Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حكومة لبنان: “الحزب” يواصل حربه السورية و”المستقبل” يواجه “التكفيريين”!

    حكومة لبنان: “الحزب” يواصل حربه السورية و”المستقبل” يواجه “التكفيريين”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 16 فبراير 2014 غير مصنف

    أخيرا وبعد مخاض استمر لاكثر من عشرة أشهر، ولدت حكومة “المصلحة الوطنية” كما أطلق عليها التسمية رئيس تمام سلام، وفق صيغة عجائبية تجاوزت ما كان اتفق عليه في توزيع الحقائب الوزارية، فحازت قوى 14 آذار على تسع حقائب وزارية بدلا من ثماني حقائب، في حين حازت حازت قوى 8 آذار (في الظاهر) على ثماني حقائب، وأعطيت سبع حقائب للمستقلين.

    المعلومات أشارت الى ان الحكومة الحالية جاءت وفق رغبة حزب الله على قاعدة 9/9/6 ، وليس 8/8/8 كما أشيع، حيث فضحت تشكيلة الحكومة توزيع حقائبها. قفي مقابل تسعة وزراء لقوى 14 آذار، هناك أيضا تسعة وزراء لقوى 8 آذار، والوزير التاسع هو الوزير الشيعي عبد المطلب الحناوي، المحسوب على حصة الرئيس سليمان! وهذا يبقي 6 حقائب للمستقلين وللرئيسين سليمان وسلام.

    وفي حسابات الربح والخسارة، تشير المعلومات الى ان الجميع خسروا في هذه التركيبة، ما عدا حزب الله الذي خسر شكلا، إلا أنه حقق نصرا تتبين ملامحه لاحقا، وعند اول عملية إنتحارية تستهدف بيئة الحزب الالهي.

    المعلومات تشير الى ان الحزب الالهي أراح نفسه من إدارة شؤون البلاد من خلال الحكومة الميقاتية التي سجلت أفشل مؤشرات على مستوى البلاد منذ الاستقلال وحتى اليوم. كما انه في حاجة الى غطاء محلي لحروبه المتعددة من سوريا الى “التكفيريين”، الذين نجحوا الى الآن في استهداف بيئة الحزب وإفراغ الضاحية الجنوبية من اهلها وتجارها وموظفيها و …..

    ويسجل للحزب أيضا انه تراجع في الشكل، وحقق تقدما في المضمون. فهو القى مسؤولية الامن في حكومة سلام على عاتق تيار المستقبل، ما يضع هذا التيار في مواجهة التكفيريين، في المقابل، لن يقدم الحزب اي تنازل بشأن مشاركته في القتال الدائر في سوريا، وتاليا، هو لن يسهل مهمة وزير الداخلية نهاد المشنوق، إذ ان استهداف بيئة حزب الله ومقراته، ناجم عن ردة فعل على مشاركة الاخير في الحرب السورية الى جانب النظام. ولذلك تشير المعلومات الى ان جميع المشاركين في الحكومة يدركون علم اليقين ان استهداف الحزب لن يتوقف، فما الذي يستطيع وزير الداخلية القيام به؟

    وتضيف المعلومات ان الحزب الالهي قادر اليوم على مطالبة وزير الداخلية بضبط الامن في طرابلس وعرسال وصيدا، ووقف العمليات الانتحارية و.. ولكن مشاركة الحزب في القتال السوري ليس من شأن اللبنانيين! مع ما يعنيه هذا الامر من استدراج ردات الفعل السورية الى الداخل اللبناني.

    الى ذلك تشير المعلومات الى ان الحزب نجح في توريط تيار المستقبل معه بطريقة غير مباشرة، فهو سيلجأ الى المستقبل” لمواجهة التكفيريين فيما هو مستمر في حربه في سوريا”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“هيئة التنسيق” ولعبة الكراسي
    التالي نص الوثيقة الكردية الخاصة الموقعة بين الائتلاف والمجلس الوطني الكوردي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.