Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“حلب النقطة صفر”: جداريات فوتوغرافية لمظفر سلمان في باريس

    “حلب النقطة صفر”: جداريات فوتوغرافية لمظفر سلمان في باريس

    0
    بواسطة Sarah Akel on 8 مايو 2015 غير مصنف

    عرضت على جدار واجهة بيت الصحفيين في جنوب العاصمة الفرنسية باريس، خمسة عشر صورة فوتوغرافية ضخمة، ضمن معرض “حلب النقطة صفر” الذي افتتح مساءً في الخامس من أيار/ مايو. طول الصورة الواحدة متران بعرض ثلاثة أمتار، بالإضافة لخمس وستين صورة أخرى في الصالات الداخلية لبيت الصحفيين بأحجام صغيرة ومتوسطة، جميعها التقط في مواجهات العام 2013.

    الصور الكبيرة والتي حُملت على رافعات وعُلقت بدون أية تعليقات كتابية، لفتت أنظار المارة في الحي الباريسي، وأثارت أسئلتهم عن صور الدمار والخراب في عاصمة ودّعت الحروب منذ زمن طويل! خصوصاً أن السور المقابل لـ”بيت الصحفيين” قصير، الأمر الذي فتح مجال أوسع لرؤية الصور من مسافة أبعد، كذلك الطريق المحاذي والذي تمر به حافلات نقل الركاب، الأمر الذي يمكن ملاحظته من إستدارات الركاب للنظر إلى الصور، فيظهر بعضهم كما لو أراد أن يطلب من السائق التوقف.

    المعرض جاء بدعم رئيسي من بلدية باريس، بالإضافة للجنة حماية الصحفيين وصندوق اللجوء والهجرة الفرنسي، واهتمام من قبل إدارة بيت الصحفيين والعديد من وسائل الإعلام الفرنسي الداعمة للبيت، ويستمر لأربعة أشهر وعشرة أيام، أي حتى الخامس عشر من ايلول/ سبتمبر.

    الافتتاح شهد حضوراً لوسائل إعلام فرنسية، وسكان بيت الصحفيين السابقين والجهات المنظمة وأخرى حقوقية ومدنية، بالإضافة لبعض المارة وسكان الحي. وشهد في يومه الأول أحاديث جانبية عن مدينة “حلب” والدمار الذي شهدته والبراميل المتفجرة وغيرها. في زاوية الصالة الأرضية وُضع كتاب كبير بصفحات بيضاء تركت للزوار ليكتبوا مشاعرهم عليها، حيث كتب العديد منهم باللغة الفرنسية أمنياتهم لسوريا ومدينة حلب التي يسمعون عنها في نشرات الأخبار، والشكر للصحفي الذي نقل لهم الحقيقة.


    مظفر سلمان وهو الصحفي الشاب الذي التقط الصور بعدسته، العدسة التي سبق لها المشاركة بمهرجان “نظرات متقاطعة” في روما والحاصلة على جائزة التصوير، والتي شاركت أيضاً في المعرض الجماعي المتنقل للجائزة، في بلدان عدة خلال العامين 2006 و 2007 بالإضافة لمشاركة أخرى منفردة بمعهد غوتة في كل من دمشق وكوبنهاكن.


    الصور المشاركة سبق لها الظهور على وسائل إعلامية عدة كالصفحة الأولى لنيويورك تايمز، وصحف أخرى كالواشنطن بوست، ولوموند، والتايم، ووكالة رويترز العالمية للأنباء، بالإضافة لوسائل الإعلام المجتمعي، لكنها هذه المرة جاءت بطريقة مختلفة من حيث العرض، موجّهة لمن لا يبحث عنها وصادمة، صور أطفال وهم يبكون وآخرون ينظرون بذعر، وكبار منهكين ليسوا بحال أفضل.

    السلاح حُظي بنصيبه في المعرض، عبر صور تختزل لمحات إنسانية لمقاتلين، حيث يظهر مقاتل وهو يحمل رشاشه ويطعم قطة في الطريق، وآخر يسرح شعره وينظر في المرآة، وثالث يأخذ استراحة في بيت مدمر وهو يشاهد التلفاز.

    أسئلة عديدة أخرى، كلماذا يشرب الطفل من المياه الراكدة في الشارع، لماذا يختبئ الصغار خلف الجدار، وغيرها الكثير طرحتها الصور. وحول تلك الأسئلة صرح مظفر سلمان “كنت أحاول أن أستفز ضمير العالم لما يحدث في سوريا.. فصورة الطفل وهو يشرب من المياه الراكدة تعرضت بسببها لهجوم عنيف من البعض وطالبوني بشراء الماء للطفل بدلاً من تصويره.. وكأن الماء كان متوفراً أو أني إلتقطتها من أمام سوبرماركت”! ويضيف “اليوم أنا أعكس معاناة الشعب السوري للعالم فمثل هذا الطفل أطفال كثر لم يشاهدهم أحد.

    وعن اسم المعرض الذي يبدو غريباً، “حلب النقطة صفر”، يروي مظفر سلمان كيف وقع اختياره عليه، ويشرح بأنه اسم لمكان المواجهات التي حدثت في حلب بين الثوار والنظام السوري، حيث قام الثوار بفتح أكثر من مئة بيت على بعضها للتنقل بأمان، فتحولت لمنزل واحد كبير كان اسمه “النقطة صفر” ضم جمعاً من الشباب السوري من مختلف المحافظات بذات المنزل الكبير. وعن ذلك يقول “النقطة صفر هو المنزل الذي جمع السوريين في خندق واحد”. ويضيف “اليوم أريد القول أن النقطة صفر هي ضمير العالم الذي يشاهد السوريين يموتون بين آلة القتل الأسدية والبرد في مخيمات اللجوء أو الغرق في البحر دون أن يحرك ساكناً”.

    دارلين كونتيير مديرة بيت الصحفيين صرحت أن “البيت لم يكن فقط لإيواء الصحفيين اللاجئيين كما يعتقد البعض ولطالما أردنا أن يعكس الصحفي معاناة بلاده، ففرنسا هي محطة أخرى للاستمرار بالعمل”.

    raafat.alghanim@gmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقصورة عون مع نصرالله قضَت على أحلام وآمال
    التالي الاخوان المسلمون يعودون الى سوريا على أمل احياء الجماعة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.