Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حكومة الاستقرار والثبات… لا الإنجازات

    حكومة الاستقرار والثبات… لا الإنجازات

    0
    بواسطة Sarah Akel on 17 يونيو 2014 غير مصنف

    ليس لدى تمام سلام الكثير ليعد به اللبنانيين.

    فرئيس الحكومة اليوم يعرف ما يحيط به من تناقضات ومصالح متعارضة وحسابات سياسية والاهم: من مناخ سياسي اقليمي ومحلي يحاصر الدولة ويفرض عليها في احسن الاحوال سلوك الحدّ من الخسائر لا سياسة جني الارباح والمكاسب او البناء. لعل فراغ رئاسة الجمهورية ومنع انتخاب رئيس للجمهورية في المدى القريب هو مثال صارخ على الازمة التي تكبّل الدولة، كما يقول سلام. وهي ازمة يتحمل الجميع مسؤوليتها العامة دون استثناء. على ان ثمة مسؤولية خاصة تقع على كاهل القوى المسيحية والمارونية تحديدا، في فتح باب الحلّ، وعليها ان تقاوم عجزها عن التوافق على ملء الشغور في رئاسة الجمهورية.

    لتمام سلام رأي في هذا الشغور ويصفه بأنّه “مسبّب العَرَج للدولة”، المنعكس خللا في عمل المؤسسات التشريعية. بل يصل الى حدّ القول انّ “البلد معرّض للانهيار في حال استمرّ العرج، انهيار لا ينفع معه مؤتمر تأسيسي او غير ذلك من خيارات قد يظنّ البعض انّها تشكل خيارا انقاذيا في اسوأ الظروف”. وساكن السراي متخوّف من فقدان الشرعية. فالسلطتان الاجرائية والتشريعية معرّضتان لهذا الخطر فيما لو استمرّ الشغور الرئاسي. لكنّ سلام لايستسلم لمقولة الانتظار، بل يقف بقوّة ضد تعطيل هاتين السلطتين، لأنّه يعتقد انّ تمديد التعطيل من الرئاسة الاولى الى مجلسي النواب والحكومة لن يؤدي الى انتخاب رئيس للجمهورية. و”إذا كان هناك من يجزم بخلاف ذلك فأنا جاهز لأن اكون اول المعطلين”.

    لذا فسلام لايريد دولة مقعدة. تبقى العرجاء بالنسبة إليه اقلّ سوءًا،.ولأنّ الدستور لا يسمح بتعطيل مجلس الوزراء وتنبه لاحتمال الشغور، فالعجلة الحكومية لا يمكن ان تتوقف، ومجلس الوزراء ليس مخيّرا في ذلك بل ملزم بالعمل والقيام بواجباته. هكذا يعمل سلام على انضاج الموقف التوافقي في مجلس الوزراء، وهو متفائل بتجاوب الجميع، خصوصا في ظلّ التزامه بعدم السير في اي قرار لا يرضى عنه مكوّن اساسي في مجلس الوزراء. فما يتم التوافق عليه يتبنّاه مجلس الوزراء، وما يفجّر ازمة لن يتبناه تمام سلام او يسير به.

    يعتقد تمام سلام ان الحصيلة الامنية هي انجاز لا يمكن الاستهانة به او تهميشه. فالخطط الامنية، أو ما نُفّذ منها في اكثر من منطقة لبنانية: “أفتخر به، وهو حصيلة جهود وتعاون الجميع”. لكنّ سلام يشهد لحزب الله في دوره الاساسي بإنجاح الخطة الامنية، وذلك لأنّه ابدى تعاونا حقيقيا في العديد من المحطات الامنية، ولا يزال يؤكّد على دوره المسهل لهذه الخطط. ويعطي سلام نموذج طرابلس كمثال على جدية حزب الله في انجاح الخطة الامنية. هنا لا يهمل سلام دور قائد الجيش الذي لم تستهوِه رسائل وايحاءات او اغراءات رئاسية من هنا او هناك، بل اثبت جدية وقدرة وكفاءة في تنفيذ القرار السياسي الذي صدر عن مجلس الوزراء.

    الامن ليس كما يجب بالطبع. ولم يزل هناك الكثير من الثغرات، يقول سلام: “لم ننتهِ من عمليات الخطف بعد، فثمة حاجة الى خطوات عملية ترفع الغطاء عن بعض الاسماء المعروفة والمشهورة في هذا المضمار، وهذا جار العمل عليه دون توقف او ابطاء”. الرئيس سلام يعتبر ان اخطر ما يمكن ان يعرّض الامن للانهيار او للتلاشي هو شعور المواطن العادي انّ هناك من يستطيع ان يتحدى الدولة من دون ان ينال عقابا. ويشير الى ما تم ترويجه من فيلم مصوّر لمجموعة تطلق النار في تحدٍّ صارخ وفجّ للدولة واجهزتها: “السكوت عن هذا يعني تشجيع امثالهم في المقلب الآخر على خرق القانون وتحديه. لذا لا تساهل مع المخلّين”.

    حاكم السراي، الذي يعرف انّه على رأس حكومة يصفها بـ”المقيّدة بالشغور”، والمكبّلة بمناخ محلي واقليمي، وغير القادرة على وضع خطط استراتيجية بسبب الظروف الاستثنائية التي تعيشها في وجودها وفي ما يحيط بها، هذا الحاكم يسعى الى تسيير عمل الحكومة بما يوفر شروط الحدّ المعقول لتسيير شؤون الدولة. مشيرا الى انّ ما استطاعه مع رئيس الجمهورية، قبل الشغور، هو اجراء التعيينات الادارية. والانجاز كان قبل التعيينات عبر فرض آلية التعيينات التي كان يسعى الكثيرون في المجلس الى تقويضها: “لم نعيّن الأكفأ”، يقول سلام: “لكن فرضنا الآلية وهذه خطوة بحاجة للاستكمال في محطات لاحقة”.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمريض بالقلب وميكانيكي سيّارات!!
    التالي أجـواءُ حرب أهلية تخيِّـم على أول انتخابات برلمانية في ليبيا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.