Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حكومة الحزب والأسد كيف ستتجنّب المواجهة مع المجتمع الدولي؟

    حكومة الحزب والأسد كيف ستتجنّب المواجهة مع المجتمع الدولي؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 13 يونيو 2011 غير مصنف

    الشفاف- بيروت

    أنكر رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي التزاماته ‪”‬ثلاثا قبل صياح الديك”! ويبدو أنه سيتخلي عن المزيد من الإلتزامات التي أعلن صراحة واكثر من مرة أنه لن يفرط بها.


    فالرئيس ميقاتي أعلن، عقب الإعلان عن تشكيلته الحكومية، أن أرجحية حزب الله في الحكومة لا تعني أنها ستكون في مواجهة في المجتمع الدولي
    ! وهذا أول تراجع للرئيس ميقاتي الذي أعلن أكثر من مرة عنه أنه سيشكل حكومة لجميع اللبنانيين وليس حكومة أرجحية لطرف سياسي، فكيف إذا كان هذا الطرف حزب الله المثير للجدل لبنانيا وعربيا ودوليا!

    والرئيس ميقاتي جاهر بإعلان الخلل الجغرافي بتوزيع الحقائب الوزارية. فأعلن أن طرابلس تستحق خمسة وزراء، إلا أنه لم يتطرق الى موضوع تمثيل العاصمة التي تهمش تمثيلها في حكومة اللون الواحد، حيث انحصر التمثيل البيروتي بثلاثة وزراء من المغمورين بينهم وزير سني، هو الوزير “وليد الداعوق” الذي تعاطى السياسة مع التيار العوني، الأمر الذي إستدعى موقفا من النائب البيروتي محمد قباني ينعي فيه التمثيل الوزاري للعاصمة!

    والرئيس ميقاتي اعتبر ان الثغرة الوحيدة في حكومته هي عدم وجود اي سيدة من بين الوزراء بعد محاولات حثيثة لتوزير الوزيرة السابقة ليلى الصلح.

    والرئيس ميقاتي أخل أيضا بتوزيع الحقائب بين المذاهب، مكرسا بداية عرف في تشكيل الحكومات قد ينعكس سلبا على أي تشكيلة حكومية مقبلة،. فهو أخذ من حصة المذهب الشيعي مقعدا وزاريا ليكسب عطفا سنيا، للرد على ما قد يساق في حقه من اتهامات بالتفريط بحقوق الطائفة السنية وصلاحيات رئيس الحكومة. إلا أنه أقر بأرجحية حزب الهية في حكومته، وما لم يقر به فضحته التشكيلة حيث لا يبدو ان هناك أي تأثير للوزراء السبعة في التركيبة الحكومية من خلال الحقائب التي تولوها والتي تراوحت بين وزير دولة ووزارة هامشية، في حين ان حزب الله وحلفاءه يمسكون بزمام ومفاصل التركيبة الحكومية في الوزارات السيادية.

    والرئيس المكلف نجيب ميقاتي تراجه عن كل ما كان اعلن عنه من انه لن يسلّم الثلث المعطل للحكومة لطرف سياسي واحد. فجاءت حصة العماد عون 11 وزيرا، ما يعني ان الحكومة في قبضة عون وحزب الله من خلفه تبعا لرغبات الحزب: إما مزيدا من دفع عون الى مقدم المواجهة السياسية حين كان وجود حزب الله في الواجهة مضرا لصورته وسمعته، او انه يتولى الدعم المباشر والعلني للمواجهة السياسية في حال كان الظرف مؤاتيا على غرار سيناريو إسقاط الحكومة الحريرية.

    ويشير قيادي في قوى 14 آذار الى ان جائزة الترضية للرئيس ميقاتي وللسنّة لن تشكل اي فرق في التعاطي مع هذه الحكومة التي يديرها حزب الله والرئيس السوري بشار الاسد.

    ميشال سليمان: ماذا تبقّى له..؟

    والى ما سبق يبدو ان الرئيس سليمان تراجع دوره هو الآخر من خمسة وزراء في اول حكومة تتشكل في أعقاب اتفاق الدوحة الى وزيرين ونصف الوزير في الحكومة الحالية. حيث تمثل الرئيس سليمان بالوزير ناظم الخوري ولم ينجح في فرض توزير القيادي في التيار العوني المتخاصم مع العماد عون عصام ابو جمرا في منصب نائب رئيس مجلس الوزراء، واستعاض عنه بالوزير سمير مقبل، في حين ان وزير الداخلية مروان شربل يشكل حالة نصفية بين العماد عون والرئيس سليمان!

    مصادر في قوى الرابع عشر من آذار اعتبرت ان الحكومة الحالية فتحت ابواب جهنم على اللبنانيين، بالطريقة التي تشكلت بها وهي ستواجه تحديات ابرزها قرارات الشرعية الدولية بدءا بالقرار 1559 وصولا الى القرار 1701.

    واعتبرت المصادر ان الرئيس السوري بشار الاسد أراد من خلال الإيعاز بتشكيل الحكومة أراد إيصال رسالة الى المجتمع الدولي، مفادها ان الاسد ما زال يمسك بزمام الامور في لبنان، وأن من هو منزعج من هذا الوضع عليه ان يتحدث الى الاسد. إضافة الى ان تسريع تشكيل الحكومة جاء في جانب منه أيضا ردا على خطاب النصر لرئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان الذي اعلن فيه إهداء الانتصار الى بيروت ودمشق، ليتم إفهام اردوغان ان بيروت تقع تحت سيطرة دمشق وليس لتركيا أي شأن في لبنان في معزل عن سوريا.

    وأضافت المصادر في قوى الرابع عشر من آذار الى انها ستعمد الى تنفيذ تعهدها بالالتزام بنهج المعارضة البناءة لحكومة اللون الواحد. وهي لديها خطة عمل منذ قررت الجلوس في مقاعد المعارضة وذلك بالتزامن مع تحذير الحكومة من أي قرارات كيدية أو مخلة بالتزامات لبنان الدولية، خصوصا المحكمة ذات الطابع الدولي والقرار 1701 وسائر القرارت الدولية ذات الصلة بالشأن اللبناني.

    وختمت المصادر انها، وإن كانت تنتظر البيان الوزاري للحكومة العتيدة لتبني عليه مقتضى التعامل معها، إلا أنها لا تعول كثيرا على صدقية الرئيس ميقاتي ولا وعوده العرقوبية وهي ستعارض هذه الحكومة بشدة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمطلوب عودة “السين – سين”!: حكومة تصريف بلا أعمال
    التالي الأمم المتحدة تحقق على الحدود التركية والجيش السوري يواصل عملياته
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    13 سنوات

    حكومة الحزب والأسد كيف ستتجنّب المواجهة مع المجتمع الدولي؟
    تعارضون او تعوون لن يفيد…اقطعوا راس الحية في دمشق اما ذيلها فلا فائدة منه

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz