو الفلسطيني.

    على المجتمع الغربي إدراك خطورة كل ذلك مستقبلاً وآثاره التي يصعب احتواؤها، والعمل على معالجته جدياً وليس عبر “الستاتيكو” القائم حالياً في سوريا وفي لبنان.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتمثال “دزيرجينسكي” عاد: مهرب السلاح “فيكتور بوت” نائباً عن “المعارضة”
    التالي ريان الكلداني يتظاهر بالاجتماع مع البابا في لقاء شخصي
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors 25 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Why It’s Impossible to Fight Lebanon’s Cash Economy and Rebuild a Healthy Banking Sector Under Current Policies 22 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Erhürman landslide in Northern Cyprus 19 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    • The Autumn of the Ayatollahs: What Kind of Change Is Coming to Iran? 18 أكتوبر 2025 karim Sadjadpour
    • Ballot for identity: Northern Cyprus and the politics of recognition 15 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • مصطفى على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • farouk itani على بعد 19 سنة إعادة نشرـ إليكَ “لبنان” أَعتَذِر: من جندي سوري إلى كل اللبنانيين!
    • طه احمد السيد على العابرون للمسيحية: أقلية “ليست جديدة” على هامش الحياة فى مصر
    • بيار عقل على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    • محمود كرم على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz