Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»حلفاء الحريري… «مكسر عصا»؟

    حلفاء الحريري… «مكسر عصا»؟

    0
    بواسطة هيام القصيفي on 13 ديسمبر 2017 الرئيسية

    قبل أن يعود الرئيس سعد الحريري الى بيروت، بدأ هو وفريقه توجيه انتقادات. تارةً الى القوات اللبنانية، وطوراً إلى حزب الكتائب وإلى النائب السابق فارس سعيد، محاولاً تحميلهم مسؤولية ما حصل معه في الرياض

     

    على أي قاعدة يمكن الأحزابَ والشخصيات التي هدد رئيس الحكومة سعد الحريري بـفضحها والتشهير بها أن تتعامل معه؟ هل هو الحريري الذي أطل في السعودية ليحمّل حزب الله المسؤولية عن استقالته، أو الحريري الذي شكا للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون كيفية تعامل ولي العهد السعودي محمد بن سلمان معه في الرياض، أو ذاك الذي أطل في قصر بعبدا وبيت الوسط بلغة مختلفة تماماً واتهامات يسوقها وفريقه منذ عودته الى بيروت ضد حلفاء الأمس؟ أو تتعامل مع الحريري الذي سبق أن زار دمشق أو ذلك الذي أخرجه حلفاء اليوم من الحكومة وهو في واشنطن؟

    قد تكون من أشد المفارقات التي شهدها مسار الحريري السياسي منذ تسلمه خلافة والده وزعامة تيار المستقبل ورئاسة الحكومة، أنه كلما ضاقت سبل التسويات السياسية ووقع في مأزق، لا يجد أمامه سوى الأحزاب المسيحية ليرتدّ عليها. فهو رغم كل أزماته مع حزب الله، ظل يحاول الإبقاء على «شعرة معاوية» معه، ويبقي الاجتماعات التنسيقية متواصلة. وظل يشيد بحكمة الرئيس نبيه بري، ويعطي لرئيس الحزب التقدمي النائب وليد جنبلاط أعذاراً مخففة حين يختلفان إقليمياً ومحلياً. لكنه حافظ على مبدأ واحد مع القوى السياسية المسيحية، يختلف معها حين تصبح مصلحته السياسية فوق كل اعتبار:
    في السابق، وبعد اغتيال الرئيس رفيق الحريري، هاجم ومجموعته ــ سياسياً وإعلامياً ــ تيار المردة، قبل أن يقرر لاحقاً ترشيح رئيس تيار المردة النائب سليمان فرنجية، محاولاً إيجاد صياغة تسوية تعيده الى الحكومة.

    وارتد على التيار الوطني الحر، الذي حفلت أدبياتهما معاً بهجومات متبادلة إعلامية وسياسية، فكان «سعد الدين الحريري» بالنسبة الى التيار الذي وُصف رئيسه حينها العماد ميشال عون بأبشع النعوت من جانب أقلام المستقبل السياسيين والإعلاميين.

    وبعده، شن هجوماً على القوات اللبنانية حين أيدت مشروع اللقاء الأرثوذكسي لقانون الانتخابات، وبدل أن تُرفع صور رئيس حزب القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع في قواعد المستقبل كما حصل حين أجريت الانتخابات النيابية، تعرض جعجع لأعنف حملة من المستقبل، قبل أن تنسحب القوات من اتفاق بكركي لمصلحة مشروع قانون انتخابي مشترك بين المستقبل والحزب التقدمي الاشتراكي. لكن الحريري ظل على معارضته للقوات، موجهاً انتقاداته لجعجع كلما لاحت الفرصة له، كما حصل في احتفال 14 شباط عام 2016.

    لاحقاً، صار الخصم حزب الكتائب وبات الحريري الذي كان يعتبر الراحل بيار الجميل شقيقه الذي استشهد، يهاجم رئيس الحزب سامي الجميل، ويخرج من قاعة مجلس النواب حين يتحدث الأخير.

    منذ سنة، صاغ الحريري اتفاقاً مع التيار الوطني الحر. وبوصفه حليفاً لأكبر كتلة نيابية مسيحية (تكتل التغيير والإصلاح)، وحليفاً لرئيس الجمهورية الممثل الأول للمسيحيين، صار في اعتقاد الحريري أنه قادر على أن يتخلى عن جميع القوى السياسية المسيحية الأخرى. واستند في ذلك الى معارضة الكتائب للتسوية الرئاسية وعدم انضمامها الى الحكومة، ومعارضة جعجع للتسويات التي تتم بين الحريري ومستشاره نادر الحريري مع الوزير جبران باسيل، على حساب القوات فانقلب عليهما: على الكتائب بسرعة قياسية وعلى القوات تدريجاً ومواربة، تاركاً هامشاً واسعاً لعلاقته مع تيار المردة، المختلف مع رئيس الجمهورية وله ملاحظات كثيرة على أداء باسيل، لكن «يشفع» له عند الحريري أنه قريب من حزب الله.

    جاء الحدث السعودي في 4 تشرين الأول، ليحدد خيارات أخرى للحريري، الذي عاد الى بيروت ساحباً توقيعه عن كل ما قاله في الرياض. وبدلاً من استكمال هجومه على حزب الله، شن هجوماً بواسطة فريقه وإعلامييه، علناً وفي صالوناتهم السياسية، على القوات اللبنانية والكتائب والنائب السابق فارس سعيد. ما يقوله هؤلاء عن الأطراف الثلاثة في هذه اللقاءات، لم يقله تيار المستقبل عن خصمه حزب الله في 7 أيار ولا عن العماد ميشال عون حين قال إنه قطع له تذكرة ذهاب من دون عودة الى لبنان.

    قد تكون الشجاعة التي تحلى بها الحريري منذ عودته من الرياض لكشف من انقلب عليه من بيروت وشكاه لدى السعوديين، مطلوبة حين كان في الرياض. وهو حتى الآن لم يُظهر منها إلا وجهاً واحداً: التصويب قبل صياغته حلفاً انتخابياً مشتركاً مع التيار الوطني الحر وبري وجنبلاط وحزب الله (والمردة؟)، على الكتائب والقوات وسعيد، علماً بأن هذا الهجوم سيكون مكلفاً عليه محلياً وسعودياً، ولو أنه تفادى مطب إبعاد القوات عن الحكومة. وإذا كان حلفه السياسي مع عون قائماً باستمرار الصيغة القائمة حالياً، فلعل نعمة النفط والغاز والانتخابات، بأقل كلفة مالية ممكنة، ستعوض عليه تحالفاته السياسية التي رفعته بعد عام 2005 من مجرد رجل أعمال الى زعيم سياسي، ليعود بعد 12 عاماً رجل أعمال يحاول فقط تعويض ما خسره في السعودية.

    نقلاً عن “الأخبار”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعالمُ ترامبيٌ، وهش..!!
    التالي لماذا تراجع الجريري؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz