Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»حكومة “الاصلاح والانقاذ”: أفضل الممكن؟

    حكومة “الاصلاح والانقاذ”: أفضل الممكن؟

    1
    بواسطة كمال ريشا on 8 فبراير 2025 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    في ظل التوازنات الحالية في مجلس النواب، واحتكار “ثنائي امل–حزب الله” تمثيل شيعة لبنان بفضل الإرهاب وبفضل قانون الإنتخاب “المِلّي” الحالي ، خرجت حكومة العهد الاولى، التي، ربما، يُمكن وصفُها بحكومة “أفضل الممكن“.

     

     

    القراءة الاولية للتركيبة الحكومية شكلا ومضمونا،والتي ولدت”بِبِرِكة مار مارون” كما قال الرئيس نبيه بري، تشير الى عدد من الملاحظات الاولية:

    – كّسرُ العُرف المعتمد بفعل هيمنة قائض السلاح، باحتكار ثنائي–أمل حزب الله الحقائب الوزارية الشيعية الخمسة! فسَمّى الرئيس سلام، بالتوافق مع رئيس الجمهورية، الوزير الشيعي الخامس وهو “فادي مكّي”، وأبعدَ عن حكومته خطر “التعطيل الميثاقي”.

    – كَسرُ العُرف المعتمد منذ غزوة بيروت في 7 ايار من العام 2008، بإعطاء “ثنائي فائض القوة والسلاح” الثلثَ المعطل للحكومة.

    – عدم مشاركة التيار العوني في الحكومة، وتولي وزير قريب من حزب القوات اللبنانية حقيبة “وزارة الطاقة”، التي احتكرها التيار العوني لاكثر من 17 سنة، وتسبب بانقطاع التيار الكهربائي عن اللبنانيين، وتحميل الخزينة اللبنانية خسائر بمليارات الدولارات.

    – جميع الوزراء من اصحاب الاختصاص، ولديهم من المؤهلات العلمية ما يمكنهم من احداث نقلة نوعية في ممارسة الحكم.

    – ليس بين الوزراء من يحمل صفة الحزبي المتمرس، ما خلا وزير المال الذي نفى ان يكون منتسبا الى حركة أمل، إلا انه كان نائبا في “كتلة التنمية والتحرير” لـ”صاحبها” الرئيس نبيه بري.

    – استحداث منصب وزير دولة لشؤون التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي.

    – غياب “تيار المردة” عن التمثيل في الحكومة الحالية، وتعيين وزيرين بالاتفاق مع حزب الله.

    وبغياب التيار العوني و”تيار المردة”، يكون “محور الممانعة” اللبناني تمثل بشقه “الشيعي”، فيما استُبعِدَ شِقُّهُ “المسيحي”.

    – التمثيل النسائي لاول مرة يحصد خمس حقائب وزارية لسيدات تشهد لهن تجربتهن في المجالات التي ينشطن فيها.

    عدد من الوزراء يحمل الجنسية الاميركية إضافة الى جنسيته اللبنانية، في حين ان وزيرين اثنين يمكن احتسابهم من حصة “قطر” في الحكومة الجديدة!

    يبقى ان امام حكومة “الإصلاح والانقاذ“، مهاما جساما، خلال مهلة قصيرة، إذ تنتهي صلاحية الحكومة الحالية في ايار من العام المقبل، بعد إجراء الانتخابات النيابية.

    اولى المهام، البيان الوزاري، وما إذا كان سيتضمن الاعتراف بثلاثية “شعب وجيش ومقاومة“.

    تنفيذ 1701 بكل مندرجاته وتطبيق وقف اطلاق مع اسرائيل وإجراء الانتخابات البلدية والاختيارية والنيابية في موعدها الدستوري.

    التصدي لتعيينات الفئة الولى والشواغر في الادارة العامة، من قائد للجيش، وحاكم للبنك المركزي، ومدير عام للامن العام، ومجلس إدارة كهرباء لبنان، والهيئة الناظمة للكهرباء، وغيرها من الشواغر التي أعاقت عمل الدولة خلال العهد السابق وفي فترة الشغور الرئاسي والحكومي.

    وضع الخطط العلمية لاستعادة ثقة اللبنانيين بالدولة، وثقة المجتمعين العربي والدولي بلبنان.

    وضع الخطط العلمية لمعالجة الازمة المالية في البلاد وإعادة اموال المودعين، وإعادة التيار الكهربائي وتنظيم القطاع التربوي والصحي والمصرفي.

    هل ستنجح حكومة سلام حيث أخفقت سائر الحكومات؟

    المحاسبة ستبدأ مع البيان الوزاري وما سيليه.

     

    إقرأ أيضاً:

    هل سيقود القادة الجُدد لبنان نحو المسار الصحيح؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقنواف سلام رَفعَ سقفَ التحدي مع “ثنائي بري ـ الحزب”!
    التالي جدل حول صورة لمورغان أورتاغوس وهي تحمل صاروخًا إيراني الصنع في لبنان
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    فضيل حمّود - باريس
    فضيل حمّود - باريس
    5 شهور

    مقال جيد كمعلومات أولية. العبرة في البيان الوزاري أولآ، ثم التطبيق ١- خصوصآ القرار 1701 “الجديد”. ٢- التحقيق الجنائي في مصرف لبنان. ٣- التحقيق في تفجير المرفأ
    شكرآ للكاتب مع تحياتي

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz